المصدر -
أجهزتنا قادرة على الوصول إلى المتورطين في الجرائم المعلوماتية.
بهذه العبارة وجّه مساعد مدير الأمن العام لشؤون الأمن اللواء منير الجبرين، تحذيرا لمرتكبي الجرائم المعلوماتية على مواقع التواصل الاجتماعي، والمستهينين بها لكفاءة وسائل وأجهزة الضبط الجنائي في الأمن العام.
وأوضح الجبرين أن الجرائم المعلوماتية هي جرائم جنائية، وتشكل حاليا ارتفاعا لتوافر وسائل التواصل الاجتماعي بين المواطنين والمقيمين، وفي الوقت نفسه لا تستطيع منع الجريمة المعلوماتية إلا في بعض القضايا المتعرضة لإنتاج الأفلام الإباحية واستغلال الأطفال وتشدد الرقابة والمتابعة في ضبط من ينشئ ويتداول هذه الافلام، ومن طرق الحد منها ما يبذل عبر وسائل الإعلام للتحذير منها، أما بعض قضايا التهكير والسب والشتم فهذه مع كثرة وسائل التواصل الجديدة صارت ترد إلينا بكثرة، ولكن المواطن أصبح يلمس تجريمها الحازم وفيها عقوباتها المغلظة.
وأشار إلى أن الجرائم المعلوماتية تصلهم الآن من دون بلاغ ورقي، ولكن بعض البلاغات يُحتاج فيها إلى استدعاء رجل الضبط الجنائي المعني لسؤاله عن تفصيلات محددة، وبعض البلاغات اعتمد فيها على "أبشر"، لثقتنا أن صاحب الحساب هو من يعمل عليه.
بهذه العبارة وجّه مساعد مدير الأمن العام لشؤون الأمن اللواء منير الجبرين، تحذيرا لمرتكبي الجرائم المعلوماتية على مواقع التواصل الاجتماعي، والمستهينين بها لكفاءة وسائل وأجهزة الضبط الجنائي في الأمن العام.
وأوضح الجبرين أن الجرائم المعلوماتية هي جرائم جنائية، وتشكل حاليا ارتفاعا لتوافر وسائل التواصل الاجتماعي بين المواطنين والمقيمين، وفي الوقت نفسه لا تستطيع منع الجريمة المعلوماتية إلا في بعض القضايا المتعرضة لإنتاج الأفلام الإباحية واستغلال الأطفال وتشدد الرقابة والمتابعة في ضبط من ينشئ ويتداول هذه الافلام، ومن طرق الحد منها ما يبذل عبر وسائل الإعلام للتحذير منها، أما بعض قضايا التهكير والسب والشتم فهذه مع كثرة وسائل التواصل الجديدة صارت ترد إلينا بكثرة، ولكن المواطن أصبح يلمس تجريمها الحازم وفيها عقوباتها المغلظة.
وأشار إلى أن الجرائم المعلوماتية تصلهم الآن من دون بلاغ ورقي، ولكن بعض البلاغات يُحتاج فيها إلى استدعاء رجل الضبط الجنائي المعني لسؤاله عن تفصيلات محددة، وبعض البلاغات اعتمد فيها على "أبشر"، لثقتنا أن صاحب الحساب هو من يعمل عليه.