كأس العالم تحت 17 سنة
المصدر - أنجز منتخب أسبانيا مهمته بشوط واحد عندما تفوق على النيجر (4-0) معوضا هزيمته الأولى أمام البرازيل ومعيداً نفسه لدائرة المنافسة على التأهل للدور الثاني في إطار الجولة الثانية ضمن المجموعة الرابعة لنهائيات كأس العالم تحت 17 سنة
سيطرة أسبانية
فرض منتخب أسبانيا أفضليته المطلقة على الشوط، وبادروا للهجوم بوقت مبكر، سدد رويز كرة سيطر عليها الحارس، وهذا الأخير عاد ليمنع تسديدة من سيزار جيلابيرت، ولكن مع قرب منتتصف الشوط، اهتدى الأسبان لطريق الشباك. مرر خوان ميراندا كرة عرضية مرت من الجميع وبلغت أبيل رويز المتحفز لهز الشباك، الهدف الأول (21).
عاد سيرخيو جوميز لتدبير خطة من الركلة الحرة من الجهة اليمنى، أنطلق الجميع نحو المرمى، وخرج رويز إلى الخلف ليتسلم الكرة وحيدا على نقطة الجزاء، سددها لتعود من الدفاع ثم يطلقها بحكمة للشباك، الهدف الثاني (41). وقبل نهاية الشوط عاد صاحب التمريرات الحاسمة سيرخيو جوميز ليكمل الهجمة الضاغطة بتمريرة عرضية على القائم القريب فلم يكن على جيلابيرت إلا أن يحولها في سقف المرمى (45+1).
إيقاع هادئ
عاد لاعبو لاروخا للشوط الثاني وسط نوايا في تهدأة الإيقاع من أجل الحفاظ على المخزون البدني من أجل جولة الحسم الأخيرة بعد أيام قليلة. ولذلك كان الهدف من هذا الشوط الاحتفاظ بالكرة والقيام بالكثير من التمريرات، قبل إيجاد مساحات في الدفاع المنافس، لهذا تقلصت فرص التهديد على المرمى.
حاول فيران توريس المشاركة في الحفلة، وسدد كرة من داخل المنطقة أبعدها الحارس للركنية. وبعد هجمة واقتحام لمنطقة الجزاء ارتدت الكرة على خط المنطقة، انطلق لها سيرخيو جوميز وسددها سريعة نحو الزاوية اليسرى، الهدف الرابع (82).
نشط الفريق في اللحظات الأخيرة، فاخترق الظهير خوان ميراندا المنطقة بشكل مفاجئ وسدد لكن القائم حرمه من هز الشباك. وترك حبيبو سفيان شيئا للذكرى من جانب منتخب النيجر، حين سدد كرة مباشرة مرت بجانب القائم بقليل.
سيطرة أسبانية
فرض منتخب أسبانيا أفضليته المطلقة على الشوط، وبادروا للهجوم بوقت مبكر، سدد رويز كرة سيطر عليها الحارس، وهذا الأخير عاد ليمنع تسديدة من سيزار جيلابيرت، ولكن مع قرب منتتصف الشوط، اهتدى الأسبان لطريق الشباك. مرر خوان ميراندا كرة عرضية مرت من الجميع وبلغت أبيل رويز المتحفز لهز الشباك، الهدف الأول (21).
عاد سيرخيو جوميز لتدبير خطة من الركلة الحرة من الجهة اليمنى، أنطلق الجميع نحو المرمى، وخرج رويز إلى الخلف ليتسلم الكرة وحيدا على نقطة الجزاء، سددها لتعود من الدفاع ثم يطلقها بحكمة للشباك، الهدف الثاني (41). وقبل نهاية الشوط عاد صاحب التمريرات الحاسمة سيرخيو جوميز ليكمل الهجمة الضاغطة بتمريرة عرضية على القائم القريب فلم يكن على جيلابيرت إلا أن يحولها في سقف المرمى (45+1).
إيقاع هادئ
عاد لاعبو لاروخا للشوط الثاني وسط نوايا في تهدأة الإيقاع من أجل الحفاظ على المخزون البدني من أجل جولة الحسم الأخيرة بعد أيام قليلة. ولذلك كان الهدف من هذا الشوط الاحتفاظ بالكرة والقيام بالكثير من التمريرات، قبل إيجاد مساحات في الدفاع المنافس، لهذا تقلصت فرص التهديد على المرمى.
حاول فيران توريس المشاركة في الحفلة، وسدد كرة من داخل المنطقة أبعدها الحارس للركنية. وبعد هجمة واقتحام لمنطقة الجزاء ارتدت الكرة على خط المنطقة، انطلق لها سيرخيو جوميز وسددها سريعة نحو الزاوية اليسرى، الهدف الرابع (82).
نشط الفريق في اللحظات الأخيرة، فاخترق الظهير خوان ميراندا المنطقة بشكل مفاجئ وسدد لكن القائم حرمه من هز الشباك. وترك حبيبو سفيان شيئا للذكرى من جانب منتخب النيجر، حين سدد كرة مباشرة مرت بجانب القائم بقليل.