المصدر - " ضمن فعاليات جائزة الابتكار وريادة الأعمال في نسختها الثالثة
أقامت الجامعة ورشة عمل بعنوان "البروتوتايب التسويقي" لمنسوبي الجامعة والحضور، وهي تعنى بالبروتوتايب التسويقي أو النموذج ألأولي وهو تحويل الابتكار الى منتج ريادي يساعد على تحقيق الهدف للطلاب وأعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة أو المهتمين بهذا المجال.
حيث طرح سعادة الدكتور/ بدر المطيري مساعد رئيس مركز الابتكار ورئيس الجلسة للمشاركين في الورشة، حيث عرض أبرز الملاحظات والأخطاء التي تقع عند تقديم طلبات المبتكرين أو تسويق منتج ريادي، كذلك تقديم بعض المنتجات التسويقية لأفكار الطلاب وأعضاء هيئة التدريس وآوضح الدكتور ان الطلاب السعوديين لديهم فكر ابتكاري ناضج يستطيع آن يتنافس عالميا، لكن ينقصه بعض مسارات التصحيح حول الانتشار والتسويق، وتعد هذه الورشة أحد أهم الوسائل في ذلك من خلال الاجتماع بالخبراء وأصحاب التجارب الرائدة، وهذا ما تسعى له خطط الدولة الطموحة للارتقاء بالشباب السعودي ليكون عالمي الابتكار، كما بين بعض الأمثلة لنماذج سعودية رائده في الابتكار حققت انتشاراً محلياً وعربياً وعالمياً.
ثم قدم الدكتور محمد المغربي شرحاً مختصراً عن البروتوتايب أو ما يسمى بالنموذج الأولي الذي يسمح لنا بإظهار الفكرة الخاصة بالمبتكر إلى المستثمرون أو لتسويقها كمنتج ريادي، وهذا المنتج هو عرض تقديمي يقدم النموذج الحقيقي للمنتج الخاص بك بطريقة تثير الآخرين، وكذلك وضّح سعادته الإيجابيات والسلبيات في هذه المرحلة المهمه في عملية تصميم النموذج.
وبعد ذلك قدم الدكتور عبد الله الصعيبي الجزء الخاص بالابتكار والاستثمار ونشر مفهوم وثقافة الابتكار وريادة الأعمال بين كافة الطلبة ومنسوبي الجامعة وأفراد المجتمع، وكذلك تحويل الأفكار والأبحاث العلمية إلى منتجات ذات قيمة عالية لدعم منظومة الابتكار وريادة الأعمال في المملكة العربية السعودية وخدمة المجتمع المحلي والمساهمة بنمو اقتصاد المعرفة في المملكة العربية السعودية، ووضح سعادته تجربة شركة نوكيا في مجال الابتكار ومراحل الألية في تصميم النموذج التي تتوافق مع السوق.
ثم انتقل الحديث مع سعادة الدكتور وائل الموسى (عميد عمادة ريادة الأعمال بجامعة الملك فهد للبترول) ووضح دور خريجي الجامعات السعودية في ضوء رؤية 2030 لريادة الأعمال، ثم بين سعادته من خلال العرض والإحصاءات التقدم الذي وصلوا إلية في مجال الريادة وحصولهم على الكثير من الجوائز والمراتب في المسابقات المحلية والعالمية، وعلى أهمية تفعيل مفهوم ريادة الأعمال لتحقيق أهداف رؤية 2030 في المملكة العربية السعودية والاستفادة منها كتجربة مفيدة وتطبيقها على الجامعات السعودية.
أقامت الجامعة ورشة عمل بعنوان "البروتوتايب التسويقي" لمنسوبي الجامعة والحضور، وهي تعنى بالبروتوتايب التسويقي أو النموذج ألأولي وهو تحويل الابتكار الى منتج ريادي يساعد على تحقيق الهدف للطلاب وأعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة أو المهتمين بهذا المجال.
حيث طرح سعادة الدكتور/ بدر المطيري مساعد رئيس مركز الابتكار ورئيس الجلسة للمشاركين في الورشة، حيث عرض أبرز الملاحظات والأخطاء التي تقع عند تقديم طلبات المبتكرين أو تسويق منتج ريادي، كذلك تقديم بعض المنتجات التسويقية لأفكار الطلاب وأعضاء هيئة التدريس وآوضح الدكتور ان الطلاب السعوديين لديهم فكر ابتكاري ناضج يستطيع آن يتنافس عالميا، لكن ينقصه بعض مسارات التصحيح حول الانتشار والتسويق، وتعد هذه الورشة أحد أهم الوسائل في ذلك من خلال الاجتماع بالخبراء وأصحاب التجارب الرائدة، وهذا ما تسعى له خطط الدولة الطموحة للارتقاء بالشباب السعودي ليكون عالمي الابتكار، كما بين بعض الأمثلة لنماذج سعودية رائده في الابتكار حققت انتشاراً محلياً وعربياً وعالمياً.
ثم قدم الدكتور محمد المغربي شرحاً مختصراً عن البروتوتايب أو ما يسمى بالنموذج الأولي الذي يسمح لنا بإظهار الفكرة الخاصة بالمبتكر إلى المستثمرون أو لتسويقها كمنتج ريادي، وهذا المنتج هو عرض تقديمي يقدم النموذج الحقيقي للمنتج الخاص بك بطريقة تثير الآخرين، وكذلك وضّح سعادته الإيجابيات والسلبيات في هذه المرحلة المهمه في عملية تصميم النموذج.
وبعد ذلك قدم الدكتور عبد الله الصعيبي الجزء الخاص بالابتكار والاستثمار ونشر مفهوم وثقافة الابتكار وريادة الأعمال بين كافة الطلبة ومنسوبي الجامعة وأفراد المجتمع، وكذلك تحويل الأفكار والأبحاث العلمية إلى منتجات ذات قيمة عالية لدعم منظومة الابتكار وريادة الأعمال في المملكة العربية السعودية وخدمة المجتمع المحلي والمساهمة بنمو اقتصاد المعرفة في المملكة العربية السعودية، ووضح سعادته تجربة شركة نوكيا في مجال الابتكار ومراحل الألية في تصميم النموذج التي تتوافق مع السوق.
ثم انتقل الحديث مع سعادة الدكتور وائل الموسى (عميد عمادة ريادة الأعمال بجامعة الملك فهد للبترول) ووضح دور خريجي الجامعات السعودية في ضوء رؤية 2030 لريادة الأعمال، ثم بين سعادته من خلال العرض والإحصاءات التقدم الذي وصلوا إلية في مجال الريادة وحصولهم على الكثير من الجوائز والمراتب في المسابقات المحلية والعالمية، وعلى أهمية تفعيل مفهوم ريادة الأعمال لتحقيق أهداف رؤية 2030 في المملكة العربية السعودية والاستفادة منها كتجربة مفيدة وتطبيقها على الجامعات السعودية.
