المصدر - شارك المدير العام للتعليم بمنطقة جازان الأستاذ عيسى بن أحمد الحكمي صباح اليوم الأحد في خطط وآلية انتظام طلاب وطالبات مدارس الحد الجنوبي بمكتب التعليم بالعارضة.
يأتي هذا بعد إعداد خطط واستراتيجيات قامت بها الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان على مدار أسبوعين لتهيئة المدارس وتوزيعها بنظام التوأمة الجديدة حيث كان في استقبال 12 ألف طالب وطالبة من عدد إجمالي 24 ألف تم توزيعهم على ثلاث فترات بواقع 4 ألف لكل فترة في 3 أيام لكل 12 ألف طالب، بعد توفير حافلات نقل مدرسي من قبل شركة تطوير النقل التعليمي لتسهيل نقل الطلاب والطالبات إلى مدارسهم كلا على حسب فترته.
وبدأ اليوم الدراسي اليوم الأحد وكان في مقدمة استقبال الطلاب والطالبات مدير عام التعليم بجازان الأستاذ عيسى بن أحمد الحكمي مشاركا في توجيه الطلاب لحظة وصولهم من الحافلات إلى فصولهم الدراسية متنقلا من مدرسة إلى أخرى، ومشرفا على انتظام سير العملية التعليمية خلال زيارته الفصول والوقوف على كل الاستعدادات والتجهيزات التي رصدتها الإدارة لنجاح نظام التوأمة بمدارس محافظة العارضة، كما شارك إدارة المدارس في توزيع وجبات الإفطار على الطلاب.
من جانبه أوضح الحكمي عن سعادته بما شاهده اليوم من تعاون من قيادات المدارس والمعلمين في تسهيل انتقال الطلاب بين المدارس الجديدة ناقلا تحيات واهتمام ومتابعة معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى ونائبيه.
مثمنا دور محافظ العارضة الأستاذ نايف بن ناصر بن لبدة في توجيه جميع الدوائر الحكومية بالوقوف على سير العملية التعليمية والإشراف على تذليل كافة الصعاب في سبيل سير العملية التربوية بيسر وسهولة.
كما شكر كشافة تعليم جازان من مفوضيات وقادة وكشافي المنطقة على ما قاموا به من دور كبير في نجاح تنظيم حركة سير الحافلات المدرسية ونزول الطلاب والطالبات ودخولهم إلى مدارسهم.
وأكد الحكمي إن هذا اليوم تظهر فيه معادن الرجال وتلبية النداء وهذا ما تمثلت به كشافة المنطقة مقدما شكره لمدير إدارة النشاط الطلابي بتعليم جازان الأستاذ إبراهيم عبده الحملي ورئيس قسم النشاط الكشفي الأستاذ محمد موسى ملحان على تجاوبهما السريع للمشاركة في هذه المهمة.
وفي نهاية الجولة استمع مدير عام التعليم بمنطقة جازان لملاحظات ومطالب أولياء الأمور حيث وجه مسؤولي النقل المدرسي بتوفير الباصات لجميع الطلاب والطالبات بدن استثناء مهما بعد مقر سكنه عن مدرسته.
وأعرب أولياء الأمور عن شكرهم لمدير تعليم جازان لسرعة تجاوبه وحل مشاكلهم والمعوقات التي تعرض لها أبنائهم الطلاب والطالبات بشكل عاجل.
يأتي هذا بعد إعداد خطط واستراتيجيات قامت بها الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان على مدار أسبوعين لتهيئة المدارس وتوزيعها بنظام التوأمة الجديدة حيث كان في استقبال 12 ألف طالب وطالبة من عدد إجمالي 24 ألف تم توزيعهم على ثلاث فترات بواقع 4 ألف لكل فترة في 3 أيام لكل 12 ألف طالب، بعد توفير حافلات نقل مدرسي من قبل شركة تطوير النقل التعليمي لتسهيل نقل الطلاب والطالبات إلى مدارسهم كلا على حسب فترته.
وبدأ اليوم الدراسي اليوم الأحد وكان في مقدمة استقبال الطلاب والطالبات مدير عام التعليم بجازان الأستاذ عيسى بن أحمد الحكمي مشاركا في توجيه الطلاب لحظة وصولهم من الحافلات إلى فصولهم الدراسية متنقلا من مدرسة إلى أخرى، ومشرفا على انتظام سير العملية التعليمية خلال زيارته الفصول والوقوف على كل الاستعدادات والتجهيزات التي رصدتها الإدارة لنجاح نظام التوأمة بمدارس محافظة العارضة، كما شارك إدارة المدارس في توزيع وجبات الإفطار على الطلاب.
من جانبه أوضح الحكمي عن سعادته بما شاهده اليوم من تعاون من قيادات المدارس والمعلمين في تسهيل انتقال الطلاب بين المدارس الجديدة ناقلا تحيات واهتمام ومتابعة معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى ونائبيه.
مثمنا دور محافظ العارضة الأستاذ نايف بن ناصر بن لبدة في توجيه جميع الدوائر الحكومية بالوقوف على سير العملية التعليمية والإشراف على تذليل كافة الصعاب في سبيل سير العملية التربوية بيسر وسهولة.
كما شكر كشافة تعليم جازان من مفوضيات وقادة وكشافي المنطقة على ما قاموا به من دور كبير في نجاح تنظيم حركة سير الحافلات المدرسية ونزول الطلاب والطالبات ودخولهم إلى مدارسهم.
وأكد الحكمي إن هذا اليوم تظهر فيه معادن الرجال وتلبية النداء وهذا ما تمثلت به كشافة المنطقة مقدما شكره لمدير إدارة النشاط الطلابي بتعليم جازان الأستاذ إبراهيم عبده الحملي ورئيس قسم النشاط الكشفي الأستاذ محمد موسى ملحان على تجاوبهما السريع للمشاركة في هذه المهمة.
وفي نهاية الجولة استمع مدير عام التعليم بمنطقة جازان لملاحظات ومطالب أولياء الأمور حيث وجه مسؤولي النقل المدرسي بتوفير الباصات لجميع الطلاب والطالبات بدن استثناء مهما بعد مقر سكنه عن مدرسته.
وأعرب أولياء الأمور عن شكرهم لمدير تعليم جازان لسرعة تجاوبه وحل مشاكلهم والمعوقات التي تعرض لها أبنائهم الطلاب والطالبات بشكل عاجل.
