المصدر - نيويورك - رويترز
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش اليوم الخميس، من أن العنف ضد الروهينجا المسلمين في الجزء الشمالي من ولاية راخين قد يمتد إلى وسط الولاية حيث يواجه 250 ألف شخص آخرين خطر التشرد.
وقال جوتيريش لمجلس الأمن الدولي خلال أول اجتماع علني له حول ميانمار منذ ثماني سنوات إن العنف قد تصاعد ليصبح "أسرع أزمة لاجئين طارئة آخذة في التصاعد وكابوسا إنسانيا لحقوق الإنسان".
وأضاف "تلقينا شهادات تقشعر لها الأبدان من الذين فروا ومعظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، تشير هذه الشهادات إلى العنف المفرط والانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان بما في ذلك إطلاق النار العشوائي واستخدام الألغام الأرضية ضد المدنيين والعنف الجنسي".
وفر أكثر من 500 ألف من الروهينجا المسلمين إلى بنجلادش الشهر الماضي بعد مهاجمة متمردين لمواقع أمنية بالقرب من الحدود ورد الجيش على ذلك بحملة انتقامية عنيفة وصفتها الأمم المتحدة بالتطهير العرقي.
وطلبت السويد والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ومصر والسنغال وكازاخستان عقد اجتماع لمجلس الأمن اليوم الخميس، وطالب جوتيريش بوصول المساعدات الإنسانية على الفور إلى المناطق المتضررة من العنف وعبر عن قلقه "بسبب مناخ العداء الحالي تجاه الأمم المتحدة" وجماعات الإغاثة.
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش اليوم الخميس، من أن العنف ضد الروهينجا المسلمين في الجزء الشمالي من ولاية راخين قد يمتد إلى وسط الولاية حيث يواجه 250 ألف شخص آخرين خطر التشرد.
وقال جوتيريش لمجلس الأمن الدولي خلال أول اجتماع علني له حول ميانمار منذ ثماني سنوات إن العنف قد تصاعد ليصبح "أسرع أزمة لاجئين طارئة آخذة في التصاعد وكابوسا إنسانيا لحقوق الإنسان".
وأضاف "تلقينا شهادات تقشعر لها الأبدان من الذين فروا ومعظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، تشير هذه الشهادات إلى العنف المفرط والانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان بما في ذلك إطلاق النار العشوائي واستخدام الألغام الأرضية ضد المدنيين والعنف الجنسي".
وفر أكثر من 500 ألف من الروهينجا المسلمين إلى بنجلادش الشهر الماضي بعد مهاجمة متمردين لمواقع أمنية بالقرب من الحدود ورد الجيش على ذلك بحملة انتقامية عنيفة وصفتها الأمم المتحدة بالتطهير العرقي.
وطلبت السويد والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ومصر والسنغال وكازاخستان عقد اجتماع لمجلس الأمن اليوم الخميس، وطالب جوتيريش بوصول المساعدات الإنسانية على الفور إلى المناطق المتضررة من العنف وعبر عن قلقه "بسبب مناخ العداء الحالي تجاه الأمم المتحدة" وجماعات الإغاثة.