المصدر -
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في منطقة تبوك ، فيما يلي نصه :
قال الله تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
بفضل من الله تم القبض على المدعو / سليم بن زايد بن سليم الحويطي ، عند قيامه بتهريب كمية كبيرة من حبوب الإمفيتامين المحظور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نسب له وبإحالته إلى المحكمة الجزائية صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً والحكم بقتله تعزيراً، وأيّد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً.
وقد تم تنفيذ حكم القتل في الجاني سليم بن زايد بن سليم الحويطي اليوم الثلاثاء 4/ 2/ 1439هـ في منطقة تبوك.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ــ حفظه الله ــ على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها، مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره والله الهادي إلى سواء السبيل.
قال الله تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
بفضل من الله تم القبض على المدعو / سليم بن زايد بن سليم الحويطي ، عند قيامه بتهريب كمية كبيرة من حبوب الإمفيتامين المحظور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نسب له وبإحالته إلى المحكمة الجزائية صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً والحكم بقتله تعزيراً، وأيّد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً.
وقد تم تنفيذ حكم القتل في الجاني سليم بن زايد بن سليم الحويطي اليوم الثلاثاء 4/ 2/ 1439هـ في منطقة تبوك.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ــ حفظه الله ــ على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها، مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره والله الهادي إلى سواء السبيل.