مواساة لأسرة الفقيد الشيخ بكيل الطميرة
المصدر -
قدم المذيع التلفزيوني المعروف سمير السروري برقية عزاء ومواساة لأسرة الفقيد الشيخ بكيل الطميرة جاء في البرقية :
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى العميقين تلقينا اليوم نبأ وفاة الشيخ بكيل بن حزام الطميره
وبهذا المصاب الجلل أتقدم إلى أبناء الفقيد العميد "حسين بكيل الطميره قائد اللواء السابع والعميد الركن علي بن حزام الطميره قائد ألويه حرس الحدود وكافة افراد الاسرة بأحر التعازي وبأصدق تعابير المواساة ، سائلين الله تعالى أن يرزقهم الصبر والسلوان ويتغمد الفقيد برحمته الواسعة ويتقبله عنده بقبول حسن و ينعم عليه بعفوه ورضوانه ويجعله رفقة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولائك رفيقا .
"وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون" صدق الله العظيم.
و"إنا لله و إنا إليه راجعون".
وأضاف السروري في برقيته أن الوالد الشيخ بكيل توفي عن عمر ناهز ال100 سنه وظل متمتع بكامل قواة العقليه السمع والبصر إلي ان توفي خاتمة طيبة قلما نجدها في مثل سنه والسواد الأعظم من الناس تعرفه كهامة من الهامات وعلم من الأعلام كانت له صولات وجولات تشهد له أدواره النضالية وحضوره الكبير في الوسط الاجتماعي .
كما مثل قاموس ومرجع للأعراف القبليه والنبع الذي ينساب على مساحة جغرافية وإجتماعية كبيره كانت تستمد منه رموز قبائل حاشد وبكيل وحجور مرجع للحكمة وفصل الخطاب. واصلاح ذات البين وحلحلة القضايا الشائكه بين المواطنين.
وفوق هذا وذاك مثل الحصن المنيع والحضن الدافئ الذي يلوذ به كل مستنجد ملهوف ضاقت عليه مساحات الفضاء، وانتهرته قساوة المتنطعين، والهبت ظهره سياط الباطل، وكبِّلته سلاسل وأغلال الظلم وجبروت الطغيان والتعسف .
قدم المذيع التلفزيوني المعروف سمير السروري برقية عزاء ومواساة لأسرة الفقيد الشيخ بكيل الطميرة جاء في البرقية :
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى العميقين تلقينا اليوم نبأ وفاة الشيخ بكيل بن حزام الطميره
وبهذا المصاب الجلل أتقدم إلى أبناء الفقيد العميد "حسين بكيل الطميره قائد اللواء السابع والعميد الركن علي بن حزام الطميره قائد ألويه حرس الحدود وكافة افراد الاسرة بأحر التعازي وبأصدق تعابير المواساة ، سائلين الله تعالى أن يرزقهم الصبر والسلوان ويتغمد الفقيد برحمته الواسعة ويتقبله عنده بقبول حسن و ينعم عليه بعفوه ورضوانه ويجعله رفقة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولائك رفيقا .
"وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون" صدق الله العظيم.
و"إنا لله و إنا إليه راجعون".
وأضاف السروري في برقيته أن الوالد الشيخ بكيل توفي عن عمر ناهز ال100 سنه وظل متمتع بكامل قواة العقليه السمع والبصر إلي ان توفي خاتمة طيبة قلما نجدها في مثل سنه والسواد الأعظم من الناس تعرفه كهامة من الهامات وعلم من الأعلام كانت له صولات وجولات تشهد له أدواره النضالية وحضوره الكبير في الوسط الاجتماعي .
كما مثل قاموس ومرجع للأعراف القبليه والنبع الذي ينساب على مساحة جغرافية وإجتماعية كبيره كانت تستمد منه رموز قبائل حاشد وبكيل وحجور مرجع للحكمة وفصل الخطاب. واصلاح ذات البين وحلحلة القضايا الشائكه بين المواطنين.
وفوق هذا وذاك مثل الحصن المنيع والحضن الدافئ الذي يلوذ به كل مستنجد ملهوف ضاقت عليه مساحات الفضاء، وانتهرته قساوة المتنطعين، والهبت ظهره سياط الباطل، وكبِّلته سلاسل وأغلال الظلم وجبروت الطغيان والتعسف .