المصدر -
بمناسبة اليوم الوطني قالت الناشطة الاجتماعية السيدة نوره السلطان : اليوم الوطني للمملكة يوم لاستدعاء واسترجاع الدعوات التي تنادي بتحفيز قيم الوطنية وعلوها على بقية القيم، لتجاوز الكثير من الأزمات، فهو يوم للاحتفاء بالوطن، ومراجعة تاريخه وأمجاده ومنجزاته منذ توحيد البلاد وحتى حقبة المنجزات الضخمة والطفرة التي أعادت للسعودية مجدها ومكانتها بين بقية دول العالم.
يطل علينا في هذا العام "اليوم الوطني السعودي" السابع والثمانون منذ توحيد البلاد سنة 1351هـ، على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، و"ترموتر" التنمية والتقدم والرفاهية في تصاعد مستمر، يطل علينا اليوم والبلاد تصعد بخطى واثقة وأيادي متشابكة ومجتمع موحد ورؤية طموحة 2030 ، لبلوغ أهدافها التي تعانق السماء، مستمدة من عبق التاريخ الحافل بالبطولات والأمجاد الذي سطره الأجداد جيلاً بعد جيل، وعاماً بعد عام، إنها ملاحم البطولة التي تعمق معاني الوطنية وتجعل منه يوم يجدد فينا الانتماء، ويحفز ويستوجب علينا بذل المزيد الذي يوازي ما بذل ويثبت ما تم انجازه عبر السنون، إنها ملاحم بطولية تعمّق معاني الوحدة الوطنية، وتجعل من هذا اليوم عيداً وطنياً يجدد فينا الانتماء.
يطل اليوم الوطني هذا العام والسعودية تخطو خطوات واثقة في مكافحة الارهاب وتحقق نجاحات عظيمة
في مثل هذا اليوم يحق لنا أن نسترجع الدعوات الحميمة للوطن والشعارات الكبيرة التي تساهم في تحقيق الوحدة الوطنية والتواصل الايجابي بين أبناء الوطن بعيداً عن الغلو والتعصب، وقريباً من الوسطية والتسامح والإخاء التي تمكن الوطن من الاستفادة من جميع أبناءه في البناء والتنمية والتقدم والازدهار.
الناظر إلى ما وصلت إليه مملكة الإنسانية والعروبة، خلال السنوات الماضية من تطور وتقدم ونماء وخير ورفعه، يجعل أكثر المتشائمين، متفائلاً بمستقبل وخير وأمن واستقرار يعم الجميع ويفيض على الآخرين، كيف لا ونحن نسمع ونرى كلمات ومواقف وقرارات خادم الحرمين الشريفين، صاحب الكلمة التي يسبقها العمل والقرار الذي يسبقه التنفيذ والاعتماد، وسمو ولي العهد راعي ومنجز الرؤية التي ستنقل المملكة الى مكانتها المتقدمة بين دول العالم ولا تترك شريحة من شرائح المجتمع دون أن تهتم بحاجاته.
يطل علينا في هذا العام "اليوم الوطني السعودي" السابع والثمانون منذ توحيد البلاد سنة 1351هـ، على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، و"ترموتر" التنمية والتقدم والرفاهية في تصاعد مستمر، يطل علينا اليوم والبلاد تصعد بخطى واثقة وأيادي متشابكة ومجتمع موحد ورؤية طموحة 2030 ، لبلوغ أهدافها التي تعانق السماء، مستمدة من عبق التاريخ الحافل بالبطولات والأمجاد الذي سطره الأجداد جيلاً بعد جيل، وعاماً بعد عام، إنها ملاحم البطولة التي تعمق معاني الوطنية وتجعل منه يوم يجدد فينا الانتماء، ويحفز ويستوجب علينا بذل المزيد الذي يوازي ما بذل ويثبت ما تم انجازه عبر السنون، إنها ملاحم بطولية تعمّق معاني الوحدة الوطنية، وتجعل من هذا اليوم عيداً وطنياً يجدد فينا الانتماء.
يطل اليوم الوطني هذا العام والسعودية تخطو خطوات واثقة في مكافحة الارهاب وتحقق نجاحات عظيمة
في مثل هذا اليوم يحق لنا أن نسترجع الدعوات الحميمة للوطن والشعارات الكبيرة التي تساهم في تحقيق الوحدة الوطنية والتواصل الايجابي بين أبناء الوطن بعيداً عن الغلو والتعصب، وقريباً من الوسطية والتسامح والإخاء التي تمكن الوطن من الاستفادة من جميع أبناءه في البناء والتنمية والتقدم والازدهار.
الناظر إلى ما وصلت إليه مملكة الإنسانية والعروبة، خلال السنوات الماضية من تطور وتقدم ونماء وخير ورفعه، يجعل أكثر المتشائمين، متفائلاً بمستقبل وخير وأمن واستقرار يعم الجميع ويفيض على الآخرين، كيف لا ونحن نسمع ونرى كلمات ومواقف وقرارات خادم الحرمين الشريفين، صاحب الكلمة التي يسبقها العمل والقرار الذي يسبقه التنفيذ والاعتماد، وسمو ولي العهد راعي ومنجز الرؤية التي ستنقل المملكة الى مكانتها المتقدمة بين دول العالم ولا تترك شريحة من شرائح المجتمع دون أن تهتم بحاجاته.