المصدر - أثار ساعي بريد دهشة كثير من متدربات كلية التقنية للبنات بنجران حينما دخل بزيه الأسود
للكلية حاملا معه مظاريف مقلمة باللونين الأحمر والأزرق وفي يده الأخرى علبة حلوى من الشوكلاته الفاخرة.
وفي التفاصيل المثيرة :
صرحت مديرة العلاقات العامة بكلية التقنية للبنات بنجران نورةالزحوف ، أنها قامت بإنشاء رابط للوح الكتروني بمسمى "اكتبي رسالة لمدربتك" تداولنه خريجات الكلية وأضافت الزحوف:
كان لابد من إيجاد ساعي بريد ليأخذ رسائل المتدربات ويقوم بإيصالهالمدرباتهن ،فوقع الاختيار على المتدربة صباح الفرج لتتولى مهمةساعي البريد ، فأرتدت قبعة سوداء وجاكيت أسودا وحقيبة ساعيالبريد ممتلئة برسائل يبلغ عددها ٣٠ رساله كما حملت بين يديها قالبحلوى شكراً معلمتي مع استمارة إقرار بتسليم الرسائل والطرود ،وقالت ساعي البريد : بأن الرسائل التي وصلت للمدربات كثيرة ومنالجميل جمعها وتغليفها وتوصيلها بأسماء مجهوله ، وأضافت ان هذهالتجربه تحمل الكثير من معاني الود والمشاعر الحانية بين المدربات والمتدربات والتي سمح للمتدربات فيها بمساحة كافية من التعبير .
كما أوضحت المدربة ندى الشهري : انه عند استلام تلك الرسائل شعرت بفرح وسعادة لم تشعر بها سابقاً وكانت بمثابة مفتجأه لها يصعب وصفها .
من جهة آخرى اضافت مديرة الصندوق الفرعي ان المتدربه رائعه اتقنت دور ساعي البريد مما كان له أثر عميق بالشعور المولد من الفكرة الرائعه .
كما اضافت مشرفة الجودة الاستاذه فاطمه المصعبي ان ردود ورسائل المتدربات أسعدتها وستحتفظ بتلك العبارات من خلال تثبيتها بلوح أمام ناظرها كل يوم تشاهدها .،
كما أعربت الزحوف " أن رسائل الشكر التي تصل من الطلبه لمدرسيهم هي التحفيز القوي والمولد الذي لا يمكن أن يُخمد ويُطفى عبر مر العصور كما يولد طاقة يمكن من خلالها تحدي كل الصعوبات وتجاوز كل عقبه يواجهنها "
الجدير بالذكر أن ساعي البريد : صباح الفرج فنانة برسم البورتريه ،دخلت عالم الفن بعام ١٤٣٦هـ وكانت بدايتها عندما رأت بقايا فتات السجاد عند ترميم منزلهم فقامت بجمعه ومن خلال تجميعه
اكتشفت ان لديها موهبة الرسم من خلاله فبدأت مشوارها بالرسم وتخصصت بدراسة التجميل بالتقنية كما شاركت بعدد من الأنشطة والبرامج .
للكلية حاملا معه مظاريف مقلمة باللونين الأحمر والأزرق وفي يده الأخرى علبة حلوى من الشوكلاته الفاخرة.
وفي التفاصيل المثيرة :
صرحت مديرة العلاقات العامة بكلية التقنية للبنات بنجران نورةالزحوف ، أنها قامت بإنشاء رابط للوح الكتروني بمسمى "اكتبي رسالة لمدربتك" تداولنه خريجات الكلية وأضافت الزحوف:
كان لابد من إيجاد ساعي بريد ليأخذ رسائل المتدربات ويقوم بإيصالهالمدرباتهن ،فوقع الاختيار على المتدربة صباح الفرج لتتولى مهمةساعي البريد ، فأرتدت قبعة سوداء وجاكيت أسودا وحقيبة ساعيالبريد ممتلئة برسائل يبلغ عددها ٣٠ رساله كما حملت بين يديها قالبحلوى شكراً معلمتي مع استمارة إقرار بتسليم الرسائل والطرود ،وقالت ساعي البريد : بأن الرسائل التي وصلت للمدربات كثيرة ومنالجميل جمعها وتغليفها وتوصيلها بأسماء مجهوله ، وأضافت ان هذهالتجربه تحمل الكثير من معاني الود والمشاعر الحانية بين المدربات والمتدربات والتي سمح للمتدربات فيها بمساحة كافية من التعبير .
كما أوضحت المدربة ندى الشهري : انه عند استلام تلك الرسائل شعرت بفرح وسعادة لم تشعر بها سابقاً وكانت بمثابة مفتجأه لها يصعب وصفها .
من جهة آخرى اضافت مديرة الصندوق الفرعي ان المتدربه رائعه اتقنت دور ساعي البريد مما كان له أثر عميق بالشعور المولد من الفكرة الرائعه .
كما اضافت مشرفة الجودة الاستاذه فاطمه المصعبي ان ردود ورسائل المتدربات أسعدتها وستحتفظ بتلك العبارات من خلال تثبيتها بلوح أمام ناظرها كل يوم تشاهدها .،
كما أعربت الزحوف " أن رسائل الشكر التي تصل من الطلبه لمدرسيهم هي التحفيز القوي والمولد الذي لا يمكن أن يُخمد ويُطفى عبر مر العصور كما يولد طاقة يمكن من خلالها تحدي كل الصعوبات وتجاوز كل عقبه يواجهنها "
الجدير بالذكر أن ساعي البريد : صباح الفرج فنانة برسم البورتريه ،دخلت عالم الفن بعام ١٤٣٦هـ وكانت بدايتها عندما رأت بقايا فتات السجاد عند ترميم منزلهم فقامت بجمعه ومن خلال تجميعه
اكتشفت ان لديها موهبة الرسم من خلاله فبدأت مشوارها بالرسم وتخصصت بدراسة التجميل بالتقنية كما شاركت بعدد من الأنشطة والبرامج .