المصدر -
نفذت وحدة ارتقاء برنامجها التدريبي التعريفي شراكات المدرسة مع الأسرة والمجتمع
بالتدريب التربوي خلال الفترة من التاسع من أكتوبر ولمدة ثلاثة أيام تدريبية بحضور 18 متدربة من قائدات مدارس المرحلة الابتدائية تنفيذ رئيسة وحدة ارتقاء المشرفة التربوية / نجاة علي عسيري هذا ويهدف البرنامج إلى تحديد أهمية الشراكة الفاعلة
والتعرف على نماذج علمية للعلاقة الفاعلة بين المدرسة والأسرة والمجتمع وطرق تطبيق نموذج أبستن كما يهدف البرنامج إلى توضيح بناء فريق عمل داخل المدرسة وبناء خطة سنوية للعلاقة الفاعلة بين المدرسة والأسرة والمجتمع مع توضيح مفهوم التطوع وأهميته للطالب وعرض للتجارب العالمية والمحلية في مجال الشراكة هذا وقد أوضحت "عسيري" موضوعات البرنامج الأساسية والمتضمنة أنماط الانخراط في الشراكة والمسؤولية الاجتماعية للمدرسة والتخطيط لبناء الشراكة الفاعلة مؤكدة على أهمية الشراكة في خلق بيئة تعليمية تسهم في تطوير مهارات المعلمين وأولياء الأمور وقدراتهم على العمل التعاوني وزيادة المعرفة باستراتيجيات الشراكة الناجحة مبينة ماتهدف إليه الشراكة من تقوية العلاقة مع المجتمع المدرسي والمحلي إلى جانب اسهاماتها في مواجهة المدرسة للتحديات التي تواجهها للتغلب عليها .
كما أشارت"عسيري"إلى أهمية تعزيز ثقافة التطوع لدى الطلاب ومنافعه المتعددة للطالب ومجتمعه من أهداف إسلامية سامية وتسخير الوقت والجهد لخدمة الغير واكتساب علاقات جديدة مبنية على البذل والعطاء مع تعلم مهارات جديدة بصورة واقعية إلى جانب الحد من الظواهر السلبية وتوجيهه لنفع الذات والمجتمع .
مشيرة إلى عدد من المهارات المكتسبة كالتكيف والإبداع ومواجهة الجمهور والتحليل وجمع المعومات والمحاسبة والالتزام والاتصال والتنظيم والتفاوض وحل المشكلات
واختتمت"عسيري" برنامجها في التأكيد على أهمية النظر للمدرسة كمؤسسة يقع على عاتقها مسؤولية اجتماعية تتكامل مع غيرها من مؤسسات المجتمع الأخرى .
هذا وقد أبدى المتدربات شكرهم للمدربة على توضيح مفهوم الشراكة وما يهدف له من بناء مجتمع واعي في مجالات متعددة ليحمل في طياته ومضامينه "الارتقاء"
نفذت وحدة ارتقاء برنامجها التدريبي التعريفي شراكات المدرسة مع الأسرة والمجتمع
بالتدريب التربوي خلال الفترة من التاسع من أكتوبر ولمدة ثلاثة أيام تدريبية بحضور 18 متدربة من قائدات مدارس المرحلة الابتدائية تنفيذ رئيسة وحدة ارتقاء المشرفة التربوية / نجاة علي عسيري هذا ويهدف البرنامج إلى تحديد أهمية الشراكة الفاعلة
والتعرف على نماذج علمية للعلاقة الفاعلة بين المدرسة والأسرة والمجتمع وطرق تطبيق نموذج أبستن كما يهدف البرنامج إلى توضيح بناء فريق عمل داخل المدرسة وبناء خطة سنوية للعلاقة الفاعلة بين المدرسة والأسرة والمجتمع مع توضيح مفهوم التطوع وأهميته للطالب وعرض للتجارب العالمية والمحلية في مجال الشراكة هذا وقد أوضحت "عسيري" موضوعات البرنامج الأساسية والمتضمنة أنماط الانخراط في الشراكة والمسؤولية الاجتماعية للمدرسة والتخطيط لبناء الشراكة الفاعلة مؤكدة على أهمية الشراكة في خلق بيئة تعليمية تسهم في تطوير مهارات المعلمين وأولياء الأمور وقدراتهم على العمل التعاوني وزيادة المعرفة باستراتيجيات الشراكة الناجحة مبينة ماتهدف إليه الشراكة من تقوية العلاقة مع المجتمع المدرسي والمحلي إلى جانب اسهاماتها في مواجهة المدرسة للتحديات التي تواجهها للتغلب عليها .
كما أشارت"عسيري"إلى أهمية تعزيز ثقافة التطوع لدى الطلاب ومنافعه المتعددة للطالب ومجتمعه من أهداف إسلامية سامية وتسخير الوقت والجهد لخدمة الغير واكتساب علاقات جديدة مبنية على البذل والعطاء مع تعلم مهارات جديدة بصورة واقعية إلى جانب الحد من الظواهر السلبية وتوجيهه لنفع الذات والمجتمع .
مشيرة إلى عدد من المهارات المكتسبة كالتكيف والإبداع ومواجهة الجمهور والتحليل وجمع المعومات والمحاسبة والالتزام والاتصال والتنظيم والتفاوض وحل المشكلات
واختتمت"عسيري" برنامجها في التأكيد على أهمية النظر للمدرسة كمؤسسة يقع على عاتقها مسؤولية اجتماعية تتكامل مع غيرها من مؤسسات المجتمع الأخرى .
هذا وقد أبدى المتدربات شكرهم للمدربة على توضيح مفهوم الشراكة وما يهدف له من بناء مجتمع واعي في مجالات متعددة ليحمل في طياته ومضامينه "الارتقاء"