المصدر - دشن مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي اليوم في ثانوية سعيد بن جبير احتفالات الإدارة باليوم العالمي للمعلم 1438 / 1439 ، إيذانًا بانطلاقها في أكثر من 525 مدرسة من مدارس تعليم ينبع ـ بنين وبنات ـ وتخلل الاحتفالات المقامة العديد من البرامج الثقافية والتربوية التي تعلي من شأن المعلم ومكانته في المجتمع ، هذا ويصادف الْيوم العالمي للمعلم 5 أكتوبر من كل عام وقد أقر في نفس الموعد منذ عام 1994 وهو بمثابة إحياء للذكرى السنوية لتوقيع التوصية المشتركة الصادرة عن منظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في عام 1966 والمتعلقة بأوضاع المعلمين .
ووجه مدير تعليم ينبع المجتمع بأكمله في كلمة له بهذه المناسبة إلى أهمية دور المعلم وقيمته ومكانته في المجتمع باعتباره أساسا صلبا ومتينا لكل منجز في الوطن المعطاء ، مبينًا حرص وزارة التعليم على توفير أسباب الثقة والنجاح والإبداع للمعلم والمعلمة ، لتحقيق تطلعات قيادتنا الرشيدة في بناء جيل واعٍ وقادر على المنافسة محلياً وإقليمياً وعالمياً.
وحثَّ العقيبي المعلمين والمعلمات في المدارس على التسلح بكل ما يمكنهم من تحقيق رؤية الوطن ، وصولاً نحو إثراء الأجيال بالعقيدة الراسخة من الكتاب والسنة ، وبمقومات التميز العالمي ، والعمل بحس وطني عال مدرك للمسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتقه، لأن المعلم الناجح يصلح جيلا بأكمله، مشيرًا إلى أن عجلة التطور الأساسية دونه لن تدور، و لا يمكن أن تنجح أي عملية بناء بدونه .
وبارك "العقيبي" لجميع المعلمين والمعلمات والعاملين في الميدان التربوي جهودهم المبذولة ، مؤكدًا أن الاحتفاء بهم يأتي إيمانا بأهمية مكانتهم ، وتعزيزا لدورهم الرائد ، ورسالتهم السامية التي يحملونها ، راجيًا لهم الأجر والمثوبة على ما يقدمونه من جهود ، ومتمنيا لهم مزيداً من التميز والنجاح في أداء رسالتهم السامية .
جدير بالذكر أن تعليم ينبع كان قد وجه جميع مدارسه ومكاتب التعليم التابعة له أن تولي هذا اليوم جل الاهتمام ، وأن يكون الاحتفاء في المدارس عن طريق توظيف برامج الإذاعة الصباحية ، والوسائل الإعلامية المتاحة والفعاليات والمناشط التربوية المتنوعة التي تتحدث عن المناسبة ودور المعلم في المجتمع ، ومكانته عند أهل المعرفة ، وتوسيع قاعدة المشاركة المجتمعية كأولياء الأمور ومؤسسات المجتمع المدني ..
ووجه مدير تعليم ينبع المجتمع بأكمله في كلمة له بهذه المناسبة إلى أهمية دور المعلم وقيمته ومكانته في المجتمع باعتباره أساسا صلبا ومتينا لكل منجز في الوطن المعطاء ، مبينًا حرص وزارة التعليم على توفير أسباب الثقة والنجاح والإبداع للمعلم والمعلمة ، لتحقيق تطلعات قيادتنا الرشيدة في بناء جيل واعٍ وقادر على المنافسة محلياً وإقليمياً وعالمياً.
وحثَّ العقيبي المعلمين والمعلمات في المدارس على التسلح بكل ما يمكنهم من تحقيق رؤية الوطن ، وصولاً نحو إثراء الأجيال بالعقيدة الراسخة من الكتاب والسنة ، وبمقومات التميز العالمي ، والعمل بحس وطني عال مدرك للمسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتقه، لأن المعلم الناجح يصلح جيلا بأكمله، مشيرًا إلى أن عجلة التطور الأساسية دونه لن تدور، و لا يمكن أن تنجح أي عملية بناء بدونه .
وبارك "العقيبي" لجميع المعلمين والمعلمات والعاملين في الميدان التربوي جهودهم المبذولة ، مؤكدًا أن الاحتفاء بهم يأتي إيمانا بأهمية مكانتهم ، وتعزيزا لدورهم الرائد ، ورسالتهم السامية التي يحملونها ، راجيًا لهم الأجر والمثوبة على ما يقدمونه من جهود ، ومتمنيا لهم مزيداً من التميز والنجاح في أداء رسالتهم السامية .
جدير بالذكر أن تعليم ينبع كان قد وجه جميع مدارسه ومكاتب التعليم التابعة له أن تولي هذا اليوم جل الاهتمام ، وأن يكون الاحتفاء في المدارس عن طريق توظيف برامج الإذاعة الصباحية ، والوسائل الإعلامية المتاحة والفعاليات والمناشط التربوية المتنوعة التي تتحدث عن المناسبة ودور المعلم في المجتمع ، ومكانته عند أهل المعرفة ، وتوسيع قاعدة المشاركة المجتمعية كأولياء الأمور ومؤسسات المجتمع المدني ..
