المصدر - بيع آخر منزل عاش فيه بيكاسو في موجان في جنوب فرنسا الخميس بما يزيد بقليل عن 20 مليون يورو لرجل أعمال نيوزيلندي خلال مزاد نظم أمام محكمة في غراس.
وكان السعر الأولي لهذه الدارة قد حدد بداية في حزيران/يونيو بـ 18,30 مليون يورو قبل أن يزايد رجل الأعمال النيوزيلندي من أصل سريلانكي رايو ويتاناغي في السعر، رافعا إياه بنسبة 10 % إلى 20,196 مليون يورو.
ولم يحضر إلى المحكمة أي مشتر محتمل آخر صباح الخميس، فكان العرض في نهاية المطاف من نصيب رجل الأعمال هذا الذي يرأس شركة "بي ام بي" للاستثمار العقاري التي أسسها سنة 2004 بالتعاون مع أحد أمراء بروناي.
وأمام صاحب الدارة الجديد شهران لتسديد ثمنها.
وكان بيكاسو قد اشترى هذه الدارة العام 1961 وهو توفي بعد 12 عاما على ذلك في الثامن من نيسان/أبريل 1973.
وبعد وفاته عاشت زوجته الأخيرة جاكلين روك في المنزل حتى انتحارها في العام 1986. وورثت ابنته كاترين اوتان-بلاي المولودة من زواجه الاول، الدارة وباعتها باكثر من عشرة ملايين يورو.
وقبل بابلو بيكاسو كان المنزل ملكا لعائلة غينيس البريطانية وقد بات فيه رئيس الوزراء البريطاني وينستون تشرشل بانتظام.
وكان المالك الهولندي اشترى الدارة من وريثة بيكاسو العام 2007 وقد وسعها وجهزها بحوض سباحة ومصاعد ونظام تكييف وحمامات سبا ومرآب وملاعب تنس قبل ان توقف مشاكل مالية هذه الاشغال.
وتمتد الدارة على ثلاثة هكتارات وهي مطلة على خليج كان وجبال إستيريل لكنها تعاني من بعض الضجيج.
ويعود المنزل الذي كان يقيم فيه بيكاسو الى القرن الثامن عشر وقد رمم بشكل كبير واضيفت اليه واجهات زجاجية.
وكان السعر الأولي لهذه الدارة قد حدد بداية في حزيران/يونيو بـ 18,30 مليون يورو قبل أن يزايد رجل الأعمال النيوزيلندي من أصل سريلانكي رايو ويتاناغي في السعر، رافعا إياه بنسبة 10 % إلى 20,196 مليون يورو.
ولم يحضر إلى المحكمة أي مشتر محتمل آخر صباح الخميس، فكان العرض في نهاية المطاف من نصيب رجل الأعمال هذا الذي يرأس شركة "بي ام بي" للاستثمار العقاري التي أسسها سنة 2004 بالتعاون مع أحد أمراء بروناي.
وأمام صاحب الدارة الجديد شهران لتسديد ثمنها.
وكان بيكاسو قد اشترى هذه الدارة العام 1961 وهو توفي بعد 12 عاما على ذلك في الثامن من نيسان/أبريل 1973.
وبعد وفاته عاشت زوجته الأخيرة جاكلين روك في المنزل حتى انتحارها في العام 1986. وورثت ابنته كاترين اوتان-بلاي المولودة من زواجه الاول، الدارة وباعتها باكثر من عشرة ملايين يورو.
وقبل بابلو بيكاسو كان المنزل ملكا لعائلة غينيس البريطانية وقد بات فيه رئيس الوزراء البريطاني وينستون تشرشل بانتظام.
وكان المالك الهولندي اشترى الدارة من وريثة بيكاسو العام 2007 وقد وسعها وجهزها بحوض سباحة ومصاعد ونظام تكييف وحمامات سبا ومرآب وملاعب تنس قبل ان توقف مشاكل مالية هذه الاشغال.
وتمتد الدارة على ثلاثة هكتارات وهي مطلة على خليج كان وجبال إستيريل لكنها تعاني من بعض الضجيج.
ويعود المنزل الذي كان يقيم فيه بيكاسو الى القرن الثامن عشر وقد رمم بشكل كبير واضيفت اليه واجهات زجاجية.