المصدر - بدأ قسم تعليم الكبيرات بإدارة تعليم عنيزة بتنفيذ مشروع العقد العربي، والذي يهدف لمحو الأمية بين المواطنين والمواطنات الذين تزيد أعمارهم عن 15 سنة.
ويهدف المشروع تحديداً هنا وبعد خمس سنوات من الآن (ومن خلال خمس مراحل) إلى الاعلان عن تحرر محافظة عنيزة من الأمية -بإذن الله-
رؤيتهم: مواطن متحرر من الأمية، فاعل، تنموي، متعدد القدرات للقيام بالمهام المجتمعية المتعددة والعيش في عصر المعرفة.
رسالتهم: السعي إلى استعادة الريادة الحضارية من خلال خطط وبرامج تستهدف التكامل بين مؤسسات التعليم بمختلف أنواعها وبين تعليم الصغار وتعليم الكبار لإتاحة فرص التعلم المستمر مدى الحياة لاستدامة التنمية.
ويتبنى إطار العمل مجموعة من المنطلقات الأساسية:
1 – مبدأ حقوق الانسان.
2 – مقومات الهوية الثقافية العربية.
3 – مجتمع المعرفة بشروطه وضغوطه.
4 – الشمول والعدالة وعدم التمييز.
5 – المفهوم الواسع لمحو الأمية الأبجدية والرقمية.
6 – فلسفة التعليم المستمر مدى الحياة.
7 – معايير تحقيق الجودة والتميز.
كما يهدف المشروع إلى:
1 – تحرير جميع الأميين في الوطن العربي من الأمية بحلول 2024م.
2 – سد منابع الأمية من خلال استيعاب جميع الأطفال في سن التعليم وتحقيق مبدأ إلزامية التعليم والحد من ظاهرة الرسوب والتسرب.
3 – توسيع برامج محو الأمية للفئات الأكثر فقراً والأشد احتياجاً وتحسينها لتمكينهم من المشاركة في مجتمع المعرفة.
4 – تلبية احتياجات التعلم لكافة الأميين من خلال إتاحة البرامج التنموية (التعليمية، الثقافية، الاقتصادية) لتنمية التعلم مدى الحياة لاستدامة التنمية.
5 – تضييق الفجوة النوعية بين الجنسين في مجال تعليم الكبار.
6 – تجفيف منابع الأمية ومكافحة الارتداد.
وفق المتطلبات التالية:
وضع مفهوم اجرائي للأمي، ثم تحديد الفئة العمرية المستهدفة، وحصر الأميين في الفئة المعتمد للقعد.
إعلان يوم وطني للتحرر من الأمية.
وضع قواعد خاصة بمحو الأمية في المراصد العربية للتعليم وتكوين لجان وطنية لوضع الخطط وتنفيذها وتقويمها بمشاركة جميع القطاعات حكومية وخاصة.
إعداد آلية عربية لاعتماد المدربين والبرامج التدريبية وبناء القدرات الوطنية في مجال تعليم الكبار.
الاستفادة من الإمكانيات التي توفرها تكنولوجيا التعليم والاتصال والإعلام لإنتاج برامج تعليمية عربية مشتركة مع العمل على توظيف وسائل الإعلام المختلفة لخدمة برامج وأنشطة العقد.
تعزيز الشراكة بين المؤسسات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني العاملة في مجال محو الأمية وإتباع آليات الإدارة التشاركية للمؤسسات العاملة في تعليم الكبار.
وضع خطة إعلامية وطنية توظف شبكات التواصل الاجتماعي وكافة أجهزة الإعلام من أجل التوعية والتنظيم وحشد الطاقات لمواجهة مشكلة الأمية.
تنويع مصادر التمويل لتنفيذ مضمون إطار العقد.
قسم تعليم الكبيرات بتعليم عنيزة نفذ اجتماعه الأول برئاسة الأستاذة فوزية الصلال (مشرفة تعليم الكبيرات)، والأستاذة فوزية المطيري (مشرفة التوعية الاسلامية)، وقائدتي المركزين الأول والرابع أ.نوال السعدي وأ. عائشة التركي
وقد أفادت رئيسة قسم تعليم الكبيرات الأستاذة عائشة الحميدان بأنه ولله الحمد قد تم الانتهاء من المراحل الثلاث الأولى، وتم استقطاب الأميات في أماكن تواجدهن واقناعهن بالإلتحاق بالبرامج التعليمية المناسبة لهن، وختمت حديثها بأنها تتطلع لمزيدٍ من الجهد والنتائج المثمرة لهذا المشروع.
ويهدف المشروع تحديداً هنا وبعد خمس سنوات من الآن (ومن خلال خمس مراحل) إلى الاعلان عن تحرر محافظة عنيزة من الأمية -بإذن الله-
رؤيتهم: مواطن متحرر من الأمية، فاعل، تنموي، متعدد القدرات للقيام بالمهام المجتمعية المتعددة والعيش في عصر المعرفة.
رسالتهم: السعي إلى استعادة الريادة الحضارية من خلال خطط وبرامج تستهدف التكامل بين مؤسسات التعليم بمختلف أنواعها وبين تعليم الصغار وتعليم الكبار لإتاحة فرص التعلم المستمر مدى الحياة لاستدامة التنمية.
ويتبنى إطار العمل مجموعة من المنطلقات الأساسية:
1 – مبدأ حقوق الانسان.
2 – مقومات الهوية الثقافية العربية.
3 – مجتمع المعرفة بشروطه وضغوطه.
4 – الشمول والعدالة وعدم التمييز.
5 – المفهوم الواسع لمحو الأمية الأبجدية والرقمية.
6 – فلسفة التعليم المستمر مدى الحياة.
7 – معايير تحقيق الجودة والتميز.
كما يهدف المشروع إلى:
1 – تحرير جميع الأميين في الوطن العربي من الأمية بحلول 2024م.
2 – سد منابع الأمية من خلال استيعاب جميع الأطفال في سن التعليم وتحقيق مبدأ إلزامية التعليم والحد من ظاهرة الرسوب والتسرب.
3 – توسيع برامج محو الأمية للفئات الأكثر فقراً والأشد احتياجاً وتحسينها لتمكينهم من المشاركة في مجتمع المعرفة.
4 – تلبية احتياجات التعلم لكافة الأميين من خلال إتاحة البرامج التنموية (التعليمية، الثقافية، الاقتصادية) لتنمية التعلم مدى الحياة لاستدامة التنمية.
5 – تضييق الفجوة النوعية بين الجنسين في مجال تعليم الكبار.
6 – تجفيف منابع الأمية ومكافحة الارتداد.
وفق المتطلبات التالية:
وضع مفهوم اجرائي للأمي، ثم تحديد الفئة العمرية المستهدفة، وحصر الأميين في الفئة المعتمد للقعد.
إعلان يوم وطني للتحرر من الأمية.
وضع قواعد خاصة بمحو الأمية في المراصد العربية للتعليم وتكوين لجان وطنية لوضع الخطط وتنفيذها وتقويمها بمشاركة جميع القطاعات حكومية وخاصة.
إعداد آلية عربية لاعتماد المدربين والبرامج التدريبية وبناء القدرات الوطنية في مجال تعليم الكبار.
الاستفادة من الإمكانيات التي توفرها تكنولوجيا التعليم والاتصال والإعلام لإنتاج برامج تعليمية عربية مشتركة مع العمل على توظيف وسائل الإعلام المختلفة لخدمة برامج وأنشطة العقد.
تعزيز الشراكة بين المؤسسات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني العاملة في مجال محو الأمية وإتباع آليات الإدارة التشاركية للمؤسسات العاملة في تعليم الكبار.
وضع خطة إعلامية وطنية توظف شبكات التواصل الاجتماعي وكافة أجهزة الإعلام من أجل التوعية والتنظيم وحشد الطاقات لمواجهة مشكلة الأمية.
تنويع مصادر التمويل لتنفيذ مضمون إطار العقد.
قسم تعليم الكبيرات بتعليم عنيزة نفذ اجتماعه الأول برئاسة الأستاذة فوزية الصلال (مشرفة تعليم الكبيرات)، والأستاذة فوزية المطيري (مشرفة التوعية الاسلامية)، وقائدتي المركزين الأول والرابع أ.نوال السعدي وأ. عائشة التركي
وقد أفادت رئيسة قسم تعليم الكبيرات الأستاذة عائشة الحميدان بأنه ولله الحمد قد تم الانتهاء من المراحل الثلاث الأولى، وتم استقطاب الأميات في أماكن تواجدهن واقناعهن بالإلتحاق بالبرامج التعليمية المناسبة لهن، وختمت حديثها بأنها تتطلع لمزيدٍ من الجهد والنتائج المثمرة لهذا المشروع.
