المصدر -
دعا معالي الأمين العام للإتحاد العالمي للكشاف المسلم الدكتور زهير بن حسين غنيم المشاركون في المؤتمر الكشفي العالمي الــ 28 لرواد الكشافة والمرشدات، والذي تنظمه منظمة الصداقة العالمية لقدامى الكشافين والمرشدات ( ISGF ) ، وذلك بمشاركة 63 رابطة كشفية حول العالم، والمنعقد في جزيرة بالي بجمهورية إندونيسيا , بثقافة الحوار بين الأديان .
حيث قدم ورقة معاليه عن الحوار بين الأديان من القرآن والسنة وأن الدين يحترم الدين الآخر لأجل السلام والتحاور الأمثل فيما بينهم بدون اختلاف مع دين أو كتاب أو نبي , وأن تكون الدعوة بالحسنى ما بينهم بدون التعصب الديني .
هذا وقد أوصى معاليه عدد من التوصيات المهمة عن الحوار بين الأديان أهمها أن يكون عضو من اللجنة الكشفية العالمية للرواد عضواً في اللجنة العالمية الفرعية للأديان التابعة للمنظمة الكشفية العالمية , وأن يكون للرواد دور فعال في نشر ثقافة الحوار وأن يكون الرواد حسب دينه هم القدوة الحسنة لدينهم أمام أبنائهم الكشافين , حيث أعلن معاليه بأن كافة إمكانيات الإتحاد العالمي للكشاف المسلم مفتوحة لخدمة رواد الحركة الكشفية في العالم .
وكما أشادت الأمين العام لمنظمة الحركة الكشفية العالمية للرواد السيدة سيسيل بيليت دور الإتحاد العالمي للكشاف المسلم وما يقدمه من دور بارز , حيث أثنت على الكشاف المسلم حول العالم بأعدادهم الكشفية في تطوير الحركة الكشفية العالمية وأن لهم دور فعال في خدمة المجتمع , وكما أوصت بأن يكون هناك تعاون مشترك بين الإتحاد والمنظمة في البرامج والفعاليات الكشفية بطلبها زيارة خاصة للجنة العالمية الفرعية للأديان للتنسيق والتعاون .
دعا معالي الأمين العام للإتحاد العالمي للكشاف المسلم الدكتور زهير بن حسين غنيم المشاركون في المؤتمر الكشفي العالمي الــ 28 لرواد الكشافة والمرشدات، والذي تنظمه منظمة الصداقة العالمية لقدامى الكشافين والمرشدات ( ISGF ) ، وذلك بمشاركة 63 رابطة كشفية حول العالم، والمنعقد في جزيرة بالي بجمهورية إندونيسيا , بثقافة الحوار بين الأديان .
حيث قدم ورقة معاليه عن الحوار بين الأديان من القرآن والسنة وأن الدين يحترم الدين الآخر لأجل السلام والتحاور الأمثل فيما بينهم بدون اختلاف مع دين أو كتاب أو نبي , وأن تكون الدعوة بالحسنى ما بينهم بدون التعصب الديني .
هذا وقد أوصى معاليه عدد من التوصيات المهمة عن الحوار بين الأديان أهمها أن يكون عضو من اللجنة الكشفية العالمية للرواد عضواً في اللجنة العالمية الفرعية للأديان التابعة للمنظمة الكشفية العالمية , وأن يكون للرواد دور فعال في نشر ثقافة الحوار وأن يكون الرواد حسب دينه هم القدوة الحسنة لدينهم أمام أبنائهم الكشافين , حيث أعلن معاليه بأن كافة إمكانيات الإتحاد العالمي للكشاف المسلم مفتوحة لخدمة رواد الحركة الكشفية في العالم .
وكما أشادت الأمين العام لمنظمة الحركة الكشفية العالمية للرواد السيدة سيسيل بيليت دور الإتحاد العالمي للكشاف المسلم وما يقدمه من دور بارز , حيث أثنت على الكشاف المسلم حول العالم بأعدادهم الكشفية في تطوير الحركة الكشفية العالمية وأن لهم دور فعال في خدمة المجتمع , وكما أوصت بأن يكون هناك تعاون مشترك بين الإتحاد والمنظمة في البرامج والفعاليات الكشفية بطلبها زيارة خاصة للجنة العالمية الفرعية للأديان للتنسيق والتعاون .