المصدر -
دشن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة مؤخراً، موقع المؤتمر الدولي الخامس للإعاقة والتأهيل وذلك بموقع المركز على الشبكة العنكبوتية (الإنترنت).
ورفع سموه شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على موافقته الكريمة على رعاية المؤتمر الدولي الخامس للإعاقة والتأهيل، مؤكداً أن هذه اللفتة الكريمة من لدنه تعكس حرصه - رعاه الله - وتفاعله الدائم والمعهود مع قضايا الإعاقة والمعوقين وتلمس احتياجاتهم وتحقيق آمالهم.
وقال سموه : إن علاقة خادم الحرمين الشريفين بالمركز وبقضية الإعاقة والمعوقين ليست وليدة اليوم فهو - أيده الله - كان مع جميع إخوانه من ملوك المملكة - رحمهم الله جميعاً - من أوائل الداعمين والمتابعين لهذه القضية.
وأضاف سموه: لقد خطى المركز خطوات ملموسة شهد لها الجميع بما وصل إليه من نجاح، ليصبح في مصاف المراكز العلمية العالمية على مستوى المنطقة والعالم، مقدماً شكره الخاص لمجلس أمناء المركز ومؤسسية وشركائه الذين يمثلون الداعم الرئيس والإستراتيجي لإنجاح برامج ومشاريع المركز وتبنى فعالياته، حيث جسدت الفترة الماضية على أرض الواقع نماذج مثالية للعديد من المبادرات والبرامج والأبحاث والمشاريع الوطنية المهمة التي أسهمت في تحقيق بعض التطلعات والأهداف التي يسعى لتحقيقها المركز لخدمة هذه الشريحة المهمة من أبناء الوطن، وتبنتها الدولة بفضل من الله.
وأوضح سموه أن هذا المؤتمر الذي سينظمه المركز بالتعاون مع العديد من شركائه خلال الفترة 15 - 16 رجب 1439هـ ، الذي يسلط الضوء على حدث نبيل يقوم بتنظيمه المركز بصفة مستمرة، قصد منه تحسين مجتمع الأشخاص ذوي الإعاقة في المملكة العربية السعودية، مؤكداً عمل المركز على تحقيق رؤية مؤسس المركز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، ليشهد المركز التطور المستمر جانباً إلى جنب لمواكبة ما يشهده العالم في مجال الأبحاث العلمية التي تخدم قضية الإعاقة والأشخاص ذوي الإعاقة ومساندتهم ليكونوا قوة إنتاجية تنفع نفسها ووطنها.
وبين سموه أن المؤتمرات والمعارض المصاحبة فرصة لطرح كافة التجارب العلمية العالمية التي سيستفاد منها، مشيراً إلى عمل المركز لخلق أجواء عائلية لفئات المعوقين وعائلاتهم للاستفادة من هذه المنتجات المعروضة.
وقدم سمو الأمير سلطان بن سلمان الشكر للجان العاملة على المؤتمر التي تسابق الزمن بالعمل الدؤوب من أجل إنجاحه وظهوره بالصورة التي تليق بالمركز، وبالدور الريادي للمملكة العربية السعودية، كما قدم شكره لكافة الجهات المشاركة في تنظيم المؤتمر ، مثمناً دور القطاع الخاص وشركاء المركز الذين ظلوا يقدمون الدعم لكافة فعالياته وأنشطته من منطلق الواجب الوطني والمجتمعي في إطار مبادراتها المستمرة في هذا المجال، معززاً دور القطاع الخاص الذي يعد شريكاً اساسياً للقطاع الحكومي لكل ما من شأنه أن يخدم قضية الإعاقة والمعوقين، وكذلك مؤسسي المركز الذين يعدون أحد أهم شركاء النجاح في منظومة تطويره بشكل عام.
يذكر أن موقع المؤتمر يقدم تعريفاً بالمؤتمر الدولي الخامس للإعاقة والتأهيل وآلية تقديم الأبحاث للراغبين في المشاركة بأعمال المؤتمر وذلك على الرابط : http://www.icdr.org.sa/ .
ورفع سموه شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على موافقته الكريمة على رعاية المؤتمر الدولي الخامس للإعاقة والتأهيل، مؤكداً أن هذه اللفتة الكريمة من لدنه تعكس حرصه - رعاه الله - وتفاعله الدائم والمعهود مع قضايا الإعاقة والمعوقين وتلمس احتياجاتهم وتحقيق آمالهم.
وقال سموه : إن علاقة خادم الحرمين الشريفين بالمركز وبقضية الإعاقة والمعوقين ليست وليدة اليوم فهو - أيده الله - كان مع جميع إخوانه من ملوك المملكة - رحمهم الله جميعاً - من أوائل الداعمين والمتابعين لهذه القضية.
وأضاف سموه: لقد خطى المركز خطوات ملموسة شهد لها الجميع بما وصل إليه من نجاح، ليصبح في مصاف المراكز العلمية العالمية على مستوى المنطقة والعالم، مقدماً شكره الخاص لمجلس أمناء المركز ومؤسسية وشركائه الذين يمثلون الداعم الرئيس والإستراتيجي لإنجاح برامج ومشاريع المركز وتبنى فعالياته، حيث جسدت الفترة الماضية على أرض الواقع نماذج مثالية للعديد من المبادرات والبرامج والأبحاث والمشاريع الوطنية المهمة التي أسهمت في تحقيق بعض التطلعات والأهداف التي يسعى لتحقيقها المركز لخدمة هذه الشريحة المهمة من أبناء الوطن، وتبنتها الدولة بفضل من الله.
وأوضح سموه أن هذا المؤتمر الذي سينظمه المركز بالتعاون مع العديد من شركائه خلال الفترة 15 - 16 رجب 1439هـ ، الذي يسلط الضوء على حدث نبيل يقوم بتنظيمه المركز بصفة مستمرة، قصد منه تحسين مجتمع الأشخاص ذوي الإعاقة في المملكة العربية السعودية، مؤكداً عمل المركز على تحقيق رؤية مؤسس المركز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، ليشهد المركز التطور المستمر جانباً إلى جنب لمواكبة ما يشهده العالم في مجال الأبحاث العلمية التي تخدم قضية الإعاقة والأشخاص ذوي الإعاقة ومساندتهم ليكونوا قوة إنتاجية تنفع نفسها ووطنها.
وبين سموه أن المؤتمرات والمعارض المصاحبة فرصة لطرح كافة التجارب العلمية العالمية التي سيستفاد منها، مشيراً إلى عمل المركز لخلق أجواء عائلية لفئات المعوقين وعائلاتهم للاستفادة من هذه المنتجات المعروضة.
وقدم سمو الأمير سلطان بن سلمان الشكر للجان العاملة على المؤتمر التي تسابق الزمن بالعمل الدؤوب من أجل إنجاحه وظهوره بالصورة التي تليق بالمركز، وبالدور الريادي للمملكة العربية السعودية، كما قدم شكره لكافة الجهات المشاركة في تنظيم المؤتمر ، مثمناً دور القطاع الخاص وشركاء المركز الذين ظلوا يقدمون الدعم لكافة فعالياته وأنشطته من منطلق الواجب الوطني والمجتمعي في إطار مبادراتها المستمرة في هذا المجال، معززاً دور القطاع الخاص الذي يعد شريكاً اساسياً للقطاع الحكومي لكل ما من شأنه أن يخدم قضية الإعاقة والمعوقين، وكذلك مؤسسي المركز الذين يعدون أحد أهم شركاء النجاح في منظومة تطويره بشكل عام.
يذكر أن موقع المؤتمر يقدم تعريفاً بالمؤتمر الدولي الخامس للإعاقة والتأهيل وآلية تقديم الأبحاث للراغبين في المشاركة بأعمال المؤتمر وذلك على الرابط : http://www.icdr.org.sa/ .
