المصدر -
أكدت المملكة العربية السعودية أن رؤية المملكة 2030 وبرامجها الـ13 أخذت فى الاعتبار انسجامها مع أهداف التنمية المستدامة، وفق ما ذكرت وكالة واس الرسمية السعودية.
جاء ذلك فى كلمة المملكة فى الأمم المتحدة أمس خلال المناقشات العامة للجنة الثانية من أعمال الدورة 72 للجمعية العامة للأمم المتحدة وألقاها السكرتير الثانى فى وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة الأستاذ محمد بن عصام خشعان.
وقال:" لقد عملت المملكة على مسارين لتنفيذ خطة أهداف التنمية المستدامة 2030، حيث يتمثل المسار الأول فى وضع حوكمة دقيقة لمتابعة تنفيذ الخطة، والمسار الثانى يركز على تطوير خططها التنموية الوطنية (رؤية المملكة 2030) ودمجها ضمن أهداف التنمية المستدامة".
وأضاف أن "رؤية المملكة 2030 وبرامجها الـ 13 مثل برنامج التحول الوطنى 2020، وبرنامج إعادة هيكلة الجهات الحكومية، وبرنامج إدارة المشروعات وغيرها من البرامج والمؤشرات قد أخذت فى الاعتبار انسجامها مع أهداف التنمية المستدامة".
وأكد محمد خشعان التزام المملكة بتحقيق أهداف التنمية المستدامة على المستوى الوطني، والاستمرار فى التعاون مع شركائها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة على المستويين الإقليمى والدولي، والعمل بلا كلل لتحقيق تلك الأهداف، والمشاركة بنشاط مع الدول الأعضاء، فى جميع الجهود والمناقشات خلال هذه الدورة، متمنياً تحقيق الدول للأهداف التى تصبوا إليها.
جاء ذلك فى كلمة المملكة فى الأمم المتحدة أمس خلال المناقشات العامة للجنة الثانية من أعمال الدورة 72 للجمعية العامة للأمم المتحدة وألقاها السكرتير الثانى فى وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة الأستاذ محمد بن عصام خشعان.
وقال:" لقد عملت المملكة على مسارين لتنفيذ خطة أهداف التنمية المستدامة 2030، حيث يتمثل المسار الأول فى وضع حوكمة دقيقة لمتابعة تنفيذ الخطة، والمسار الثانى يركز على تطوير خططها التنموية الوطنية (رؤية المملكة 2030) ودمجها ضمن أهداف التنمية المستدامة".
وأضاف أن "رؤية المملكة 2030 وبرامجها الـ 13 مثل برنامج التحول الوطنى 2020، وبرنامج إعادة هيكلة الجهات الحكومية، وبرنامج إدارة المشروعات وغيرها من البرامج والمؤشرات قد أخذت فى الاعتبار انسجامها مع أهداف التنمية المستدامة".
وأكد محمد خشعان التزام المملكة بتحقيق أهداف التنمية المستدامة على المستوى الوطني، والاستمرار فى التعاون مع شركائها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة على المستويين الإقليمى والدولي، والعمل بلا كلل لتحقيق تلك الأهداف، والمشاركة بنشاط مع الدول الأعضاء، فى جميع الجهود والمناقشات خلال هذه الدورة، متمنياً تحقيق الدول للأهداف التى تصبوا إليها.