اشاد بإهتمام التنمية الإجتماعية بالوقف
المصدر - ألقى معالي نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر ندوة بعنوان: أوقاف الحرمين الشريفين ورسالتها الإسلامية.
وقد تحدث معاليه في بداية الندوة عن مقدمة في الوقف قائلاً : قد حظي موضوع الوقف باهتمام متزايد منذ ما يقرب من عقدين من الزمن وتتوالى الدعوات من المهتمين إلى تنشيط دور الوقف في التنمية الاجتماعية ليقوم بوظيفته العظيمة التي كان يقوم بها في عهود الحضارة الإسلامية الزاهية.
وفي هذا السياق عقدت في ظرف عقدين من الزمن ندوات ونظمت مسابقات دولية
وأنجزت دراسات وبحوث أكاديمية
ونشرت مقالات قيمة تناولت موضوع الوقف من جوانبه المختلفة.*
واستطرد معاليه: وتأتي جهود المنظمة الإسلامية لتعزز الجهود السابقة والجارية ولتسهم في تطوير نظام الوقف الإسلامي، ولتستخلص نتائج الجهود والدراسات وتستفيد منها في وضع استراتيجية عامة للتعاون بين البلدان الاسلامية في هذا المجـال الحيـوي المهم.
ثم تحدث معاليه عن الأوقاف النادرة
والأوقاف في الحرمين الشريفين ومكانته في قلوب المسلمين ومشروعات الحرمين الشريفين الوقفية وإنفاق ملوك المملكة العربية السعودية على الحرمين الشريفين.
وأوضح معالي نائب الرئيس العام أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وضعت على عاتقها السعي في تلبية تطلعات وآمال ولاة الأمر – حفظهم الله – في تطوير القطاع الوقفي وتعزيزه وفق شروط الواقفين والضوابط الشرعية ليشارك في مسيرة التنمية المستدامة لهذه البلاد المباركة منوهاً معاليه بأهمية قطاع الأوقاف والمشاركة في توسيع مصادر التنمية والتي تعتبر أهم ركائز رؤية المملكة العربية السعودية *الطموحة 2030 وخطة التحول الوطني 2020 .
ورفع معالي الدكتور الخزيم شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – أيده الله – وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله – على هذا العطاء غير المحدود للحرمين الشريفين.
وقد تحدث معاليه في بداية الندوة عن مقدمة في الوقف قائلاً : قد حظي موضوع الوقف باهتمام متزايد منذ ما يقرب من عقدين من الزمن وتتوالى الدعوات من المهتمين إلى تنشيط دور الوقف في التنمية الاجتماعية ليقوم بوظيفته العظيمة التي كان يقوم بها في عهود الحضارة الإسلامية الزاهية.
وفي هذا السياق عقدت في ظرف عقدين من الزمن ندوات ونظمت مسابقات دولية
وأنجزت دراسات وبحوث أكاديمية
ونشرت مقالات قيمة تناولت موضوع الوقف من جوانبه المختلفة.*
واستطرد معاليه: وتأتي جهود المنظمة الإسلامية لتعزز الجهود السابقة والجارية ولتسهم في تطوير نظام الوقف الإسلامي، ولتستخلص نتائج الجهود والدراسات وتستفيد منها في وضع استراتيجية عامة للتعاون بين البلدان الاسلامية في هذا المجـال الحيـوي المهم.
ثم تحدث معاليه عن الأوقاف النادرة
والأوقاف في الحرمين الشريفين ومكانته في قلوب المسلمين ومشروعات الحرمين الشريفين الوقفية وإنفاق ملوك المملكة العربية السعودية على الحرمين الشريفين.
وأوضح معالي نائب الرئيس العام أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وضعت على عاتقها السعي في تلبية تطلعات وآمال ولاة الأمر – حفظهم الله – في تطوير القطاع الوقفي وتعزيزه وفق شروط الواقفين والضوابط الشرعية ليشارك في مسيرة التنمية المستدامة لهذه البلاد المباركة منوهاً معاليه بأهمية قطاع الأوقاف والمشاركة في توسيع مصادر التنمية والتي تعتبر أهم ركائز رؤية المملكة العربية السعودية *الطموحة 2030 وخطة التحول الوطني 2020 .
ورفع معالي الدكتور الخزيم شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – أيده الله – وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله – على هذا العطاء غير المحدود للحرمين الشريفين.