المصدر - كرم سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة النرويج الأستاذ عصام بن أحمد عابد الثقفي الأستاذة نورة بنت عبد الرحمن الرشيد نظير جهودها المبذولة والمتميزة خلال مشاركتها عبر مبادرة " تراثنا ٢٠٣٠ " في اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية السابع و الثمانون، متمنيا لها المزيد من التوفيق والنجاح.
ونورة عبد الرحمن الرشيد حاصلة على ماجستير إدارة عامة كلية إدارة أعمال جامعة الملك سعود الرسالة عن الأنماط القيادية ودورها في تعزيز الثقافة التنظيمية في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
لديها عدة أبحاث في الفعالية الشخصية والمهنية ولديها خبرات عمل في مجال الإدارة والإعلام والعمل التطوعي، ومستشار إداري غير متفرغ
تخصصها إدارة والتراث اتخذته من منطلق تطوير حيث شدها التراث بمشاركته في المعارض والفعاليات في الميدان مع دمج الماضي مع الحاضر وكانت شرارتها الأولى مع سفير التراث بن قاسم في معرض "عبق الماضي" في الدرعية وشدها أسلوبه ولاحظت اهمالاً في تأمين المتاحف والسيارات التراثية واضطرارهم التنقل بين المعارض تلبية لرغبة الجمهور فمن هنا بدأت الانطلاقة للمبادرة.
أحبت أن تكون قنوات التواصل الاجتماعي بداية صوتها وأصوات بعض التراثيون بعدها واتسعت الرقعة بالأسماء الكبيرة وجذبت بعضها وامتدت للكويت وانضم معها أصحاب المتاحف وسيدات الأعمال وأكبر أساتذة التراث والأثار والتاريخ، وهدفها اطلاع الجيل الجديد عن طريق دمج الماضي بالحاضر في المرافق العامة والخاصة وللجذب التجاري والسياحي والتبادل الثقافي والمعرفي. وتقليص الفجوة بين الجهات التنفيذية و أساتذة التراث والآثار وإيصال أصواتهم والاستفادة من آرائهم للإسهام في ترشيد اتخاذ القرارات بشأن الحفاظ على التراث.
نورة الرشيد ترى ان الاهتمام بالتراث لا يعني وقوفاً على الأطلال إنما هو دعامة رئيسية للتطوير وجزءا من التنمية المستدامة التي توافق رؤية 2030.
ونورة عبد الرحمن الرشيد حاصلة على ماجستير إدارة عامة كلية إدارة أعمال جامعة الملك سعود الرسالة عن الأنماط القيادية ودورها في تعزيز الثقافة التنظيمية في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
لديها عدة أبحاث في الفعالية الشخصية والمهنية ولديها خبرات عمل في مجال الإدارة والإعلام والعمل التطوعي، ومستشار إداري غير متفرغ
تخصصها إدارة والتراث اتخذته من منطلق تطوير حيث شدها التراث بمشاركته في المعارض والفعاليات في الميدان مع دمج الماضي مع الحاضر وكانت شرارتها الأولى مع سفير التراث بن قاسم في معرض "عبق الماضي" في الدرعية وشدها أسلوبه ولاحظت اهمالاً في تأمين المتاحف والسيارات التراثية واضطرارهم التنقل بين المعارض تلبية لرغبة الجمهور فمن هنا بدأت الانطلاقة للمبادرة.
أحبت أن تكون قنوات التواصل الاجتماعي بداية صوتها وأصوات بعض التراثيون بعدها واتسعت الرقعة بالأسماء الكبيرة وجذبت بعضها وامتدت للكويت وانضم معها أصحاب المتاحف وسيدات الأعمال وأكبر أساتذة التراث والأثار والتاريخ، وهدفها اطلاع الجيل الجديد عن طريق دمج الماضي بالحاضر في المرافق العامة والخاصة وللجذب التجاري والسياحي والتبادل الثقافي والمعرفي. وتقليص الفجوة بين الجهات التنفيذية و أساتذة التراث والآثار وإيصال أصواتهم والاستفادة من آرائهم للإسهام في ترشيد اتخاذ القرارات بشأن الحفاظ على التراث.
نورة الرشيد ترى ان الاهتمام بالتراث لا يعني وقوفاً على الأطلال إنما هو دعامة رئيسية للتطوير وجزءا من التنمية المستدامة التي توافق رؤية 2030.