المصدر - توفيت الشابة المصرية إيمان عبد العاطي التي كانت توصف بأنها أسمن امرأة في العالم في مستشفى في أبوظبي فجر الاثنين بسبب مضاعفات ناتجة عن السمنة وأمراض أخرى، بحسب ما أعلن المستشفى.
وقال مستشفى "برجيل" في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه إن إيمان عبد العاطي (36 عاما) فارقت الحياة عند الساعة 04,35 بالتوقيت المحلي (00,35 ت غ) "بسبب مضاعفات ناتجة عن السمنة المفرطة بما في ذلك أمراض القلب والفشل الكلوي".
وكانت الشابة نقلت في أيار/مايو إلى دولة الإمارات من الهند التي خضعت فيها لعملية جراحية وعلاجات أفقدتها أكثر من نصف وزنها البالغ أصلا 500 كيلوغرام.
وفي أبوظبي خضعت لعلاج فيزيائي. وقال مستشفى "برجيل" إنها كانت "تحت اشراف أكثر من عشرين طبيبا من مختلف التخصصات أشرفوا على علاجها من ساعة وصولها إلى الإمارات".
وظلت إيمان حبيسة الفراش طوال 25 عاماً في بيتها بالإسكندرية بسبب وزنها الذي حرمها من الحركة إلى أن أصيبت بجلطة في المخ قبل عامين. وهي عانت بسبب وزنها أيضا من السكري وارتفاع ضغط الدم والأرق.
ونقلت المريضة في شباط/فبراير من القاهرة إلى الهند، بعدما قامت قوات الدفاع المدني بكسر جدار غرفتها واستخدام رافعة لنقلها. وصمم لها حرفيون مصريون سريرا خاصا لنقلها على طائرة شحن مجهزة طبيا.
ورفضت السلطات الهندية في البداية منح تأشيرة دخول لها، لكن طبيبا عرض أن يجري لها العملية الجراحية مجانا، تدخل في كانون الأول/ديسمبر مطالبا وزيرة الخارجية سوشما سواراج السماح لها دخول الاراضي الهندية.
وقال مستشفى "برجيل" في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه إن إيمان عبد العاطي (36 عاما) فارقت الحياة عند الساعة 04,35 بالتوقيت المحلي (00,35 ت غ) "بسبب مضاعفات ناتجة عن السمنة المفرطة بما في ذلك أمراض القلب والفشل الكلوي".
وكانت الشابة نقلت في أيار/مايو إلى دولة الإمارات من الهند التي خضعت فيها لعملية جراحية وعلاجات أفقدتها أكثر من نصف وزنها البالغ أصلا 500 كيلوغرام.
وفي أبوظبي خضعت لعلاج فيزيائي. وقال مستشفى "برجيل" إنها كانت "تحت اشراف أكثر من عشرين طبيبا من مختلف التخصصات أشرفوا على علاجها من ساعة وصولها إلى الإمارات".
وظلت إيمان حبيسة الفراش طوال 25 عاماً في بيتها بالإسكندرية بسبب وزنها الذي حرمها من الحركة إلى أن أصيبت بجلطة في المخ قبل عامين. وهي عانت بسبب وزنها أيضا من السكري وارتفاع ضغط الدم والأرق.
ونقلت المريضة في شباط/فبراير من القاهرة إلى الهند، بعدما قامت قوات الدفاع المدني بكسر جدار غرفتها واستخدام رافعة لنقلها. وصمم لها حرفيون مصريون سريرا خاصا لنقلها على طائرة شحن مجهزة طبيا.
ورفضت السلطات الهندية في البداية منح تأشيرة دخول لها، لكن طبيبا عرض أن يجري لها العملية الجراحية مجانا، تدخل في كانون الأول/ديسمبر مطالبا وزيرة الخارجية سوشما سواراج السماح لها دخول الاراضي الهندية.