في لقاء جمع أعيان ومشايخ ونخب المجتمع المكي في ديوانية السندي
المصدر -
قال الشيخ الداعية المعروف الدكتور سعيد بن مسفر القرني مؤكداً ًلأهمية استشعار نعمة الأمن والأمان والرخاء الذي نعيشه في بلاد الحرمين المملكة العربية السعودية .
وقال الشيخ هذه البلاد التي يكيدها أعداها محسودة وأعداها كثيرون في داخل البلاد وخارجها وصعُب عليهم أن تبقى آمنة مطمئنة ويريدون أن يبدلون نعمة الله كفراً ويريدون أن يحلوا قومهم دار البوار ويريدون أن تكون المملكة العربية السعودية الآمنة والمطمئنة والتي يعيش فيها أهلها والمقيمون فيها أن يحولونها إلى مثل العراق أو الشام أو اليمن وهذا لن يكون بإذن الله
وقال لاشك أن الأمن والعيش بطمأنينة ورخاء دون خوف في ظل التمسك بتعاليم الإسلام مطلب حيوي لا يستغني عنه إنسان ولا ذي روح من الكائنات، ولأهمية الأمن دعا به إبراهيم عليه السلام لمكة أفضل البقاع:
قال تعالى: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ إبراهيم: 35. ولما للأمن من أثر في الحياة تعيّن على الأمة برمتها أن تتضامن في حراسته.
وأضاف والأمن هو مطلب الشعوب كافة بلا استثناء، ويشتد الأمر خاصة في المجتمعات المسلمة، التي إذا آمنت أمنت، وإذا أمنت نمت؛ فانبثق عنها أمن وإيمان، إذ لا أمن بلا إيمان، ولا نماء بلا ضمانات واقعية ضد ما يعكر الصفو في أجواء الحياة اليومية حقيقة يجب أن نعلمها جميعاً وهي أنّ نعمة الأمن من أعظم النعم
جاء ذلك في اللقاء الدوري لأهالي الرصيفة بمكة بمنزل الشيخ والوجيه المهندس عبدالعزيز سندي بحضور نُخب المجتمع المكي والمشايخ والأعليان .
وقد تضمن اللقاء مشاركة الشيخ محمد الغامدي وعدد من الكلمات الترحيبية، والتوجيهيه، والنصائح والإرشاد والتوعية والقصائد الوطنية بمناسبة اليوم الوطني لوطننا الحبيب
قال الشيخ الداعية المعروف الدكتور سعيد بن مسفر القرني مؤكداً ًلأهمية استشعار نعمة الأمن والأمان والرخاء الذي نعيشه في بلاد الحرمين المملكة العربية السعودية .
وقال الشيخ هذه البلاد التي يكيدها أعداها محسودة وأعداها كثيرون في داخل البلاد وخارجها وصعُب عليهم أن تبقى آمنة مطمئنة ويريدون أن يبدلون نعمة الله كفراً ويريدون أن يحلوا قومهم دار البوار ويريدون أن تكون المملكة العربية السعودية الآمنة والمطمئنة والتي يعيش فيها أهلها والمقيمون فيها أن يحولونها إلى مثل العراق أو الشام أو اليمن وهذا لن يكون بإذن الله
وقال لاشك أن الأمن والعيش بطمأنينة ورخاء دون خوف في ظل التمسك بتعاليم الإسلام مطلب حيوي لا يستغني عنه إنسان ولا ذي روح من الكائنات، ولأهمية الأمن دعا به إبراهيم عليه السلام لمكة أفضل البقاع:
قال تعالى: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ إبراهيم: 35. ولما للأمن من أثر في الحياة تعيّن على الأمة برمتها أن تتضامن في حراسته.
وأضاف والأمن هو مطلب الشعوب كافة بلا استثناء، ويشتد الأمر خاصة في المجتمعات المسلمة، التي إذا آمنت أمنت، وإذا أمنت نمت؛ فانبثق عنها أمن وإيمان، إذ لا أمن بلا إيمان، ولا نماء بلا ضمانات واقعية ضد ما يعكر الصفو في أجواء الحياة اليومية حقيقة يجب أن نعلمها جميعاً وهي أنّ نعمة الأمن من أعظم النعم
جاء ذلك في اللقاء الدوري لأهالي الرصيفة بمكة بمنزل الشيخ والوجيه المهندس عبدالعزيز سندي بحضور نُخب المجتمع المكي والمشايخ والأعليان .
وقد تضمن اللقاء مشاركة الشيخ محمد الغامدي وعدد من الكلمات الترحيبية، والتوجيهيه، والنصائح والإرشاد والتوعية والقصائد الوطنية بمناسبة اليوم الوطني لوطننا الحبيب