المصدر - رويترز
صعد اليورو الخميس، إلى أعلى مستوى في حوالي أسبوع أمام الدولار مع هبوط عوائد سندات الخزانة الأمريكية من أعلى مستوى في عامين.
وتضرر العملة الخضراء أيضاً بعد تقرير بأن الرئيس دونالد ترامب يميل نحو اختيار جيروم باول، ليكون الرئيس القادم لمجلس الاحتياطي الاتحادي.
وذكرت صحيفة "بوليتيكو" أن باول، وهو عضو بمجلس محافظي البنك المركزي الأمريكي، يحظى بتأييد وزير الخزانة ستيفن منوتشين.
وينظر إلى باول على أنه أقل تشدداً في السياسة النقدية من مرشحين آخرين للمنصب مثل العضو السابق بمجلس المحافظين، كيفن وورش، وأستاذ الاقتصاد بجامعة ستانفورد، جون تيلور.
ومن المتوقع أن يؤيد باول إبقاء أسعار الفائدة الأمريكية منخفضة وهو ما يضعف شهية المستثمرين للدولار.
وارتفع اليورو إلى 1.1858 دولار وهو أعلى مستوى له منذ يوم الجمعة الماضي.
وأمام العملة اليابانية قفز الدولار لفترة وجيرة إلى أعلى مستوى في 13 يوماً أثناء التعاملات الآسيوية قبل أن يغير مساره.
وواصل التراجع بعد أنباء باول وجرى تداوله في أواخر التعاملات في سوق نيويورك منخفضاً 0.4% عند 112.49 ين.
ومن بين العملات الرئيسية الأخرى هبط الدولار النيوزيلندي حوالي 2% مقابل العملة الأمريكية مسجلاً أكبر انخفاض في حوالي عام بعد فوز مفاجئ لحزب العمال في الانتخابات في نيوزيلندا.
وتضرر العملة الخضراء أيضاً بعد تقرير بأن الرئيس دونالد ترامب يميل نحو اختيار جيروم باول، ليكون الرئيس القادم لمجلس الاحتياطي الاتحادي.
وذكرت صحيفة "بوليتيكو" أن باول، وهو عضو بمجلس محافظي البنك المركزي الأمريكي، يحظى بتأييد وزير الخزانة ستيفن منوتشين.
وينظر إلى باول على أنه أقل تشدداً في السياسة النقدية من مرشحين آخرين للمنصب مثل العضو السابق بمجلس المحافظين، كيفن وورش، وأستاذ الاقتصاد بجامعة ستانفورد، جون تيلور.
ومن المتوقع أن يؤيد باول إبقاء أسعار الفائدة الأمريكية منخفضة وهو ما يضعف شهية المستثمرين للدولار.
وارتفع اليورو إلى 1.1858 دولار وهو أعلى مستوى له منذ يوم الجمعة الماضي.
وأمام العملة اليابانية قفز الدولار لفترة وجيرة إلى أعلى مستوى في 13 يوماً أثناء التعاملات الآسيوية قبل أن يغير مساره.
وواصل التراجع بعد أنباء باول وجرى تداوله في أواخر التعاملات في سوق نيويورك منخفضاً 0.4% عند 112.49 ين.
ومن بين العملات الرئيسية الأخرى هبط الدولار النيوزيلندي حوالي 2% مقابل العملة الأمريكية مسجلاً أكبر انخفاض في حوالي عام بعد فوز مفاجئ لحزب العمال في الانتخابات في نيوزيلندا.
