المصدر - كشفت اللجنة المنظمة لمهرجان صيف الشرقية ٣٨ والمقام حاليا في الواجهة البحرية في الدمام، عن تحقيق المهرجان نتائج مبهرة في نسخته الحالية، من خلال المشاركة والتفاعل الجماهيري الذي فاق التوقُّعات في فعاليات المهرجان.
حيث أكَّدت اللجنة أنَّ وسم "صيف الشرقية ٣٨" نجح في الوصول إلى مستويات قياسية في المشاهدة والتفاعل من خلال قنوات المهرجان على مواقع التواصل الاجتماعي في "تويتر" "وفيسبوك" "وانستغرام" "وسناب شات"، كما حظي بملايين المشاهدات.
وقدم المهرجان، الذي تنظمه أمانة المنطقة الشرقية، ما يزيد على 250 فعالية، تستهدف جميع أفراد الأسرة، وخاصة النساء والأطفال، الذين حظوا بنصيب كبير من تلك الفعاليات، وكان لحساب الأمانة على موقع التواصل الاجتماعي في "تويتر" تأثير مباشر في جذب أهالي المنطقة الشرقية وزوارها إلى حضور الفعاليات، خاصة بعد أن نجحت الأمانة في وضع عدد من الـ"هاشتاقات" في حسابها عن المهرجان، حصدت ثمانية منها على "ترند" عالي على مستوى المملكة، في التفاعل والتجاوب معها.
وقال المدير العام للعلاقات العامة والإعلام بأمانة الشرقية رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان محمد بن عبد العزيز الصفيان أن الأمانة استثمرت حسابها في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بشكل جيد، في التعريف بفعاليات المهرجان، وما سيقدمه للحضور من مفاجآت بشكل يومي.
وقال: "حرصنا في الأمانة على نشر تغريدات خاصة بمهرجان صيف الشرقية، تضمنت الكثير من المعلومات حول الفعاليات المقدمة، والتي تجاوزت 250 فعالية مختلفة، وكنا نحرص على نشر كل المعلومات، وندعو الأسر من أهالي المنطقة وزوارها، إلى التفاعل والتعاطي مع ما يقدمه المهرجان، وهذا ما حدث بالفعل، حيث تلقينا آلاف التعليقات والأسئلة والاستفسارات على تغريدات الأمانة، وبلغ مجموع المشاهدات عبر العديد من هاشتاقات المهرجان 3.87 مليون مرة".
وأضاف الصفيان "حقيقة، لم نتخيل هذا الكم من التفاعل مع تغريدات الأمانة، التي تضمنت العديد من الهشتاقات، وكانت المفاجأة لنا جميعا، أن ثمانية هشتاقات حققت الترند العالمي حتى هذه اللحظة، ما يشير إلى حجم التجاوب والتعاطي مع كل ما ننشره في تويتر"، مضيفاً "لا نستبعد أن تشهد الفترة المتبقية من عمر المهرجان، تحقيق هشتاقات أخرى، للتراند العالمي، يساعد على ذلك أن الجميع يعيشون الآن إجازة نهاية الأسبوع، مضافا إليها إجازة اليوم الوطني للمملكة، ما يزيد من عدد الحضور لفعاليات المهرجان".
ولفت الى أن اللجنة المنظمة حرصت على تنويع فعاليات المهرجان، لإرضاء جميع الأذواق والأعمار من الجنسين، وضمت الفعاليات استضافة فرق من الخارج، تضفي على المهرجان طابعه الخاص، وتقدم فقرات متنوعة، منها اختيار مجموعة من مقدمي المسرح من الكوادر المميزة المتخصصة، ليمتعوا الجمهور بفقرات متنوعة تتجاوز 100 فقرة، إضافة إلى عروض خفة اليد، ومسرح للفعاليات الرئيسي، الذي يتسع لـ1500 متفرج، وكان جمهور المهرجان على موعد مع حفلة الافتتاح، التي تضمنت أوبريت "صيف الشرقية 38"، وهو أوبريت غنائي، قام بتنفيذه مؤسسة رواد المرح بالتعاون مع جمعية الثقافة والفنون بالإحساء، ويشهد المهرجان أيضا مجموعة من الفقرات التقديمية ومشاركات الجمهور والألعاب التشجيعية والسحوبات المتنوع.
وكان الزوار على موعد مع مسرحية "ولد بطنها"، التي عرضت للمرة الأولى خارج الكويت في أول عرض مسرحي، ويلتقي الجمهور في الفترة من 17 سبتمبر إلى اليوم السبت (23 سبتمبر) مع استعراضات الفرقة الأوكرانية التي تقدم عدداً من الفنون المشوقة، وتحتضن خيمة الشباب عددا من الألعاب الجديدة والتي تتضمن: لعبة "بنتبول"، إضافة الى عدد من الألعاب التشويقية التي تصاحبها عروض الأكشن، التي تقام للمرة الأولى في المنطقة الشرقية.
وحظيت "خيمة الطفل"، في المهرجان، بإقبال كبير، عطفاً على ما تقدمه من فقرات متنوعة وشيقة، نجحت في جذب شريحة متفاوتة الأعمار من الصغار، حيث أعلنت الخيمة هذا الموسم عن 11 ركناً جديداً، تمت دراسة محتواها جيداً، لإرضاء أذواق الصغار، فضلاً عن فعاليات المسرح الرئيسي، التي تنوعت هي الأخرى بين الألعاب المسلية والمسابقات وتعزيز المهارات الشخصية، وتدريب الصغيرات على صنع مبتكرات تناسب أعمارهن. وكانت هناك فعاليات عدة للنساء والأسر.
حيث أكَّدت اللجنة أنَّ وسم "صيف الشرقية ٣٨" نجح في الوصول إلى مستويات قياسية في المشاهدة والتفاعل من خلال قنوات المهرجان على مواقع التواصل الاجتماعي في "تويتر" "وفيسبوك" "وانستغرام" "وسناب شات"، كما حظي بملايين المشاهدات.
وقدم المهرجان، الذي تنظمه أمانة المنطقة الشرقية، ما يزيد على 250 فعالية، تستهدف جميع أفراد الأسرة، وخاصة النساء والأطفال، الذين حظوا بنصيب كبير من تلك الفعاليات، وكان لحساب الأمانة على موقع التواصل الاجتماعي في "تويتر" تأثير مباشر في جذب أهالي المنطقة الشرقية وزوارها إلى حضور الفعاليات، خاصة بعد أن نجحت الأمانة في وضع عدد من الـ"هاشتاقات" في حسابها عن المهرجان، حصدت ثمانية منها على "ترند" عالي على مستوى المملكة، في التفاعل والتجاوب معها.
وقال المدير العام للعلاقات العامة والإعلام بأمانة الشرقية رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان محمد بن عبد العزيز الصفيان أن الأمانة استثمرت حسابها في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بشكل جيد، في التعريف بفعاليات المهرجان، وما سيقدمه للحضور من مفاجآت بشكل يومي.
وقال: "حرصنا في الأمانة على نشر تغريدات خاصة بمهرجان صيف الشرقية، تضمنت الكثير من المعلومات حول الفعاليات المقدمة، والتي تجاوزت 250 فعالية مختلفة، وكنا نحرص على نشر كل المعلومات، وندعو الأسر من أهالي المنطقة وزوارها، إلى التفاعل والتعاطي مع ما يقدمه المهرجان، وهذا ما حدث بالفعل، حيث تلقينا آلاف التعليقات والأسئلة والاستفسارات على تغريدات الأمانة، وبلغ مجموع المشاهدات عبر العديد من هاشتاقات المهرجان 3.87 مليون مرة".
وأضاف الصفيان "حقيقة، لم نتخيل هذا الكم من التفاعل مع تغريدات الأمانة، التي تضمنت العديد من الهشتاقات، وكانت المفاجأة لنا جميعا، أن ثمانية هشتاقات حققت الترند العالمي حتى هذه اللحظة، ما يشير إلى حجم التجاوب والتعاطي مع كل ما ننشره في تويتر"، مضيفاً "لا نستبعد أن تشهد الفترة المتبقية من عمر المهرجان، تحقيق هشتاقات أخرى، للتراند العالمي، يساعد على ذلك أن الجميع يعيشون الآن إجازة نهاية الأسبوع، مضافا إليها إجازة اليوم الوطني للمملكة، ما يزيد من عدد الحضور لفعاليات المهرجان".
ولفت الى أن اللجنة المنظمة حرصت على تنويع فعاليات المهرجان، لإرضاء جميع الأذواق والأعمار من الجنسين، وضمت الفعاليات استضافة فرق من الخارج، تضفي على المهرجان طابعه الخاص، وتقدم فقرات متنوعة، منها اختيار مجموعة من مقدمي المسرح من الكوادر المميزة المتخصصة، ليمتعوا الجمهور بفقرات متنوعة تتجاوز 100 فقرة، إضافة إلى عروض خفة اليد، ومسرح للفعاليات الرئيسي، الذي يتسع لـ1500 متفرج، وكان جمهور المهرجان على موعد مع حفلة الافتتاح، التي تضمنت أوبريت "صيف الشرقية 38"، وهو أوبريت غنائي، قام بتنفيذه مؤسسة رواد المرح بالتعاون مع جمعية الثقافة والفنون بالإحساء، ويشهد المهرجان أيضا مجموعة من الفقرات التقديمية ومشاركات الجمهور والألعاب التشجيعية والسحوبات المتنوع.
وكان الزوار على موعد مع مسرحية "ولد بطنها"، التي عرضت للمرة الأولى خارج الكويت في أول عرض مسرحي، ويلتقي الجمهور في الفترة من 17 سبتمبر إلى اليوم السبت (23 سبتمبر) مع استعراضات الفرقة الأوكرانية التي تقدم عدداً من الفنون المشوقة، وتحتضن خيمة الشباب عددا من الألعاب الجديدة والتي تتضمن: لعبة "بنتبول"، إضافة الى عدد من الألعاب التشويقية التي تصاحبها عروض الأكشن، التي تقام للمرة الأولى في المنطقة الشرقية.
وحظيت "خيمة الطفل"، في المهرجان، بإقبال كبير، عطفاً على ما تقدمه من فقرات متنوعة وشيقة، نجحت في جذب شريحة متفاوتة الأعمار من الصغار، حيث أعلنت الخيمة هذا الموسم عن 11 ركناً جديداً، تمت دراسة محتواها جيداً، لإرضاء أذواق الصغار، فضلاً عن فعاليات المسرح الرئيسي، التي تنوعت هي الأخرى بين الألعاب المسلية والمسابقات وتعزيز المهارات الشخصية، وتدريب الصغيرات على صنع مبتكرات تناسب أعمارهن. وكانت هناك فعاليات عدة للنساء والأسر.