المصدر - أمل الشبيب-تمام الكويكبي رعى مركز عبدالرحمن السديري الثقافي ممثل في دار العلوم بالجوف ملتقى القراءة النسائي الثالث بحضور نخبة من مثقفات وتربويات الجوف للحوار حول كتاب "الإسلام بين الشرق والغرب" للكاتب علي عزت بيقوفتش أول رئيس لجمهورية البوسنة والهرسك.
ودارت جلسات الحوار الأستاذة حنان الريس بكلمات عن الكتاب تصافح العقول وتجذب الفكر وتشحذ الهمم وتقديم سيرة ذاتية غنية بالخبرات العلمية والتدريبية للقارئات المشاركات.
وبدأت الجلسة الدكتورة مها بنت عفات الدغمي أستاذ مساعد بقسم المناهج وطرق التدريس بجامعة الجوف بالحوار حول مختصر عن الكتاب والكتاب عبارة عن رحلة فكرية ثقافية ومقارنة للأديان والايدولوجيات بمنهجية رائدة تتضح معها رؤية وفكر الرئيس البوسني
واضافت الدغمي أن الكتاب ثري بأفكار متنوعة و متميز بمنهج وأسلوب وقوة منطق وثقافة عميقة واسعة، فمؤلف الكتاب متمكن من الثقافتين الإسلامية والغربية معا، ومسلم حتى النخاع واوروبي بالمولد والنشأة والتعليم
ويتضح أنه استوعب الفكر الغربي ولكنه لم يغرق فيه ولم يجهل أو يتجاهل مواطن القوة وجوانب الضعف والتناقض والقصور.
وتابعت القارئة هند الدهاش وهي معلمة ومدربة معتمده من المؤسسة العامة للتدريب الفني والتعليم المهني في حوارها عن التدريب والتنشئة وأنه ليس هناك عملية اطلاع وإقناع إنما حركة في أعماق الروح وعن مفهوم الحرية الإنسانية بالمفهوم الصحيح عند الكاتب.
وذكرت القارئة غادة الدهام أن الكاتب تناول الدين والفن فالدين يتحدث عن النفس والفن يتحدث عن الشخصية والاختلاف فقط في طريقه التعبير عن الفكرة نفسها.
وناقشت الأستاذة فاتن الدغمي وهي معلمة ومدربة معتمدة من عدة مؤسسات ومراكز، المعاني للمصطلحات التى استخدمها (الطوبيا ) في علم الفلسفة تعني كل فكرة أو نظرية تسعى إلى المثل الأعلى ولا تتصل بالواقع وإنما تحدث عن المجتمع المثالي وأن الشر يأتي من الداخل من الأعماق الظلمة في نفس الإنسان وحديث مطول عن المذاهب.
وتابعت القارئة أماني مساهر وهي باحثة ومدربة مركزية عن ثراء الكتاب باستيعابه الفكر الغربي والمذاهب والفلسفة والمنطق ومقارنته للأديان والأيدولوجيات بمنهجية رائدة.
وتخلل الملتقى حوارات هادفة من حضور امتلك الفكر والثقافة، وسيعلن من خلال مواقع التواصل الالكتروني الكتاب القادم مرحبين بكل من تنضم إلى الملتقى.
ودارت جلسات الحوار الأستاذة حنان الريس بكلمات عن الكتاب تصافح العقول وتجذب الفكر وتشحذ الهمم وتقديم سيرة ذاتية غنية بالخبرات العلمية والتدريبية للقارئات المشاركات.
وبدأت الجلسة الدكتورة مها بنت عفات الدغمي أستاذ مساعد بقسم المناهج وطرق التدريس بجامعة الجوف بالحوار حول مختصر عن الكتاب والكتاب عبارة عن رحلة فكرية ثقافية ومقارنة للأديان والايدولوجيات بمنهجية رائدة تتضح معها رؤية وفكر الرئيس البوسني
واضافت الدغمي أن الكتاب ثري بأفكار متنوعة و متميز بمنهج وأسلوب وقوة منطق وثقافة عميقة واسعة، فمؤلف الكتاب متمكن من الثقافتين الإسلامية والغربية معا، ومسلم حتى النخاع واوروبي بالمولد والنشأة والتعليم
ويتضح أنه استوعب الفكر الغربي ولكنه لم يغرق فيه ولم يجهل أو يتجاهل مواطن القوة وجوانب الضعف والتناقض والقصور.
وتابعت القارئة هند الدهاش وهي معلمة ومدربة معتمده من المؤسسة العامة للتدريب الفني والتعليم المهني في حوارها عن التدريب والتنشئة وأنه ليس هناك عملية اطلاع وإقناع إنما حركة في أعماق الروح وعن مفهوم الحرية الإنسانية بالمفهوم الصحيح عند الكاتب.
وذكرت القارئة غادة الدهام أن الكاتب تناول الدين والفن فالدين يتحدث عن النفس والفن يتحدث عن الشخصية والاختلاف فقط في طريقه التعبير عن الفكرة نفسها.
وناقشت الأستاذة فاتن الدغمي وهي معلمة ومدربة معتمدة من عدة مؤسسات ومراكز، المعاني للمصطلحات التى استخدمها (الطوبيا ) في علم الفلسفة تعني كل فكرة أو نظرية تسعى إلى المثل الأعلى ولا تتصل بالواقع وإنما تحدث عن المجتمع المثالي وأن الشر يأتي من الداخل من الأعماق الظلمة في نفس الإنسان وحديث مطول عن المذاهب.
وتابعت القارئة أماني مساهر وهي باحثة ومدربة مركزية عن ثراء الكتاب باستيعابه الفكر الغربي والمذاهب والفلسفة والمنطق ومقارنته للأديان والأيدولوجيات بمنهجية رائدة.
وتخلل الملتقى حوارات هادفة من حضور امتلك الفكر والثقافة، وسيعلن من خلال مواقع التواصل الالكتروني الكتاب القادم مرحبين بكل من تنضم إلى الملتقى.