المصدر -
عندما صدر القرار الملكي لم أكن مستغربة كما تفاجأ الناس لأني كنت متوقعة أن يكون من حزم وعزم من ملك عرف بالقرارات القوية وولي عهده صاحب رؤية مستقبلية 2030 وأن البلد لايمكن أن تنهض بشق واحد ( الرجل ) واقتداءً بالحديث الشريف ( النساء شقائق الرجال ) والمرأة في بلادي أثبتت وجودها في جميع المجالات ولا يمكن أن تكون مكتوفة اليدين معتمدة على رجل أجنبي في تنقلاتهاوسبب لها الكثير من المشاكل ومراكز الشرطة لها العديد من الملفات !
فكان حفظه الله حزم وعزم وتوكل على الله في إصدار القرار التاريخي تحت خطط مدروسة تحافظ على كرامتها بضوابط الشريعة الإسلامية .
قيادة المرأة للسيارة في وقتنا الحالي الذي خرجت فيه للعمل في التعليم والمستشفيات والشركات أعتبرها حاجة قبل أن تكون وجاهة ، وأن كانت للبعض وجاهة فالنسبة قليلة .. والغالب هي حاجة وحاجة ملحة للتنقل بين البيت والعمل تحت ضوابط مشروعة ..
القرار يعزز قيمة المرأة السعودية وحرص القيادة على تمكينها بأن تكون عنصر فعال في المجتمع والتمتع بحق من حقوقها.
و يؤكد على استمرار مسيرة الإصلاح والتنمية في المملكة والتي تشكل المرأة السعودية جزءا رئيسًا منها وتفعيل دور المرآه كونها نصف المجتمع باعتبارها نوعاً من تمكين المرأة السعودية دون التنافي مع الالتزام الشرعي والأخلاق.وأن المجتمع السعودي بات قادراً على تقبل الخطوات للتنمية والتخلص من رواسب الفترة الماضيةالتي أخرت صدور هذا القرار
السعودية تقفز قفزًا نحو مرحلة شجاعة وعالية في التمدن والحداثة. الحقيقة: التاريخ سيذكر التحول الوطني الشجاع .
وفي ظل تنامي دور المرأة في المجتمع وانخراطها بشكل كبير في العديد من الوظائف وفي قطاعات متنوعة بات من الضروري أن يولى الاهتمام لشراكتها الفاعلة في بناء المجتمع والتعامل معها بعيداً عن إطار العادات والتقاليد المجحفة والعائقة للعديد من قضاياها العالقة بسبب نظرة قاصرة ودونية عرقلت الكثير من تفاعلها
المرأة السعودية أصبحت فاعلة في مفاصل الوطن وأصبح من الضروري الإلتفات لمتطلباتها الضرورية وإن أصبحت القيادة ضرورية فيجب أن تكون من باب الحاجة وليس الترفيه.
وحفظه الله لن تغيب عن باله مطالب بناته وتقديراً منه لحاجتهن الملحة في القيادة وسيكون هناك
انعكاسات اقتصادية واجتماعيا كبيرة لقرار السماح المرأة بقيادة السيارات .
اللهم احفظ قيادتنا وارزقهم البطانة الصالحة التي تدلهم على الخير
فكان حفظه الله حزم وعزم وتوكل على الله في إصدار القرار التاريخي تحت خطط مدروسة تحافظ على كرامتها بضوابط الشريعة الإسلامية .
قيادة المرأة للسيارة في وقتنا الحالي الذي خرجت فيه للعمل في التعليم والمستشفيات والشركات أعتبرها حاجة قبل أن تكون وجاهة ، وأن كانت للبعض وجاهة فالنسبة قليلة .. والغالب هي حاجة وحاجة ملحة للتنقل بين البيت والعمل تحت ضوابط مشروعة ..
القرار يعزز قيمة المرأة السعودية وحرص القيادة على تمكينها بأن تكون عنصر فعال في المجتمع والتمتع بحق من حقوقها.
و يؤكد على استمرار مسيرة الإصلاح والتنمية في المملكة والتي تشكل المرأة السعودية جزءا رئيسًا منها وتفعيل دور المرآه كونها نصف المجتمع باعتبارها نوعاً من تمكين المرأة السعودية دون التنافي مع الالتزام الشرعي والأخلاق.وأن المجتمع السعودي بات قادراً على تقبل الخطوات للتنمية والتخلص من رواسب الفترة الماضيةالتي أخرت صدور هذا القرار
السعودية تقفز قفزًا نحو مرحلة شجاعة وعالية في التمدن والحداثة. الحقيقة: التاريخ سيذكر التحول الوطني الشجاع .
وفي ظل تنامي دور المرأة في المجتمع وانخراطها بشكل كبير في العديد من الوظائف وفي قطاعات متنوعة بات من الضروري أن يولى الاهتمام لشراكتها الفاعلة في بناء المجتمع والتعامل معها بعيداً عن إطار العادات والتقاليد المجحفة والعائقة للعديد من قضاياها العالقة بسبب نظرة قاصرة ودونية عرقلت الكثير من تفاعلها
المرأة السعودية أصبحت فاعلة في مفاصل الوطن وأصبح من الضروري الإلتفات لمتطلباتها الضرورية وإن أصبحت القيادة ضرورية فيجب أن تكون من باب الحاجة وليس الترفيه.
وحفظه الله لن تغيب عن باله مطالب بناته وتقديراً منه لحاجتهن الملحة في القيادة وسيكون هناك
انعكاسات اقتصادية واجتماعيا كبيرة لقرار السماح المرأة بقيادة السيارات .
اللهم احفظ قيادتنا وارزقهم البطانة الصالحة التي تدلهم على الخير
