المصدر -
وطني الحبيب وهل أحب سواه
بمناسبة اليوم الوطني الذي يوافق هذا اليوم السبت٣| ١| ١٤٣٩
أخترت لكم هذه المقتطفات من هنا ومن هناك .
يقول أحد شعراء منطقة جازان التي هي فرع من فروع وطني الغالي :
نعم بالعروة الوثقى سنبقى
وبالإسلام لابسواه نرقى
وبالإسلام نعلوا كل مجد
ونسحق بالردى الطاغين سحقا
وبالتوحيد صافحنا السماء
وأنقذنا من الأمواج غرقا
وطني في حكم ال سعود تبقى
بعزومجدفوق هام السحب ترقى
مضوا بك ال سعود وكانوا
رعودا في عزيمتهم وبرقا
ولحمل عقيدة التوحيد ساروا
على الباغين مرحمة وحرقا
حضارتنا بدين الله تعلوا
وأمتنا به تسمو وتبقى
وطني العزيز سوف أهمس قي أذنك إنني أحبك وسوف لاأخفيك أننا قد عقدنا العزم مع ال سعود إننا للحق حقا وجنود
وطني الشاب المتوقد أمضي وسارع خطاك إلى العزة الشماء فأنت لازلت في عنفوان الشباب ومحبوك بقيادة الأفذاذ من ال سعود ورجال التوحيد الذين نذروا أنفسهم لحماية كل ذرة من ترابك لتبقى مأمن لكل خائف وملجأ لكل مشرد ومنارة علم لكل جاهل ومطعم لكل جائع ونبع ماء صافي لكل ضمأن وطريق ممهد لكل من يريد السير على الصراط المستقيم الذي رسمه ديننا الحنيف
وطني الحبيب سر شامخا عزيزا مطمئنا فإن الأحرار من حماتك قد عقدوا العزم وتقاسموا بأن يرفعوا من قدراتك ويحموا حماك ويرفعوا شأنك في ظل كلمة التوحيد التي رسمت وأختيرت من قبل المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود طيب الله ثراه
لتكون لك علما يرفرف بأعز مافي الوجود ألا وهي كلمة لاإله إلاالله محمدا رسول الله
ياوطني لو لم تكن لك من العزة إلا علمك الذي رسمت عليه هذه الكلمة فقد كفتك عزا فوق كل عز
وطني الحبيب لقد قلت لك مايكفيك ويرفع من معنوياتك لتبقى شامخا عزيزا فوق كل عزيز
وإنني في يومك المختار يوم لملمت شملك وضمك من الشتات والفرقة إلى بعضك وتوحيدك باسم المملكة العربية السعودية التي قد أصبحت في ذكراها87
الأمة السعودية التي نرجوا من الله تعالى أن تكون خير أمة أخرجت للناس وأن تكون هذه الأمة السعودية
هي الفرقة الناجية تحية إجلال وتقدير
أيها القاريء العزيز لقد قلت لوطني قولا يطمئنه على مستقبله
وهل تدري أخي العزيز مواطن هذا الوطن الغالي أنا قلت للوطن ذلك التطمين نظرا لثقتي أنا وغيري إن كل شريف نفس غيور على دينه محب لوطنه عارف لمصلحته
الجميع سوف يضاعفوا من خدمة الوطن ويسعوا سعيا حثيثا لزيادة رفعة ورقي هذا الغالي الذي لايوجد أغلى منه في جميع الأوطان ولايوجد أميز منه على وجه الأرض
حيث أنه يحتضن الحرميين الشريفين بيت الله الحرام ومرقد رسول الله صلى الله عليه وسلم
ووصيتي لمن تصله وصيتي إنه مادام الله سبحانه وتعالى قد أختارك من ضمن الذين أختارهم للعيش على هذا الوطن الذي هو بالمميزات التي سبق ذكرها
فإن على الجميع مضاعفة الجهد وعلى كل منا أن يعرف إنه على ثغر من ثغور الإسلام فلا يؤتى الإسلام من قبله
لأن محاولة تخريب وطننا كله حنق على الإسلام وقبلة الإسلام وعدم القبول لدين الله تعالى
وبقي أن أقول
إن للأوطان في دمي كل حرا
يدا سالفة ودينا مستحقا
أبو ياسر
بمناسبة اليوم الوطني الذي يوافق هذا اليوم السبت٣| ١| ١٤٣٩
أخترت لكم هذه المقتطفات من هنا ومن هناك .
يقول أحد شعراء منطقة جازان التي هي فرع من فروع وطني الغالي :
نعم بالعروة الوثقى سنبقى
وبالإسلام لابسواه نرقى
وبالإسلام نعلوا كل مجد
ونسحق بالردى الطاغين سحقا
وبالتوحيد صافحنا السماء
وأنقذنا من الأمواج غرقا
وطني في حكم ال سعود تبقى
بعزومجدفوق هام السحب ترقى
مضوا بك ال سعود وكانوا
رعودا في عزيمتهم وبرقا
ولحمل عقيدة التوحيد ساروا
على الباغين مرحمة وحرقا
حضارتنا بدين الله تعلوا
وأمتنا به تسمو وتبقى
وطني العزيز سوف أهمس قي أذنك إنني أحبك وسوف لاأخفيك أننا قد عقدنا العزم مع ال سعود إننا للحق حقا وجنود
وطني الشاب المتوقد أمضي وسارع خطاك إلى العزة الشماء فأنت لازلت في عنفوان الشباب ومحبوك بقيادة الأفذاذ من ال سعود ورجال التوحيد الذين نذروا أنفسهم لحماية كل ذرة من ترابك لتبقى مأمن لكل خائف وملجأ لكل مشرد ومنارة علم لكل جاهل ومطعم لكل جائع ونبع ماء صافي لكل ضمأن وطريق ممهد لكل من يريد السير على الصراط المستقيم الذي رسمه ديننا الحنيف
وطني الحبيب سر شامخا عزيزا مطمئنا فإن الأحرار من حماتك قد عقدوا العزم وتقاسموا بأن يرفعوا من قدراتك ويحموا حماك ويرفعوا شأنك في ظل كلمة التوحيد التي رسمت وأختيرت من قبل المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود طيب الله ثراه
لتكون لك علما يرفرف بأعز مافي الوجود ألا وهي كلمة لاإله إلاالله محمدا رسول الله
ياوطني لو لم تكن لك من العزة إلا علمك الذي رسمت عليه هذه الكلمة فقد كفتك عزا فوق كل عز
وطني الحبيب لقد قلت لك مايكفيك ويرفع من معنوياتك لتبقى شامخا عزيزا فوق كل عزيز
وإنني في يومك المختار يوم لملمت شملك وضمك من الشتات والفرقة إلى بعضك وتوحيدك باسم المملكة العربية السعودية التي قد أصبحت في ذكراها87
الأمة السعودية التي نرجوا من الله تعالى أن تكون خير أمة أخرجت للناس وأن تكون هذه الأمة السعودية
هي الفرقة الناجية تحية إجلال وتقدير
أيها القاريء العزيز لقد قلت لوطني قولا يطمئنه على مستقبله
وهل تدري أخي العزيز مواطن هذا الوطن الغالي أنا قلت للوطن ذلك التطمين نظرا لثقتي أنا وغيري إن كل شريف نفس غيور على دينه محب لوطنه عارف لمصلحته
الجميع سوف يضاعفوا من خدمة الوطن ويسعوا سعيا حثيثا لزيادة رفعة ورقي هذا الغالي الذي لايوجد أغلى منه في جميع الأوطان ولايوجد أميز منه على وجه الأرض
حيث أنه يحتضن الحرميين الشريفين بيت الله الحرام ومرقد رسول الله صلى الله عليه وسلم
ووصيتي لمن تصله وصيتي إنه مادام الله سبحانه وتعالى قد أختارك من ضمن الذين أختارهم للعيش على هذا الوطن الذي هو بالمميزات التي سبق ذكرها
فإن على الجميع مضاعفة الجهد وعلى كل منا أن يعرف إنه على ثغر من ثغور الإسلام فلا يؤتى الإسلام من قبله
لأن محاولة تخريب وطننا كله حنق على الإسلام وقبلة الإسلام وعدم القبول لدين الله تعالى
وبقي أن أقول
إن للأوطان في دمي كل حرا
يدا سالفة ودينا مستحقا
أبو ياسر