المصدر -
بقلم / المهندس الشريف / لطفي نجيب آل عبد العال*
الحمد لله رب العالمين تعود علينا ذكرى اليوم الوطني السابع والثمانون ذكرى غالية على قلوب جميع أفراد الشعب السعودي الكريم ففي مثل هذا اليوم التاريخي يوم توحيد هذا الكيان الشامخ الكبير تحت راية التوحيد على يد جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ــ طيب الله ثراه ــ لنستلهم العبر والدروس من سيرة الملك المؤسس عبد العزيزــ يرحمه الله الذي استطاع بحنكته ونفاذ بصيرته و بإيمانه الراسخ بالله عز وجل أن يضع قواعد هذا البناء الشامخ ويُشيَّد منطلقاته وثوابته الراسخة .
وبهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعًا يشرفني أن أجدد البيعة والولاءَ والانتماءَ لِقيادتِنا الرشيدةِ،وأرفع أجمل التهاني والتبريكات لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين/ محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، حفظهما الله، وللأسرة المالكة، والشعب السعودي الكريم، راجياً الله العلي القدير - أن يديم الله على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان والاستقرار والعزة والنصر والتمكين.
وفي الختام لا أملك إلا أن أرفع أكف الضراعة للمولى عز وجل أن يحفظ لنا حكومتنا الرشيدة يقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين/ محمد بن سلمان بن عبد العزيز ــ حفظهم الله لنا ذخراً وأعزهم بالإسلام وأعز الإسلام بهم، إنه ولي ذلك والقادر عليه .
الحمد لله رب العالمين تعود علينا ذكرى اليوم الوطني السابع والثمانون ذكرى غالية على قلوب جميع أفراد الشعب السعودي الكريم ففي مثل هذا اليوم التاريخي يوم توحيد هذا الكيان الشامخ الكبير تحت راية التوحيد على يد جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ــ طيب الله ثراه ــ لنستلهم العبر والدروس من سيرة الملك المؤسس عبد العزيزــ يرحمه الله الذي استطاع بحنكته ونفاذ بصيرته و بإيمانه الراسخ بالله عز وجل أن يضع قواعد هذا البناء الشامخ ويُشيَّد منطلقاته وثوابته الراسخة .
وبهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعًا يشرفني أن أجدد البيعة والولاءَ والانتماءَ لِقيادتِنا الرشيدةِ،وأرفع أجمل التهاني والتبريكات لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين/ محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، حفظهما الله، وللأسرة المالكة، والشعب السعودي الكريم، راجياً الله العلي القدير - أن يديم الله على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان والاستقرار والعزة والنصر والتمكين.
وفي الختام لا أملك إلا أن أرفع أكف الضراعة للمولى عز وجل أن يحفظ لنا حكومتنا الرشيدة يقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين/ محمد بن سلمان بن عبد العزيز ــ حفظهم الله لنا ذخراً وأعزهم بالإسلام وأعز الإسلام بهم، إنه ولي ذلك والقادر عليه .