المصدر -
وأكد بن علوي، وفقاً لما ذكرته قناة "فرانس 24"، أن إرجاء انعقاد المفاوضات اليمنية بالكويت فرضته أسباب إدارية تتعلق بترتيب الأولويات. وأضاف وزير الخارجية العماني أن "المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون لم تدخل في اليمن، إلا بعد انهيار النظام السياسي، والأمر ليس سابقة، إذ حدث في حالات مماثلة حول العالم". وانتهت اليوم الجلسة الرابعة من المشاورات المباشرة بين الطرفين دون إحراز أي تقدم يذكر في المفاوضات بسبب تعن الحوثيين بعدم الموافقة على نقاط الثقة قبل الدخول في المشاورات والتي تتمثل في إطلاق سراح الأسرى وفك الحصار عن المدن.