أشاد بدور المملكة حكومة وشعباً في دعم مسيرة العمل الخيري والإنساني..
المصدر -
عقد مجلس أمناء الندوة العالمية للشباب الإسلامي اجتماعه الرابع في دورته الثانية عشرة في مدينة الرياض يومي الخميس والجمعة 15-16/ 1/1439هـ الموافق 5-6/10/2017م ، ويضم المجلس عدداً من الشخصيات الاعتبارية في العمل الخيري والإنساني من قارات العالم المختلفة، حيث يضم ممثلاً من: الولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، وأستراليا، وروسيا، وجنوب أفريقيا، وكينيا، وماليزيا، والبرازيل، وألبانيا، ونيجيريا، والهند، والمملكة العربية السعودية، ويجتمع بشكل دوري لمناقشة خطة العمل، والتأكد من تطبيقها، واعتماد الحسابات المالية، ومناقشة التقارير الخاصة بأعمال الندوة في قارات العالم المختلفة.
وقد ترأس معالي الأمين العام للندوة الدكتور صالح بن سليمان الوهيبي جلسات الاجتماع، واستهله بعرض تقرير مفصل عن عمل الأمانة العامة عن المدة الماضية، ومن ثم اعتمد الحساب الختامي لميزانية 1436هـ من الشركة التي تتوالى مراجعة حسابات الندوة وهي شركة ( KPMG ( ومن ثم ناقش الحضور عدداً من التقارير كتقرير البرامج الشبابية، وبرنامج الحج السنوي، وتقرير العضوية، وتقرير توزيع المصحف الشريف في أستراليا، كما أقرَّ المجلس عدداً من اللوائح والأنظمة كنظام المكاتب الدولية، ولائحة العضوية ، وقدَّم بعض أعضاء المجلس تقارير عن البرامج والمشروعات التي تقوم بها الندوة في مناطق عملهم.
وفي نهاية الاجتماع قدَّم الأمين العام باسم أعضاء المجلس من مختلف القارات شكره وتقديره لحكومة خادم الحرمين الشريفين على اهتمامها الكبير بالعمل الخيري والإنساني، وقال: إنَّ هذا الاهتمام من مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين أسهم في الارتقاء بمكانة المملكة العربية السعودية في الأعمال الخيرية والإنسانية، ومدِّ يد العون للمحتاجين في أرجاء المعمورة.
كما شكر معالي الأمين العام أعضاء المجلس الذين حضروا من بلدان عديدة، وتجشموا عناء السفر من أجل الإسهام في الارتقاء بعمل هذه المؤسسة، وكان أثرهم فاعلاً في تطوير أدائها، وتقويم مسيرتها.
عقد مجلس أمناء الندوة العالمية للشباب الإسلامي اجتماعه الرابع في دورته الثانية عشرة في مدينة الرياض يومي الخميس والجمعة 15-16/ 1/1439هـ الموافق 5-6/10/2017م ، ويضم المجلس عدداً من الشخصيات الاعتبارية في العمل الخيري والإنساني من قارات العالم المختلفة، حيث يضم ممثلاً من: الولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، وأستراليا، وروسيا، وجنوب أفريقيا، وكينيا، وماليزيا، والبرازيل، وألبانيا، ونيجيريا، والهند، والمملكة العربية السعودية، ويجتمع بشكل دوري لمناقشة خطة العمل، والتأكد من تطبيقها، واعتماد الحسابات المالية، ومناقشة التقارير الخاصة بأعمال الندوة في قارات العالم المختلفة.
وقد ترأس معالي الأمين العام للندوة الدكتور صالح بن سليمان الوهيبي جلسات الاجتماع، واستهله بعرض تقرير مفصل عن عمل الأمانة العامة عن المدة الماضية، ومن ثم اعتمد الحساب الختامي لميزانية 1436هـ من الشركة التي تتوالى مراجعة حسابات الندوة وهي شركة ( KPMG ( ومن ثم ناقش الحضور عدداً من التقارير كتقرير البرامج الشبابية، وبرنامج الحج السنوي، وتقرير العضوية، وتقرير توزيع المصحف الشريف في أستراليا، كما أقرَّ المجلس عدداً من اللوائح والأنظمة كنظام المكاتب الدولية، ولائحة العضوية ، وقدَّم بعض أعضاء المجلس تقارير عن البرامج والمشروعات التي تقوم بها الندوة في مناطق عملهم.
وفي نهاية الاجتماع قدَّم الأمين العام باسم أعضاء المجلس من مختلف القارات شكره وتقديره لحكومة خادم الحرمين الشريفين على اهتمامها الكبير بالعمل الخيري والإنساني، وقال: إنَّ هذا الاهتمام من مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين أسهم في الارتقاء بمكانة المملكة العربية السعودية في الأعمال الخيرية والإنسانية، ومدِّ يد العون للمحتاجين في أرجاء المعمورة.
كما شكر معالي الأمين العام أعضاء المجلس الذين حضروا من بلدان عديدة، وتجشموا عناء السفر من أجل الإسهام في الارتقاء بعمل هذه المؤسسة، وكان أثرهم فاعلاً في تطوير أدائها، وتقويم مسيرتها.