المصدر -
من نعم الله العظيمة وآلائه الجسيمة أن تأتي هذه الذكرى المجيدة لتجددَ معاني التلاحم والانتماء والوطنية والولاء في زمنٍ كرَّس الأعداءُ جهدهم للنيل من بلاد الحرمين الشريفين؛ فبات المجتمعُ السعودي كالأسرة الواحدة التي لا ينِدُّ عنها أحد، وكالبنيانِ المرصوص يشد بعضُه بعضاً.
هذه الذكرى السنوية جاءت لتُعيدَ لهذا الوطن أمجاده التليدة ومفاخره العديدة، التي تحققت بفضل الله على أيادٍ بيضاء لمؤسس هذه البلاد المباركة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله إذ أقام هذه الدولة على أسسٍ متينة وقيمٍ راسخة مستمدة من كتاب الله وسنة رسوله ﷺ.
بمنَّة الله تتكرر هذه المناسبة الكريمة عاماً بعد آخر، والوطن يرفل في رغدٍ من العيش، ويهنأ ساكنوه بالأمن والاطمئنان، فالناس في هذا الوطن المعطاء ينعمون في بحبوحة خيراته ويتفيأون ظلاله الوارفة في كنفِ الرعاية الحكيمة والقيادة الرشيدة لمليك هذه البلاد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
تهتفُ بنا هذه الذكرى العطرة فتقول: *(وطنُ الآباءِ والأجداد، فخرٌ وذخرٌ للأحفاد)*
رئيس مجلس نادي الفروسية بمحافظة بيشة
سالم مترك المعاوي
هذه الذكرى السنوية جاءت لتُعيدَ لهذا الوطن أمجاده التليدة ومفاخره العديدة، التي تحققت بفضل الله على أيادٍ بيضاء لمؤسس هذه البلاد المباركة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله إذ أقام هذه الدولة على أسسٍ متينة وقيمٍ راسخة مستمدة من كتاب الله وسنة رسوله ﷺ.
بمنَّة الله تتكرر هذه المناسبة الكريمة عاماً بعد آخر، والوطن يرفل في رغدٍ من العيش، ويهنأ ساكنوه بالأمن والاطمئنان، فالناس في هذا الوطن المعطاء ينعمون في بحبوحة خيراته ويتفيأون ظلاله الوارفة في كنفِ الرعاية الحكيمة والقيادة الرشيدة لمليك هذه البلاد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
تهتفُ بنا هذه الذكرى العطرة فتقول: *(وطنُ الآباءِ والأجداد، فخرٌ وذخرٌ للأحفاد)*
رئيس مجلس نادي الفروسية بمحافظة بيشة
سالم مترك المعاوي