المصدر - أول سعودي نادى بقيادة المرأة للسيارة في السعودية هو استشاري طب وجراحة القدم والكاحل الدكتور خالد ادريس وكانت لديه رؤية منذ نحو 4 سنوات من أن قيادة المرأة للسيارة يعد واحدا من الضروريات بالرغم من أن المجتمع كان يرفض هذا الأمر ويعده حراما بموجب الشريعة رغم عدم وجود نص صريح بالتحريم او التحليل
وقال الدكتور خالد ادريس أنه رفع هو ومجموعة من النشطاء في المجال المجتمعي شعار الشريطة الخضراء مدة تلك الفترة عبر شبكات التواصل الاجتماعي وهي عبارة عن شريطة توضع على الثوب او القميص لكل من يؤيد الفكرة الهشتاق و العبارة المستخدمة في التواصل الاجتماعي #شريطة_خضراء_لقيادة_المرأة
ضمن أسس شرعية وقانونية واضاف لم نكن نوجب صدور قرار بقدر ما هو بحث الامر ومدى تقبل المجتمع لهذه الفكرة وقد نتج عن هذه التجربة وجود الآلاف ممن يؤيدون ضرورة قيادة المرأة للسيارة وهو خيار اختياري وليس اجباري وافاد الدكتور خالد ادريس ، أن القرار السامي الذي نص على السماح للمرأة بقيادة السيارة في المملكة يعتبر خطوة نحو تحقيق رؤية المملكة 2030.
واكد إن السماح للمرأة بالقيادة يصب في مصلحة الاقتصاد ويزيد من توظيف النساء بما يحقق رؤية 2030، والمملكة تتطور بقيادة فاعلة ومجتمع نشيط والثابت الوحيد هو التقدم وفق قيمنا وعاداتنا وشدد على أن الأمر السامي بقيادة المرأة للسيارة يؤكد الدور المحوري للنساء في مستقبل المملكة وأضاف: لا يوجد توقيت خاطئ لاتخاذ القرار السليم والقيادة الرشيدة رأت أن الوقت مناسب لقيادة المرأة واعتقد ان المجتمع السعودي بوعيه وثقافته اصبح جاهزا الآن لتطبيق قيادة المرأة للسيارة على ارض الواقع
وتابع ان قيادة المرأة للسيارة في السعودية لم تكن مسألة دينية أو ثقافية أو اجتماعية وانما هي ضرورة حتمية في ظل العديد من المتغيرات التي طرأت في المجتمع والمعاناة التي تعيشها الأسرة بسبب السائقين من العمالة الوافدة إلى جانب أمور اجتماعية اخرى وذكر ادريس اننا نفتخر بجميع نسائنا، مبيناً أن قيادة المرأة للسيارة هي مسألة اختيارية وبالرغم من هذا أنا على يقين أن المرأة اليوم لديها من الوعي والثقافة والعلم ما يجعلها تتعامل بنضج مع بداية تطبيق الأمر السامي بالسماح لها بالقيادة وبين ان قيادة المرأة للسيارة قد يحسن من ثقافة القيادة التي فشل فيها الرجال
ورفع ادريس اسمى آيات الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود على إصدار القرارات التي تسهم في بناء الانسان وخاصة المرأة مشيدا برؤية 2030 التي نادى بها سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان والتي ستجعل من المجتمع السعودي له ثقله على المستوى الاقليمي والدولي وهو ما سينعكس على وجود مشروعات اقتصادية وتنموية للوصول إلى العالم الأول
وقال الدكتور خالد ادريس أنه رفع هو ومجموعة من النشطاء في المجال المجتمعي شعار الشريطة الخضراء مدة تلك الفترة عبر شبكات التواصل الاجتماعي وهي عبارة عن شريطة توضع على الثوب او القميص لكل من يؤيد الفكرة الهشتاق و العبارة المستخدمة في التواصل الاجتماعي #شريطة_خضراء_لقيادة_المرأة
ضمن أسس شرعية وقانونية واضاف لم نكن نوجب صدور قرار بقدر ما هو بحث الامر ومدى تقبل المجتمع لهذه الفكرة وقد نتج عن هذه التجربة وجود الآلاف ممن يؤيدون ضرورة قيادة المرأة للسيارة وهو خيار اختياري وليس اجباري وافاد الدكتور خالد ادريس ، أن القرار السامي الذي نص على السماح للمرأة بقيادة السيارة في المملكة يعتبر خطوة نحو تحقيق رؤية المملكة 2030.
واكد إن السماح للمرأة بالقيادة يصب في مصلحة الاقتصاد ويزيد من توظيف النساء بما يحقق رؤية 2030، والمملكة تتطور بقيادة فاعلة ومجتمع نشيط والثابت الوحيد هو التقدم وفق قيمنا وعاداتنا وشدد على أن الأمر السامي بقيادة المرأة للسيارة يؤكد الدور المحوري للنساء في مستقبل المملكة وأضاف: لا يوجد توقيت خاطئ لاتخاذ القرار السليم والقيادة الرشيدة رأت أن الوقت مناسب لقيادة المرأة واعتقد ان المجتمع السعودي بوعيه وثقافته اصبح جاهزا الآن لتطبيق قيادة المرأة للسيارة على ارض الواقع
وتابع ان قيادة المرأة للسيارة في السعودية لم تكن مسألة دينية أو ثقافية أو اجتماعية وانما هي ضرورة حتمية في ظل العديد من المتغيرات التي طرأت في المجتمع والمعاناة التي تعيشها الأسرة بسبب السائقين من العمالة الوافدة إلى جانب أمور اجتماعية اخرى وذكر ادريس اننا نفتخر بجميع نسائنا، مبيناً أن قيادة المرأة للسيارة هي مسألة اختيارية وبالرغم من هذا أنا على يقين أن المرأة اليوم لديها من الوعي والثقافة والعلم ما يجعلها تتعامل بنضج مع بداية تطبيق الأمر السامي بالسماح لها بالقيادة وبين ان قيادة المرأة للسيارة قد يحسن من ثقافة القيادة التي فشل فيها الرجال
ورفع ادريس اسمى آيات الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود على إصدار القرارات التي تسهم في بناء الانسان وخاصة المرأة مشيدا برؤية 2030 التي نادى بها سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان والتي ستجعل من المجتمع السعودي له ثقله على المستوى الاقليمي والدولي وهو ما سينعكس على وجود مشروعات اقتصادية وتنموية للوصول إلى العالم الأول