سفير الأرجنتين في المؤتمر الصحفي:
المصدر -
أوضح سفير جمهورية الأرجنتين السيد "خايمى سرخيو سردا "أثناء المؤتمر الصحفي الذي أقامه مساء اليوم الإثنين في منزله. وبحضور الشخصيات الاقتصادية ومندوبي وسائل الاعلام المختلفة وعدد كبير من المهتمين العرب والأجانب بأن هناك عشرة قضايا عن جزر المالفيناس الأرجنتينية سنتكلم عنها في المؤتمر كما سنتكلم عن مجموعة الدعم السعودي.
وهي أنه في عام 2017، لا يزال جزء من الأراضي الأرجنتينية خاضعا للاحتلال الأجنبي.
2- وصفت الأمم المتحدة مسألة جزر مالفيناس بأنها "حالة استعمارية".
3-عندما احتلت المملكة المتحدة جزر المالفيناس عسكريا في عام 1833، كان هناك حاكم معين من حكومة بوينس آيرس.
4-إن مسألة جزر المالفيناس مسألة "سلامة إقليمية" وليس مسألة "تقرير مصير".
5- من الناحية الجغرافية، تقع جزر المالفيناس على بعد 464 كيلومترا من قارة أمريكا الجنوبية و000 13 كيلومتر من المملكة المتحدة.
6- ينص الدستور الأرجنتيني بالبند الأول الجزء المتغير أن استعادة هذه الأراضى هو هدف دائم ولا غنى عنه للشعب الأرجنتيني - وفقا لمبادئ القانون الدولي – ومع كامل الأحترام لأسلوب حياة سكانها.
7- من الناحية الاقتصادية، فإن جزر المالفيناس ومياهها الإقليمية غنية بالمواشي ومصايد الأسماك والهيدروكربونات.
8- تدعو اللجنة الخاصة المعنية بإنهاء الاستعمار في الأمم المتحدة كل عام الأرجنتين والمملكة المتحدة إلى حل مسألة السيادة عن طريق المفاوضات السلمية. وترفض المملكة المتحدة الدخول في مفاوضات، في حين أن الأرجنتين مستعدة لإبرام هذه المفاوضات.
9- أثناء القمة الرابعة لمنتدى دول أمريكا الجنوبية – الدول العربية والتى عقدت بالمملكة العربية السعودية بنوفمبر 2015، تم إدراج فقرة في "بيان الرياض" تدعو كل من الأرجنتين والمملكة المتحدة إلى حل مسألة سيادة جزر المالفيناس من خلال المفاوضات الثنائية.
10- طالبت نائبة رئيس جمهورية الأرجنتين، في خطابها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2017، المملكة المتحدة بقبول المفاوضات الثنائية لحل مسألة السيادة على جزر المالفيناس.
وبعد ذلك فتح باب الحوار ثم شكر سفير جمهورية الأرجنتين الحاضرين ودعاهم الى طعام العشاء. وبدورها رحبت حرم سفير جمهورية الأرجنتين السيدة "سابين فراداي سردا" بالحاضرين والحاضرات ودعتهم الى تناول طعام العشاء وشكرتهم على تلبية الدعوة المقامة في منزل السفير.
وهي أنه في عام 2017، لا يزال جزء من الأراضي الأرجنتينية خاضعا للاحتلال الأجنبي.
2- وصفت الأمم المتحدة مسألة جزر مالفيناس بأنها "حالة استعمارية".
3-عندما احتلت المملكة المتحدة جزر المالفيناس عسكريا في عام 1833، كان هناك حاكم معين من حكومة بوينس آيرس.
4-إن مسألة جزر المالفيناس مسألة "سلامة إقليمية" وليس مسألة "تقرير مصير".
5- من الناحية الجغرافية، تقع جزر المالفيناس على بعد 464 كيلومترا من قارة أمريكا الجنوبية و000 13 كيلومتر من المملكة المتحدة.
6- ينص الدستور الأرجنتيني بالبند الأول الجزء المتغير أن استعادة هذه الأراضى هو هدف دائم ولا غنى عنه للشعب الأرجنتيني - وفقا لمبادئ القانون الدولي – ومع كامل الأحترام لأسلوب حياة سكانها.
7- من الناحية الاقتصادية، فإن جزر المالفيناس ومياهها الإقليمية غنية بالمواشي ومصايد الأسماك والهيدروكربونات.
8- تدعو اللجنة الخاصة المعنية بإنهاء الاستعمار في الأمم المتحدة كل عام الأرجنتين والمملكة المتحدة إلى حل مسألة السيادة عن طريق المفاوضات السلمية. وترفض المملكة المتحدة الدخول في مفاوضات، في حين أن الأرجنتين مستعدة لإبرام هذه المفاوضات.
9- أثناء القمة الرابعة لمنتدى دول أمريكا الجنوبية – الدول العربية والتى عقدت بالمملكة العربية السعودية بنوفمبر 2015، تم إدراج فقرة في "بيان الرياض" تدعو كل من الأرجنتين والمملكة المتحدة إلى حل مسألة سيادة جزر المالفيناس من خلال المفاوضات الثنائية.
10- طالبت نائبة رئيس جمهورية الأرجنتين، في خطابها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2017، المملكة المتحدة بقبول المفاوضات الثنائية لحل مسألة السيادة على جزر المالفيناس.
وبعد ذلك فتح باب الحوار ثم شكر سفير جمهورية الأرجنتين الحاضرين ودعاهم الى طعام العشاء. وبدورها رحبت حرم سفير جمهورية الأرجنتين السيدة "سابين فراداي سردا" بالحاضرين والحاضرات ودعتهم الى تناول طعام العشاء وشكرتهم على تلبية الدعوة المقامة في منزل السفير.