المصدر -
بلغ عدد العمليات الجراحية التي أجريت بمستشفى الملك عبدالله ببيشة خلال الشهر الماضي ( 471) عملية جراحية فيما بلغ عدد المراجعين لأقسام الطوارئ (11333) مراجع. وبلغ عدد المراجعين في العيادات الخارجية خلال نفس الفترة(6484) مراجع.
يذكر أن مستشفى الملك عبدالله ببيشة يعد من مستشفيات منطقة عسير وهو مستشفى مرجعي سعته 355سرير . وأجريت فيه مؤخراً عدد من العمليات الجراحية في تخصص( العمود الفقري) فقد تعرضت مواطنة تبلغ من العمر 45 عام إلى حادث سير أدى إلي دخولها مستشفى الملك عبدالله ببيشة. وبعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة إتضح وجود كسر غير مستقر بالفقرة القطنية الأولى و الصدرية الثانية عشرة مع ملاحظة أعراض عصبية تتمثل في عدم التحكم في الإخراج مع شبه شلل بالطرف السفلى الأيسر وبفضل الله تم التدخل الجراحي لتثبيت الفقرات المستقرة وذلك بإستخدام قضبان و براغي. والحمد لله تكللت العملية بنجاح والمريضة الآن بصحة جيدة
تجدر الإشارة أن الصحة تنفذ حالياً برنامج (أداء الصحة) والذي يستهدف رفع مستويات الإنتاجية وكفاءة وجودة الأداء في تقديم الخدمات الصحية بالمستشفيات وهو ما يتماشى مع الأهداف الإستراتيجية للتحول الوطني 2020 نحو تحقيق رؤية المملكة ويشمل حاليًا 70 مستشفى رئيس حيث يتم تطبيق ما يزيد على 40 مؤشراً لقياس الأداء في سبعة محاور خدمية ، حيث تم تحقيق نتائج إيجابية في تقليل فترات الإنتظار.
يذكر أن مستشفى الملك عبدالله ببيشة يعد من مستشفيات منطقة عسير وهو مستشفى مرجعي سعته 355سرير . وأجريت فيه مؤخراً عدد من العمليات الجراحية في تخصص( العمود الفقري) فقد تعرضت مواطنة تبلغ من العمر 45 عام إلى حادث سير أدى إلي دخولها مستشفى الملك عبدالله ببيشة. وبعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة إتضح وجود كسر غير مستقر بالفقرة القطنية الأولى و الصدرية الثانية عشرة مع ملاحظة أعراض عصبية تتمثل في عدم التحكم في الإخراج مع شبه شلل بالطرف السفلى الأيسر وبفضل الله تم التدخل الجراحي لتثبيت الفقرات المستقرة وذلك بإستخدام قضبان و براغي. والحمد لله تكللت العملية بنجاح والمريضة الآن بصحة جيدة
تجدر الإشارة أن الصحة تنفذ حالياً برنامج (أداء الصحة) والذي يستهدف رفع مستويات الإنتاجية وكفاءة وجودة الأداء في تقديم الخدمات الصحية بالمستشفيات وهو ما يتماشى مع الأهداف الإستراتيجية للتحول الوطني 2020 نحو تحقيق رؤية المملكة ويشمل حاليًا 70 مستشفى رئيس حيث يتم تطبيق ما يزيد على 40 مؤشراً لقياس الأداء في سبعة محاور خدمية ، حيث تم تحقيق نتائج إيجابية في تقليل فترات الإنتظار.