المصدر -
بحضور حرم مدير إدارة الجمعيات التابعة بالجمعية فضيلة الشيخ منصور بن سليمان الغصن. أقام مكتب الإشراف النسائي بجمعية مكنون لتحفيظ القرآن الكريم بالرياض حفلًا تكريميًا للفائزات والمشاركات في التصفيات النهائية والحاصلات على نسبة ٨٠% فما فوق بمسابقة أمير منطقة الرياض، مساء الخميس ١٤٣٩/١/٢٢هـ
وبُدئ الحفل بنماذج من تلاوات الفائزات في المسابقة الطالبة نوف بنت دوخي الدوسري والطالبة خلود بنت محمد الحسين، ثم فقرة ترحيبية قدمتها زهرات من طالبات مدرسة المؤمنات النسائية التابعة لمركز الوسط الشمالي.
بعدها ألقى فضيلة مساعد شؤون التعليم النسائي الشيخ يوسف بن تركي التركي بكلمة؛ رحب فيها بالطالبات المشاركات وذويهن، وهنأهن على المشاركة في هذه المسابقة النوعية على مستوى منطقة الرياض، والتي مرت بمجموعة من المراحل والتصفيات.
وأوضح فضيلته أهمية العمل بكتاب الله عز وجل، إذ أن حفظ كتاب الله أو جزء منه أحد الأسباب المهمة للعمل بكتابه، ويرفع المسؤولية على عاتقه، فالمجتمع ينظر لحافظ القرآن نظرة مختلفة وينتظر منه الكثير.
وأوصى المتسابقات بتعاهد الحفظ بالمراجعة والاستمرار في دخول هذه المنافسات بمستويات متقدمة، وأن يكنّ خير سفيرات وممثلات للقرآن وأهله، كما أشاد فضيلته بالجهود المباركة التي بذلت من الأخوات المشرفات على الأقسام النسائية ومديرات المدارس، وكل من ساهم إزاء خدمة كتاب الله عز وجل.
ثم هنأت مديرة مكتب الإشراف النسائي أ. منيرة بنت فهد الجوير المتسابقات الفائزات، وأعربت عن افتخارها بهن، وأوصتهن بمجموعة من الوصايا، اشتملت على التذكير بأهمية إعطاء القرآن نفيس الوقت والجهد والاهتمام، ودعوة الصديقات وتشجعيهن على دخول الحلقات والمسابقات. بعد ذلك كرمت مديرة المكتب وحرم مدير إدارة الجمعيات التابعة؛ المتسابقات المحتفى بهن في هذا اللقاء، البالغ عددهن ٣١ متسابقة بشهادات ومكافآت مالية مقدمة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر. وخُتم الحفل بمسابقة ثقافية ترويحية دارت حول مفردات القرآن الكريم، كما حضره عدد من مديرات المدارس ومعلمات المتسابقات، وذويهن.
وبُدئ الحفل بنماذج من تلاوات الفائزات في المسابقة الطالبة نوف بنت دوخي الدوسري والطالبة خلود بنت محمد الحسين، ثم فقرة ترحيبية قدمتها زهرات من طالبات مدرسة المؤمنات النسائية التابعة لمركز الوسط الشمالي.
بعدها ألقى فضيلة مساعد شؤون التعليم النسائي الشيخ يوسف بن تركي التركي بكلمة؛ رحب فيها بالطالبات المشاركات وذويهن، وهنأهن على المشاركة في هذه المسابقة النوعية على مستوى منطقة الرياض، والتي مرت بمجموعة من المراحل والتصفيات.
وأوضح فضيلته أهمية العمل بكتاب الله عز وجل، إذ أن حفظ كتاب الله أو جزء منه أحد الأسباب المهمة للعمل بكتابه، ويرفع المسؤولية على عاتقه، فالمجتمع ينظر لحافظ القرآن نظرة مختلفة وينتظر منه الكثير.
وأوصى المتسابقات بتعاهد الحفظ بالمراجعة والاستمرار في دخول هذه المنافسات بمستويات متقدمة، وأن يكنّ خير سفيرات وممثلات للقرآن وأهله، كما أشاد فضيلته بالجهود المباركة التي بذلت من الأخوات المشرفات على الأقسام النسائية ومديرات المدارس، وكل من ساهم إزاء خدمة كتاب الله عز وجل.
ثم هنأت مديرة مكتب الإشراف النسائي أ. منيرة بنت فهد الجوير المتسابقات الفائزات، وأعربت عن افتخارها بهن، وأوصتهن بمجموعة من الوصايا، اشتملت على التذكير بأهمية إعطاء القرآن نفيس الوقت والجهد والاهتمام، ودعوة الصديقات وتشجعيهن على دخول الحلقات والمسابقات. بعد ذلك كرمت مديرة المكتب وحرم مدير إدارة الجمعيات التابعة؛ المتسابقات المحتفى بهن في هذا اللقاء، البالغ عددهن ٣١ متسابقة بشهادات ومكافآت مالية مقدمة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر. وخُتم الحفل بمسابقة ثقافية ترويحية دارت حول مفردات القرآن الكريم، كما حضره عدد من مديرات المدارس ومعلمات المتسابقات، وذويهن.