أمانة الشرقية الرقمية تؤهل رواد التحول بالجهات الحكومية والخاصة لدعم (رقمي)
المصدر -
نظمت أمانة المنطقة الشرقية مؤخراً، سلسلة من الدورات التدريبية وورش العمل الخاصة بالتحول الرقمي، وذلك لموظفي الجهات الحكومية والخاصة بالمنطقة الشرقية، جاء ذلك انطلاقاً من مبادرة التحول الرقمي (رقمي) التي أطلقتها أمانة الشرقية برعاية من من سمو أمير المنطقة الشرقية، ومسؤوليتها المجتمعية .
و أوضح أمين الشرقية بالانابة المهندس عصام المُلا في (تصريح صحافي):" انطلاقاً من تدشين سمو أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف و سمو نائبه الأمير احمد بن فهد بن سلمان لمبادرة التحول الرقمي (رقمي) وبمتابعة مستمرة من معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير تعقد الأمانة سلسلة من الدورات التدريبية وورش العمل المستمرة لكلا الجنسين من الرجال والنساء بمختلف القطاعات الحكومية والخاصة المدنية والعسكرية لتأهيلهم كرواد للتحول لدعم وتسريع التحول الرقمي بالمنطقة الشرقية وبهدف دعم التحول الرقمي من خلال استخدام تقنية المعلومات لتكامل الإجراءات والأتمتة وتحقيق مفهوم «المنطقة الرقمية»،. وتقديم الخدمات الإلكترونية إلى المستفيدين من خدمات القطاعات الحكومية بمختلف الجهات لتحقيق مفهوم «منطقة بلا مراجعين».
وأضاف الملا :" انطلقت الدورات بمشاركة مكثفة من شركة كهرباء الأحساء وإدارات الدمام للتعليم والزكاة والدخل والتجارة والاستثمار وصناديق التنمية العقاري و التنمية الاجتماعية والخدمة المدنية والعديد من القطاعات العسكرية مشيرا إلى أن عدد المتدربين بلغ 35 متدرباً وعدد المرشحين تجاوز ال 150 مرشحاً فيما تستهدف الدورات بمرحلتها الأولى 800 متدرباً ومتدربة بشتى قطاعات المنطقة الشرقية موزعين خلال الأشهر القادمة"
وأوضح هدفت الورش التدريبية التي نفذتها أمانة الشرقية، والمستمرة حاليا إلى تأهيل وصقل مهارات منسوبي القطاعات الحكومية والخاصة المدنية والعسكرية ليكونوا رواد التحول الرقمي لمواكبة مبادرات رؤية المملكة 2030 و خطط التحول الوطني 2020 في تحقيق مفهوم المدن الذكية والتحول الرقمي وتقديم الخدمات الحكومية الكترونياً.
وكانت أمانة الشرقية أنهت تدريب أكثر من 3 آلاف من موظفيها الرجال والنساء وشركاءها من المكاتب والمقاولين كما اطلقت مؤخراً أكثر من 90% من خدماتها الكترونياً عبر البوابة الرقمية والتي ستساهم في تحسين الإنتاجية والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة وتهدف للتيسير على المستفيدين وراحتهم وخدمتهم من المنزل دون الحاجة للزيارة الحضورية قدر الإمكان.
نظمت أمانة المنطقة الشرقية مؤخراً، سلسلة من الدورات التدريبية وورش العمل الخاصة بالتحول الرقمي، وذلك لموظفي الجهات الحكومية والخاصة بالمنطقة الشرقية، جاء ذلك انطلاقاً من مبادرة التحول الرقمي (رقمي) التي أطلقتها أمانة الشرقية برعاية من من سمو أمير المنطقة الشرقية، ومسؤوليتها المجتمعية .
و أوضح أمين الشرقية بالانابة المهندس عصام المُلا في (تصريح صحافي):" انطلاقاً من تدشين سمو أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف و سمو نائبه الأمير احمد بن فهد بن سلمان لمبادرة التحول الرقمي (رقمي) وبمتابعة مستمرة من معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير تعقد الأمانة سلسلة من الدورات التدريبية وورش العمل المستمرة لكلا الجنسين من الرجال والنساء بمختلف القطاعات الحكومية والخاصة المدنية والعسكرية لتأهيلهم كرواد للتحول لدعم وتسريع التحول الرقمي بالمنطقة الشرقية وبهدف دعم التحول الرقمي من خلال استخدام تقنية المعلومات لتكامل الإجراءات والأتمتة وتحقيق مفهوم «المنطقة الرقمية»،. وتقديم الخدمات الإلكترونية إلى المستفيدين من خدمات القطاعات الحكومية بمختلف الجهات لتحقيق مفهوم «منطقة بلا مراجعين».
وأضاف الملا :" انطلقت الدورات بمشاركة مكثفة من شركة كهرباء الأحساء وإدارات الدمام للتعليم والزكاة والدخل والتجارة والاستثمار وصناديق التنمية العقاري و التنمية الاجتماعية والخدمة المدنية والعديد من القطاعات العسكرية مشيرا إلى أن عدد المتدربين بلغ 35 متدرباً وعدد المرشحين تجاوز ال 150 مرشحاً فيما تستهدف الدورات بمرحلتها الأولى 800 متدرباً ومتدربة بشتى قطاعات المنطقة الشرقية موزعين خلال الأشهر القادمة"
وأوضح هدفت الورش التدريبية التي نفذتها أمانة الشرقية، والمستمرة حاليا إلى تأهيل وصقل مهارات منسوبي القطاعات الحكومية والخاصة المدنية والعسكرية ليكونوا رواد التحول الرقمي لمواكبة مبادرات رؤية المملكة 2030 و خطط التحول الوطني 2020 في تحقيق مفهوم المدن الذكية والتحول الرقمي وتقديم الخدمات الحكومية الكترونياً.
وكانت أمانة الشرقية أنهت تدريب أكثر من 3 آلاف من موظفيها الرجال والنساء وشركاءها من المكاتب والمقاولين كما اطلقت مؤخراً أكثر من 90% من خدماتها الكترونياً عبر البوابة الرقمية والتي ستساهم في تحسين الإنتاجية والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة وتهدف للتيسير على المستفيدين وراحتهم وخدمتهم من المنزل دون الحاجة للزيارة الحضورية قدر الإمكان.