المصدر -
في خطوة سابقة لأوانها، قررت مواطنة سعودية قيادة السيارة رغم عدم دخول الأمر السامي الذي أصدره الملك سلمان بن عبدالعزيز، بالسماح للمرأة السعودية بالقيادة حيز التطبيق.
حيث نزلت مواطنة بسيارةٍ إلى طرقات جدة، وأخذت تقودها، لكنَّ تجربتها انتهت بشكل مأساوي للغاية.
وفي التفاصيل، تعرضت مواطنة أمس الاثنين إلى حادث سير، وتوفي مرافقها البالغ من العمر 13 عاماً، وذلك أثناء قيادتها سيارة على طريق "هدى الشام" بين جدة ومكة.
جدير بالذكر، أن الأمر السامي نصَّ على تشكل لجنة على مستوى عالٍ من وزارات: الداخلية والمالية والعمل والتنمية الاجتماعية، لدراسة الترتيبات اللازمة لإنفاذ ذلك، والرفع بتوصياتها خلال 30 يوماً من تاريخه، والتنفيذ اعتباراً من 10/ 10/ 1439هـ، ووفق الضوابط الشرعية والنظامية المعتمدة.
من جهته، أوضح مختص في القانون، بحسب الوكالات الإخبارية، أن قيادة المرأة السيارة في الطرق والشوارع العامة، مازالت تعتبر مخالفة مرورية، لافتاً إلى أن الأمر السامي الخاص باستخراج رخصة القيادة للسيدات، قضى بتشكيل لجان لدراسة الترتيبات اللازمة لإنفاذه، منوهاً إلى أن التدرب على القيادة في الوقت الحالي غير نظامي.
حيث نزلت مواطنة بسيارةٍ إلى طرقات جدة، وأخذت تقودها، لكنَّ تجربتها انتهت بشكل مأساوي للغاية.
وفي التفاصيل، تعرضت مواطنة أمس الاثنين إلى حادث سير، وتوفي مرافقها البالغ من العمر 13 عاماً، وذلك أثناء قيادتها سيارة على طريق "هدى الشام" بين جدة ومكة.
جدير بالذكر، أن الأمر السامي نصَّ على تشكل لجنة على مستوى عالٍ من وزارات: الداخلية والمالية والعمل والتنمية الاجتماعية، لدراسة الترتيبات اللازمة لإنفاذ ذلك، والرفع بتوصياتها خلال 30 يوماً من تاريخه، والتنفيذ اعتباراً من 10/ 10/ 1439هـ، ووفق الضوابط الشرعية والنظامية المعتمدة.
من جهته، أوضح مختص في القانون، بحسب الوكالات الإخبارية، أن قيادة المرأة السيارة في الطرق والشوارع العامة، مازالت تعتبر مخالفة مرورية، لافتاً إلى أن الأمر السامي الخاص باستخراج رخصة القيادة للسيدات، قضى بتشكيل لجان لدراسة الترتيبات اللازمة لإنفاذه، منوهاً إلى أن التدرب على القيادة في الوقت الحالي غير نظامي.