المصدر -
جاءت فكرة إنشاء الجمعية الخيرية الصحية لرعاية المرضى (عناية)، لتتبنى عدة مشاريع لعلاج المرضى الفقراء والمحتاجين بالتعاون مع المحسنين ورجال الأعمال والشركات والمؤسسات الخيرية والمستشفيات الحكومية والأهلية بالمملكة العربية السعودية.
و(عناية) جمعية خيرية صحية يقع مقرها الرئيس في مدينة الرياض، ويتبع لها فروع بمناطق المملكة والتي ينوي القائمون عليها افتتاحها مستقبلاً حسب خطة زمنية محددة.
وقد تمّ تأسيس الجمعية طبقاً لأحكام لائحة الجمعيات والمؤسسات الخيرية الصادرة في السعودية بقرار مجلس الوزراء في 25/10/1410هـ ، وتم تسجيلها 5/6/1428هـ.
تاسست الجمعية على يد 29 عالما وطبيبا ورجل أعمال على رأسهم الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، والشيخ عبدالله بن سليمان بن منيع عضو هيئة كبار العلماء، والشيخ عبدالله بن محمد المطلق عضو هيئة كبار العلماء، والدكتورعبدالرحمن بن عبدالعزيز السويلم رئيس جمعية الهلال الأحمر السعودي سابقاً وعضو مجلس الشورى، إضافة إلى بقية المؤسسين من أصحاب الفضل والعلم والسبق في الخيرات.
ويتكون مجلس إدارة الجميعة من 13 عضوا يرأسهم فضيلة الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وتنطلق الجمعية وفق رؤية محددة هي أن تكون نموذجاً رائداً ومرجعاً للمرضى والمحتاجين وللمحسنين ولراغبي التطوع في المجال الصحي، ورسالتها تتمثل في تقديم العناية الصحية الخيرية ومد يد العون لمساعدة المحتاجين والمشاركة في البرامج العلاجية والوقائية والتدريب والتأهيل.
وتتبنى الجمعية جملة من الأهداف النبيلة منها:
1ـ خدمة الطبابة المجانية في المؤسسات العلاجية الحكومية أو الخاصة، وفي المخيمات العلاجية والعيادات المتحركة.
2ـ الخدمة التمريضية للمرضى المزمنين والمقعدين ومن لا عائل لهم.
3ـ خدمة توفير الدواء غير المتوفر أو المتوفر ولكن ثمنه باهظ ويستخدم لمدة طويلة.
4ـ خدمة الإمداد بالأجهزة التعويضية أو المساعدة الداعمة التشخيصية.
5ـ خدمة التوعية والتثقيف الصحي ومكافحة الأوبئة وتدريب الكوادر وتأهيلها وإقامة الندوات والمؤتمرات.
6ـ الخدمة الوقائية وتوفير التطعيمات.
ويستفيد من الجمعية المرضى غير القادرين على شراء الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية التي يحتاجون إليها، وغير القادرين على تحمل نفقات العلاج، ويتم قبول الحالات المستفيدة من الجمعية عن طريق عرض أوراق المرضى المحولين من الجمعيات والمؤسسات الخيرية والمحسنين على لجنة طبية مكونة من نخبة من الاستشاريين والاخصائيين في عدة تخصصات طبية لدراسة وتقييم حالتهم الصحية ولتحديد المساعدة المناسبة لكل حالة بكل دقة وموضوعية، وذلك بناء على التقارير الطبية الواردة للجمعية من المراكز الطبية الحكومية والأهلية المعتمدة.
وتقدم الجمعية العديد من البرامج والمشاريع منها:
1ـ تشغيل مستوصفات وعيادات خيرية بالتنسيق مع المستشفيات الحكومية والأهلية والجمعيات الخيرية.
2ـ مشروع العلاج الخيري من خلال تحمل تكاليف علاج المرضى (غير القادرين على تحمل نفقات العلاج) داخل المستشفيات الداعمة لبرامج الجمعية.
3ـ توفير الفحوصات والتحاليل الضرورية بالتعاون مع المراكز الطبية الداعمة لبرامج الجمعية.
4ـ توفير الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية لبعض المرضى بالتعاون مع الجهات الحكومية وشركات الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية.
5ـ رعاية الأمومة والطفولة من خلال:
• تبني برامج لمتابعة الحمل والولادة لبعض الحالات بالتنسيق مع المراكز الطبية والمستشفيات الداعمة لبرامج الجمعية.
• رعاية الأطفال حديثي الولادة من خلال عيادات الأطفال الخيرية بمستوصفات وعيادات الجمعية.
6ـ حملات تطعيم ضد بعض الأمراض المعدية بالتعاون والتنسيق مع مراكز الرعاية الصحية الأولية.
7ـ المساهمة في نشر الوعي الصحي في المجتمع تجاه بعض الظواهر السيئة مثل التدخين.
8ـ إنشاء مراكز طبية متخصصة مثل مراكز غسيل الكلى.
9ـ إنشاء مستشفيات خيرية.
10ـ إنشاء أوقاف استثمارية تضمن بمشيئة الله تعالى استمرار عمل الجمعية في تنفيذ برامجها.
ويأمل المجلس التأسيسي ومجلس الإدارة المكون من نخبة من العلماء والأطباء ورجال الأعمال والمسؤولين ممن لهم رصيد في العمل الخيري أن تترجم هذه الخبرات والتجارب إلى برامج عملية ومشاريع نوعية متميزة لمساعدة المرضى المحتاجين في مناطق عمل الجمعية في المملكة، ويتوقع المؤسسون أن تُسهم الجمعية في سد الحاجة الماسة للعمل الخيري الصحي، حيث تقوم فكرة المشروع على التنسيق بين الجمعية والمستشفيات أو المراكز الطبية لعلاج المرضى المحولين إليها من قبل الجمعية.
مشروع المركز الصحي الخيري:
وتقوم فكرة هذا المشروع على تأسيس مراكز صحية تقدم الخدمات الصحية الأولية بالإضافة إلى الخدمات الطبية المتخصصة و الإسعافية والجراحية بشكل مرحلي حسب الاحتياج والإمكانات المتاحة، وتقدم هذه الخدمة للمرضى الفقراء والمحتاجين، من المقرر أن يكون تنفيذ المشروع على مرحلتين:
المرحلة الأولى: تأسيس أول مركز صحي خيري في جزء من مبنى جمعية البر بحي معكال والشميسي، تقدم فيه الخدمة الأساسية للمشروع بشكل مؤقت.
المرحلة الثانية: إنشاء مبنى متكامل ومجهز خاص بالمشروع.
مشروع الحقيبة الدوائية:
تقوم فكرة المشروع على توفير الأدوية والمستلزمات والأجهزة الطبية للمرضى المسجلين في الضمان الاجتماعي،والذين يعانون من صعوبة في الحصول على تلك الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية، بالتعاون مع وكالة الضمان الاجتماعي بوزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة الصحة.
مشروع العيادة المتنقلة:
وتقوم فكرته على إيصال بعض الخدمات الصحية العلاجية والوقائية لبعض المرضى الذين يعانون من صعوبة الوصول إليها، مثل منطقة جازان وتهامة عسير.
أهداف المشروع:
أـ تنفيذ برامج وقائية مثل التطعيمات ورعاية الحوامل والأطفال حديثي الولادة.
ب ـ تنفيذ برامج علاجية تتمثل في علاج بعض الأمراض الحادة والمزمنة والمساعدة في الاكتشاف المبكر لهذه الأمراض.
ويعتمد المشروع في تنفيذ أهدافه على:
ـ العيادة المتنقلة الواحدة.
ـ القافلة الطبية المتنقلة: وتشتمل على الأقل على ثلاث عيادات متنقلة.
هناك فئة من المرضى من المسنين يتعذر عليهم مغادرة منازلهم بسبب ما يعانونه من أمراض، ماذا يمكن أن تقدم جمعية عناية؟
مشروع الرعاية الصحية المنزلية:
وتقوم فكرة المشروع على تقديم الرعاية الصحية المنزلية للمرضى المسنين والمعاقين وذوي الأمراض المستعصية والمزمنة، وتقديم الخدمات التأهيلية والوقائية لهؤلاء المرضى.
الفئات المستهدفة في هذا المشروع هم:
1ـ المرضى كبار السن.
2ـ مرضى الفشل الرئوي وأمراض التنفس.
3ـ من يعانون من إصابات العمود الفقري والجهاز العصبي (الشلل النصفي والشلل الرباعي).
4ـ مرضى الجلطات الدماغية.
5ـ المصابون بأمراض القلب المزمنة.
مشروع قافلة مكافحة العمى الناشئ عن مرض السكري:
أما أمراض العمى فتعد من أكثر الأمراض انتشاراً، في حين أنها قد تحتاج إلى علاجات يسيرة لا تكلف كثيراً؛ خصوصا مع مرض السكري إلا أن جهل الناس بكيفية التعايش مع السكري يجعل منه مشكلة معقدة.
وتقوم فكرة المشروع على تنظيم قافلة صحية متنقلة لتشخيص وعلاج مشكلات العيون الناتجة عن داء السكري والتي يتوقع تؤدي إلى العمى، في جميع مناطق المملكة.
وذلك بالتعاون المشترك بين كل من:
ـ جمعية عناية (الفكرة والتنفيذ).
ـ مصرف الراجحي (الرعاية المالية).
ـ الجمعية الوطنية لمكافحة العمى والجمعية السعودية لطب العيون (الجوانب الفنية المتخصصة).
و(عناية) جمعية خيرية صحية يقع مقرها الرئيس في مدينة الرياض، ويتبع لها فروع بمناطق المملكة والتي ينوي القائمون عليها افتتاحها مستقبلاً حسب خطة زمنية محددة.
وقد تمّ تأسيس الجمعية طبقاً لأحكام لائحة الجمعيات والمؤسسات الخيرية الصادرة في السعودية بقرار مجلس الوزراء في 25/10/1410هـ ، وتم تسجيلها 5/6/1428هـ.
تاسست الجمعية على يد 29 عالما وطبيبا ورجل أعمال على رأسهم الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، والشيخ عبدالله بن سليمان بن منيع عضو هيئة كبار العلماء، والشيخ عبدالله بن محمد المطلق عضو هيئة كبار العلماء، والدكتورعبدالرحمن بن عبدالعزيز السويلم رئيس جمعية الهلال الأحمر السعودي سابقاً وعضو مجلس الشورى، إضافة إلى بقية المؤسسين من أصحاب الفضل والعلم والسبق في الخيرات.
ويتكون مجلس إدارة الجميعة من 13 عضوا يرأسهم فضيلة الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وتنطلق الجمعية وفق رؤية محددة هي أن تكون نموذجاً رائداً ومرجعاً للمرضى والمحتاجين وللمحسنين ولراغبي التطوع في المجال الصحي، ورسالتها تتمثل في تقديم العناية الصحية الخيرية ومد يد العون لمساعدة المحتاجين والمشاركة في البرامج العلاجية والوقائية والتدريب والتأهيل.
وتتبنى الجمعية جملة من الأهداف النبيلة منها:
1ـ خدمة الطبابة المجانية في المؤسسات العلاجية الحكومية أو الخاصة، وفي المخيمات العلاجية والعيادات المتحركة.
2ـ الخدمة التمريضية للمرضى المزمنين والمقعدين ومن لا عائل لهم.
3ـ خدمة توفير الدواء غير المتوفر أو المتوفر ولكن ثمنه باهظ ويستخدم لمدة طويلة.
4ـ خدمة الإمداد بالأجهزة التعويضية أو المساعدة الداعمة التشخيصية.
5ـ خدمة التوعية والتثقيف الصحي ومكافحة الأوبئة وتدريب الكوادر وتأهيلها وإقامة الندوات والمؤتمرات.
6ـ الخدمة الوقائية وتوفير التطعيمات.
ويستفيد من الجمعية المرضى غير القادرين على شراء الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية التي يحتاجون إليها، وغير القادرين على تحمل نفقات العلاج، ويتم قبول الحالات المستفيدة من الجمعية عن طريق عرض أوراق المرضى المحولين من الجمعيات والمؤسسات الخيرية والمحسنين على لجنة طبية مكونة من نخبة من الاستشاريين والاخصائيين في عدة تخصصات طبية لدراسة وتقييم حالتهم الصحية ولتحديد المساعدة المناسبة لكل حالة بكل دقة وموضوعية، وذلك بناء على التقارير الطبية الواردة للجمعية من المراكز الطبية الحكومية والأهلية المعتمدة.
وتقدم الجمعية العديد من البرامج والمشاريع منها:
1ـ تشغيل مستوصفات وعيادات خيرية بالتنسيق مع المستشفيات الحكومية والأهلية والجمعيات الخيرية.
2ـ مشروع العلاج الخيري من خلال تحمل تكاليف علاج المرضى (غير القادرين على تحمل نفقات العلاج) داخل المستشفيات الداعمة لبرامج الجمعية.
3ـ توفير الفحوصات والتحاليل الضرورية بالتعاون مع المراكز الطبية الداعمة لبرامج الجمعية.
4ـ توفير الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية لبعض المرضى بالتعاون مع الجهات الحكومية وشركات الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية.
5ـ رعاية الأمومة والطفولة من خلال:
• تبني برامج لمتابعة الحمل والولادة لبعض الحالات بالتنسيق مع المراكز الطبية والمستشفيات الداعمة لبرامج الجمعية.
• رعاية الأطفال حديثي الولادة من خلال عيادات الأطفال الخيرية بمستوصفات وعيادات الجمعية.
6ـ حملات تطعيم ضد بعض الأمراض المعدية بالتعاون والتنسيق مع مراكز الرعاية الصحية الأولية.
7ـ المساهمة في نشر الوعي الصحي في المجتمع تجاه بعض الظواهر السيئة مثل التدخين.
8ـ إنشاء مراكز طبية متخصصة مثل مراكز غسيل الكلى.
9ـ إنشاء مستشفيات خيرية.
10ـ إنشاء أوقاف استثمارية تضمن بمشيئة الله تعالى استمرار عمل الجمعية في تنفيذ برامجها.
ويأمل المجلس التأسيسي ومجلس الإدارة المكون من نخبة من العلماء والأطباء ورجال الأعمال والمسؤولين ممن لهم رصيد في العمل الخيري أن تترجم هذه الخبرات والتجارب إلى برامج عملية ومشاريع نوعية متميزة لمساعدة المرضى المحتاجين في مناطق عمل الجمعية في المملكة، ويتوقع المؤسسون أن تُسهم الجمعية في سد الحاجة الماسة للعمل الخيري الصحي، حيث تقوم فكرة المشروع على التنسيق بين الجمعية والمستشفيات أو المراكز الطبية لعلاج المرضى المحولين إليها من قبل الجمعية.
مشروع المركز الصحي الخيري:
وتقوم فكرة هذا المشروع على تأسيس مراكز صحية تقدم الخدمات الصحية الأولية بالإضافة إلى الخدمات الطبية المتخصصة و الإسعافية والجراحية بشكل مرحلي حسب الاحتياج والإمكانات المتاحة، وتقدم هذه الخدمة للمرضى الفقراء والمحتاجين، من المقرر أن يكون تنفيذ المشروع على مرحلتين:
المرحلة الأولى: تأسيس أول مركز صحي خيري في جزء من مبنى جمعية البر بحي معكال والشميسي، تقدم فيه الخدمة الأساسية للمشروع بشكل مؤقت.
المرحلة الثانية: إنشاء مبنى متكامل ومجهز خاص بالمشروع.
مشروع الحقيبة الدوائية:
تقوم فكرة المشروع على توفير الأدوية والمستلزمات والأجهزة الطبية للمرضى المسجلين في الضمان الاجتماعي،والذين يعانون من صعوبة في الحصول على تلك الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية، بالتعاون مع وكالة الضمان الاجتماعي بوزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة الصحة.
مشروع العيادة المتنقلة:
وتقوم فكرته على إيصال بعض الخدمات الصحية العلاجية والوقائية لبعض المرضى الذين يعانون من صعوبة الوصول إليها، مثل منطقة جازان وتهامة عسير.
أهداف المشروع:
أـ تنفيذ برامج وقائية مثل التطعيمات ورعاية الحوامل والأطفال حديثي الولادة.
ب ـ تنفيذ برامج علاجية تتمثل في علاج بعض الأمراض الحادة والمزمنة والمساعدة في الاكتشاف المبكر لهذه الأمراض.
ويعتمد المشروع في تنفيذ أهدافه على:
ـ العيادة المتنقلة الواحدة.
ـ القافلة الطبية المتنقلة: وتشتمل على الأقل على ثلاث عيادات متنقلة.
هناك فئة من المرضى من المسنين يتعذر عليهم مغادرة منازلهم بسبب ما يعانونه من أمراض، ماذا يمكن أن تقدم جمعية عناية؟
مشروع الرعاية الصحية المنزلية:
وتقوم فكرة المشروع على تقديم الرعاية الصحية المنزلية للمرضى المسنين والمعاقين وذوي الأمراض المستعصية والمزمنة، وتقديم الخدمات التأهيلية والوقائية لهؤلاء المرضى.
الفئات المستهدفة في هذا المشروع هم:
1ـ المرضى كبار السن.
2ـ مرضى الفشل الرئوي وأمراض التنفس.
3ـ من يعانون من إصابات العمود الفقري والجهاز العصبي (الشلل النصفي والشلل الرباعي).
4ـ مرضى الجلطات الدماغية.
5ـ المصابون بأمراض القلب المزمنة.
مشروع قافلة مكافحة العمى الناشئ عن مرض السكري:
أما أمراض العمى فتعد من أكثر الأمراض انتشاراً، في حين أنها قد تحتاج إلى علاجات يسيرة لا تكلف كثيراً؛ خصوصا مع مرض السكري إلا أن جهل الناس بكيفية التعايش مع السكري يجعل منه مشكلة معقدة.
وتقوم فكرة المشروع على تنظيم قافلة صحية متنقلة لتشخيص وعلاج مشكلات العيون الناتجة عن داء السكري والتي يتوقع تؤدي إلى العمى، في جميع مناطق المملكة.
وذلك بالتعاون المشترك بين كل من:
ـ جمعية عناية (الفكرة والتنفيذ).
ـ مصرف الراجحي (الرعاية المالية).
ـ الجمعية الوطنية لمكافحة العمى والجمعية السعودية لطب العيون (الجوانب الفنية المتخصصة).
