المصدر -
افتتح الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة ملتقى نبراس الشبابي الأول والذي تنظمه مكافحة المخدرات بالمنطقة بحضور مدير عام مكافحة المخدرات بالمملكة اللواء أحمد سعدي الزهراني وبمشاركة عددٍ من الجهات وذلك لتقديم برامج دينية وثقافية واجتماعية، والمقام حاليًا في ملاعب رابطة الأحياء ويستمر لتسعة أيام.
ودشن الأمير المعرض المصاحب لفعاليات الملتقى، واطلع على الخدمات والمنتجات المقدمة من الجهات المشاركة والتي تقدم برامج توعوية وتثقيفية لمحاربة المخدرات والحفاظ على الشباب ومكتسبات الوطن.
وبدأ الحفل الخطابي المخصص للمناسبة بآياتٍ من الذكر الحكيم، بعدها ألقى مدير عام مكافحة المخدرات بالمملكة اللواء أحمد سعدي الزهراني كلمة رحب فيها بأمير المنطقة وشكره على ما يقدمه من جهود في رعاية البرامج التي تستهدف الشباب وتحصنهم من الآفات ومن ذلك آفة المخدرات المدمرة للعقول.
وأوضح اللواء الزهراني أن المخدرات مشكلة عالمية، واجتمع العالم على محاربتها من أجل المحافظة على المجتمعات، وأن المملكة تواجه حربًا ضروسًا مع تجار المخدرات والذين يعملون على تدمير عقول الشباب، مبينًا أن المملكة تعمل في مكافحة المخدرات على محورين مهمين هما الجانب الأمني من خلال مطاردة تجار المخدرات والمروجين والقبض عليهم، والجانب الآخر وقائي ويقوم على تنفيذ برامج توعوية وتثقيفية.
ووقعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات مذكرتي تفاهم مع كل من جامعة طيبة والجامعة الإسلامية لتبادل التعاون في عددٍ من الملفات والتي تُسهم في حماية الوطن ومقدراته من آفة المخدرات، وفي ختام الحفل كرّم أمير منطقة المدينة المنورة الجهات الداعمة للملتقى.
ودشن الأمير المعرض المصاحب لفعاليات الملتقى، واطلع على الخدمات والمنتجات المقدمة من الجهات المشاركة والتي تقدم برامج توعوية وتثقيفية لمحاربة المخدرات والحفاظ على الشباب ومكتسبات الوطن.
وبدأ الحفل الخطابي المخصص للمناسبة بآياتٍ من الذكر الحكيم، بعدها ألقى مدير عام مكافحة المخدرات بالمملكة اللواء أحمد سعدي الزهراني كلمة رحب فيها بأمير المنطقة وشكره على ما يقدمه من جهود في رعاية البرامج التي تستهدف الشباب وتحصنهم من الآفات ومن ذلك آفة المخدرات المدمرة للعقول.
وأوضح اللواء الزهراني أن المخدرات مشكلة عالمية، واجتمع العالم على محاربتها من أجل المحافظة على المجتمعات، وأن المملكة تواجه حربًا ضروسًا مع تجار المخدرات والذين يعملون على تدمير عقول الشباب، مبينًا أن المملكة تعمل في مكافحة المخدرات على محورين مهمين هما الجانب الأمني من خلال مطاردة تجار المخدرات والمروجين والقبض عليهم، والجانب الآخر وقائي ويقوم على تنفيذ برامج توعوية وتثقيفية.
ووقعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات مذكرتي تفاهم مع كل من جامعة طيبة والجامعة الإسلامية لتبادل التعاون في عددٍ من الملفات والتي تُسهم في حماية الوطن ومقدراته من آفة المخدرات، وفي ختام الحفل كرّم أمير منطقة المدينة المنورة الجهات الداعمة للملتقى.