المصدر - برعاية كريمة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز آل سعود وزير الداخلية - يحفظه الله- تنظم المديرية العامة لحرس الحدود الندوة الدولية الأولى لأمن وسلامة الحدود البرية والبحرية (التحديات والحلول) خلال الفترة من ٢٥ – ٢٩ محرم ١٤٣٩هـ بمحافظة جدة في المملكة العربية السعودية.
وتستمد الندوة أهميتها من أهمية الحدود، بشقيها: البري والبحري انطلاقاً من أمن وسلامة الحدود البرية والبحرية للدول والتي ترتبط مباشرة بأمنها وسلامتها واستقرارها والحفاظ على مكتسباتها ومقدراتها خاصة في ظل الظروف والمتغيرات الأمنية الراهنة.
وتندرج هذه الندوة ضمن سلسلة من الندوات التي تنظمها المديرية العامة لحرس الحدود وتوليها اهتماماً كبيراً لإتاحة الفرصة أمام الجهات والهيئات المعنية والخبراء والمتخصصين على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي لتعزيز القدرات وتنمية المعارف وتبادل الخبرات والتجارب الأمر الذي يدعم أمن وسلامة الحدود البرية والبحرية على كافة المستويات.
وتهدف الندوة الأولى لأمن وسلامة الحدود البرية والبحرية إلى إيجاد الحلول لمكافحة الجرائم المرتبطة بالحدود، مثل: التهريب والاتجار في البشر وكافة أشكال الجريمة المنظمة العابرة للحدود، وبحث السبل التي من شأنها تعزيز التعاون على المستوى الوطني والإقليمي والدولي ودراسة التشريعات والأنظمة الوطنية والدولية وآليات إنفاذ القانون وأثرها في الحد من مثل تلك الجرائم.
وتتطرق الندوة للدور الذي تلعبه التقنيات والأنظمة الحديثة في تحقيق مهام أمن وسلامة الحدود وتحسين مستوى الأداء.
ويشارك في هذه الندوة عدد (٤٦) خبيراً وباحثاً ومتحدثاً من (١٥) دولة هي (المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا وفنلندا ومصر والكويت وتونس والجزائر وماليزيا والمغرب وتنزانيا وجزر القمر وبنغلاديش).
وستناقش جملة من المحاور أهمها: أمن وسلامة الحدود الخاصة بالمفاهيم على كافة الأصعدة، إضافة لأمن وسلامة الموانئ والمنافذ البرية وحماية المرافق الحيوية.
وفي السياق ذاته، سيقام تمرين عملي يحاكي كيفية صد وردع الهجمات الإرهابية المسلحة على المراكز البرية الحدودية والمنشآت البحرية ومعرض مصاحب لفعاليات الندوة، يضم (٧٨) جناحاً لـ (٣٣) جهة وشركة متخصصة من (٩) دول هي (المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا واسبانيا وسويسرا وكوريا الجنوبية ومصر والامارات العربية المتحدة ) لعرض أحدث المعدات والآليات والتقنيات والأجهزة والأنظمة الخاصة بأمن وسلامة الحدود.
وتستمد الندوة أهميتها من أهمية الحدود، بشقيها: البري والبحري انطلاقاً من أمن وسلامة الحدود البرية والبحرية للدول والتي ترتبط مباشرة بأمنها وسلامتها واستقرارها والحفاظ على مكتسباتها ومقدراتها خاصة في ظل الظروف والمتغيرات الأمنية الراهنة.
وتندرج هذه الندوة ضمن سلسلة من الندوات التي تنظمها المديرية العامة لحرس الحدود وتوليها اهتماماً كبيراً لإتاحة الفرصة أمام الجهات والهيئات المعنية والخبراء والمتخصصين على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي لتعزيز القدرات وتنمية المعارف وتبادل الخبرات والتجارب الأمر الذي يدعم أمن وسلامة الحدود البرية والبحرية على كافة المستويات.
وتهدف الندوة الأولى لأمن وسلامة الحدود البرية والبحرية إلى إيجاد الحلول لمكافحة الجرائم المرتبطة بالحدود، مثل: التهريب والاتجار في البشر وكافة أشكال الجريمة المنظمة العابرة للحدود، وبحث السبل التي من شأنها تعزيز التعاون على المستوى الوطني والإقليمي والدولي ودراسة التشريعات والأنظمة الوطنية والدولية وآليات إنفاذ القانون وأثرها في الحد من مثل تلك الجرائم.
وتتطرق الندوة للدور الذي تلعبه التقنيات والأنظمة الحديثة في تحقيق مهام أمن وسلامة الحدود وتحسين مستوى الأداء.
ويشارك في هذه الندوة عدد (٤٦) خبيراً وباحثاً ومتحدثاً من (١٥) دولة هي (المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا وفنلندا ومصر والكويت وتونس والجزائر وماليزيا والمغرب وتنزانيا وجزر القمر وبنغلاديش).
وستناقش جملة من المحاور أهمها: أمن وسلامة الحدود الخاصة بالمفاهيم على كافة الأصعدة، إضافة لأمن وسلامة الموانئ والمنافذ البرية وحماية المرافق الحيوية.
وفي السياق ذاته، سيقام تمرين عملي يحاكي كيفية صد وردع الهجمات الإرهابية المسلحة على المراكز البرية الحدودية والمنشآت البحرية ومعرض مصاحب لفعاليات الندوة، يضم (٧٨) جناحاً لـ (٣٣) جهة وشركة متخصصة من (٩) دول هي (المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا واسبانيا وسويسرا وكوريا الجنوبية ومصر والامارات العربية المتحدة ) لعرض أحدث المعدات والآليات والتقنيات والأجهزة والأنظمة الخاصة بأمن وسلامة الحدود.