وحدة وبناء
المصدر - حسين بن علي آل معمر إن ليومنا الوطني الذي نحتفل به هذه الأيام ذكرى عزيزة في قلوبنا هذا اليوم الخالد الذي وحد فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - هذا الكيان العظيم، وأحال الفرقة وألف بين القلوب بعد أن كانت متنافرة وجمع الشعب على كتاب الله وسنه نبيه.
إن يومنا الوطني السابع والثمانين لمناسبة خالدة تتذكر فيها الأجيال كل القيم والمبادئ والتضحيات والجهود المضيئة التي صاحبت بناء هذا البلد المبارك ، إنه يوم مميز في تاريخنا انبثق منه الخير وعم الأمن والرخاء جيل بعد جيل.
إننا ونحن نحتفل اليوم لنعبر عما نكنه في أنفسنا من عرفان وتقدير لكل من أسهم في وحدتنا وبناء حاضرنا والتخطيط لمستقبلنا وفي مقدمة من نكن لهم بهذا العرفان الملك عبدالعزيز - رحمه الله - الذي كتب الله على يده توحيد هذا الوطن المبارك وأتى من بعده أبنائه البررة وصولا لعهدنا الحاضر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله – الذي حققت بلادنا في عهده الزاهر قفزات نوعية في مختلف الصعد وخلال فترة قصيرة من الزمن .
وبهذه المناسبة نجدد الولاء والطاعة لقائدنا ولولي عهده حفظهم الله ونبارك لأبناء الوطن هذا اليوم الخالد داعين الله أن يحفظ لنا قيادتنا وأمننا ورخائنا وأن يخذل أعداء الوطن إنه سميع مجيب .
إن يومنا الوطني السابع والثمانين لمناسبة خالدة تتذكر فيها الأجيال كل القيم والمبادئ والتضحيات والجهود المضيئة التي صاحبت بناء هذا البلد المبارك ، إنه يوم مميز في تاريخنا انبثق منه الخير وعم الأمن والرخاء جيل بعد جيل.
إننا ونحن نحتفل اليوم لنعبر عما نكنه في أنفسنا من عرفان وتقدير لكل من أسهم في وحدتنا وبناء حاضرنا والتخطيط لمستقبلنا وفي مقدمة من نكن لهم بهذا العرفان الملك عبدالعزيز - رحمه الله - الذي كتب الله على يده توحيد هذا الوطن المبارك وأتى من بعده أبنائه البررة وصولا لعهدنا الحاضر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله – الذي حققت بلادنا في عهده الزاهر قفزات نوعية في مختلف الصعد وخلال فترة قصيرة من الزمن .
وبهذه المناسبة نجدد الولاء والطاعة لقائدنا ولولي عهده حفظهم الله ونبارك لأبناء الوطن هذا اليوم الخالد داعين الله أن يحفظ لنا قيادتنا وأمننا ورخائنا وأن يخذل أعداء الوطن إنه سميع مجيب .