المصدر - نظم قسم النشاط الطلابي بإدارة التعليم بمحافظة عنيزة صباح أمس الإثنين 3/2/1439هـ لقاء بقادة العمل التربوي من قادة مدارس ومديري إدارات ورؤساء أقسام ومشرفي تعليم عنيزة على رأسهم سعادة مساعد مدير التعليم لتعليم البنين الأستاذ عبدالله بن علي القرزعي وسعادة مساعد مدير التعليم للشؤون المدرسية الأستاذ عبدالرحمن بن صالح المذن بقاعة الشيخ محمد الذكير بالإدارة وذلك بهدف توضيح الدليل التنظيمي لحصة النشاط التي أقرتها الوزارة هذا العام وآلية تطبيقها في المدارس.
هذا واستهل القرزعي اللقاء بشكر قادة المدارس مثنيا على جهودهم في البداية الجيدة للسنة الدراسية، وأكد القرزعي أن النشاط الطلابي ركن هام من أركان المنهج الدراسي، كما أنه فرصة كبيرة لاكتشاف ميول الطلاب ومهاراتهم المتعددة وترجمتها على أرض الواقع. كما حث قادة المدارس على بذل ما بوسعهم للتغلب على الصعوبات والمعوقات التي ستواجههم.
بعد ذلك أكد المذن على أهمية النشاط الطلابي في التعليم العام مشيرا إلى أن النشاط مجال خصب لاكتشاف المواهب والاتجاهات والهوايات أكثر مما هو داخل الصف الدراسي. كما طلب المذن من قادة المدارس كتابة مقترحاتهم وتسليمها لقسم النشاط الطلابي بالإدارة والتي بدورها سترفع هذه الملاحظات والمقترحات لمقام الوزارة من أجل تطوير العمل بحصة النشاط.
بعد ذلك استعرض رئيس قسم النشاط الطلابي الأستاذ خالد العبود أبرز ما ورد في الدليل التنظيمي لحصة النشاط والأدوار المناطة بمنسوبي المدارس وآلية التطبيق. وأوضح العبود أن هناك 7 مجالات للنشاط في التعليم العام وهي الثقافة والفنون ومجال الرياضة والصحة ومجال العلوم والتقنية ومجال الأسرة والمجتمع ومجال التربية الكشفية ومجال المهارات والأعمال. وأكد العبود على أن التخطيط لحصة النشاط ينبغي أن يصدر من تعاميم وتوجيهات الوزارة وخططها بالإضافة إلى الدليل التنفيذي لمشروعات النشاط والقضايا الحيوية والمستجدات الوطنية والمحلية وماينتج عن تحليل احتياج البئة المدرسية.
بعد ذلك توالت مداخلات قادة المدارس التي تمحورت حول طرق ووسائل التغلب على المعوقات والصعوبات التي واجهتهم في تطبيق ساعة النشاط.
جدير بالذكر أن وزارة التعليم رصدت مؤخرا جائزة للتميز في حصة النشاط على مستوى مدارس المملكة.
هذا واستهل القرزعي اللقاء بشكر قادة المدارس مثنيا على جهودهم في البداية الجيدة للسنة الدراسية، وأكد القرزعي أن النشاط الطلابي ركن هام من أركان المنهج الدراسي، كما أنه فرصة كبيرة لاكتشاف ميول الطلاب ومهاراتهم المتعددة وترجمتها على أرض الواقع. كما حث قادة المدارس على بذل ما بوسعهم للتغلب على الصعوبات والمعوقات التي ستواجههم.
بعد ذلك أكد المذن على أهمية النشاط الطلابي في التعليم العام مشيرا إلى أن النشاط مجال خصب لاكتشاف المواهب والاتجاهات والهوايات أكثر مما هو داخل الصف الدراسي. كما طلب المذن من قادة المدارس كتابة مقترحاتهم وتسليمها لقسم النشاط الطلابي بالإدارة والتي بدورها سترفع هذه الملاحظات والمقترحات لمقام الوزارة من أجل تطوير العمل بحصة النشاط.
بعد ذلك استعرض رئيس قسم النشاط الطلابي الأستاذ خالد العبود أبرز ما ورد في الدليل التنظيمي لحصة النشاط والأدوار المناطة بمنسوبي المدارس وآلية التطبيق. وأوضح العبود أن هناك 7 مجالات للنشاط في التعليم العام وهي الثقافة والفنون ومجال الرياضة والصحة ومجال العلوم والتقنية ومجال الأسرة والمجتمع ومجال التربية الكشفية ومجال المهارات والأعمال. وأكد العبود على أن التخطيط لحصة النشاط ينبغي أن يصدر من تعاميم وتوجيهات الوزارة وخططها بالإضافة إلى الدليل التنفيذي لمشروعات النشاط والقضايا الحيوية والمستجدات الوطنية والمحلية وماينتج عن تحليل احتياج البئة المدرسية.
بعد ذلك توالت مداخلات قادة المدارس التي تمحورت حول طرق ووسائل التغلب على المعوقات والصعوبات التي واجهتهم في تطبيق ساعة النشاط.
جدير بالذكر أن وزارة التعليم رصدت مؤخرا جائزة للتميز في حصة النشاط على مستوى مدارس المملكة.