التضحيات لبناء هذا الكيان العملاق
المصدر -
عد قائد لواء الخليفة عمر بن الخطاب للأمن الخاص بالحرس الوطني بالطائف اللواء الركن سعد بن مصلح الحارثي اليوم الوطني للمملكة، ذكرى عزيزة على قلوبنا، لما جسده لنا التاريخ في مثل هذا اليوم العظيم الذي وحد فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - هذا الكيان العظيم، وأحال الفرقة وألف بين القبائل وجمع كلمتهم على كتاب الله وسنه نبيه - صلى الله عليه وسلم - .
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية في ذكرى اليوم الوطني السابع والثمانين أنها مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تذكر فيها الأجيال بكل القيم والمبادئ والتضحيات والجهود المضيئة التي صاحبت بناء هذا الكيان العملاق، وهو يوماً جنينا ثماره أجيال وأجيال ومازلنا كذلك .
وأضاف إننا إذ نحتفل بهذا اليوم لنعبر عما نكنه في أنفسنا من عرفان وتقدير لكل من أسهم في وحدتنا على كلمة واحدة في بلد واحد وعلى قلب واحد ، وفي مقدمة من نكن لهم بهذا العرفان الملك عبدالعزيز - رحمه الله - الذي كتب الله على يده توحيد هذا الوطن المعطاء، وأتى من بعده من سار على أثره من أبنائه البررة إلى عهدنا الحاضر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله – ، مشيراً إلى أن ما حققته المملكة من قفزات نوعية في مختلف الصعد وخلال فترة قصيرة من الزمن لهو معجزة حقيقية يشار لها بالبنان، وما كان لمثل هذا البناء أن يتم لولا توفيق الله أولاً ثم ما تبعه من التمسك بعروة البيعة الوثقى،والوفاء لولي الأمر، والتكاتف والتراحم والتلاحم بين قيادة هذا الوطن وشعبه الكريم الوفي الآبي .
وقال اللواء الحارثي: نحن في المجال العسكري قد نذرنا أنفسنا ودماؤنا للذود عن حياض مملكتنا الغالية وإن ما نجده من قيادتنا الرشيدة من كامل الدعم المادي والمعنوي والحرص علينا للوصول بجاهزيتنا القتالية والدفاعية لمستويات احترافية عالية من حيث التدريب والتسليح لهو خير معين لنا في تنفيذ ما يوكل لنا من مهام بكل اقتدار .
ورفع قائد لواء الخليفة عمر بن الخطاب للأمن الخاص بالحرس الوطني في الطائف في ختام تصريحه باسمه واسم جميع منسوبي اللواء من ضباط وأفراد التهنئة والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ولصاحب السمو المكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني وإلى جميع أفراد الأسرة المالكة الكريمة و الشعب السعودي النبيل و المقيمين معنا على ثرى هذا الوطن الطاهر .
عد قائد لواء الخليفة عمر بن الخطاب للأمن الخاص بالحرس الوطني بالطائف اللواء الركن سعد بن مصلح الحارثي اليوم الوطني للمملكة، ذكرى عزيزة على قلوبنا، لما جسده لنا التاريخ في مثل هذا اليوم العظيم الذي وحد فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - هذا الكيان العظيم، وأحال الفرقة وألف بين القبائل وجمع كلمتهم على كتاب الله وسنه نبيه - صلى الله عليه وسلم - .
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية في ذكرى اليوم الوطني السابع والثمانين أنها مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تذكر فيها الأجيال بكل القيم والمبادئ والتضحيات والجهود المضيئة التي صاحبت بناء هذا الكيان العملاق، وهو يوماً جنينا ثماره أجيال وأجيال ومازلنا كذلك .
وأضاف إننا إذ نحتفل بهذا اليوم لنعبر عما نكنه في أنفسنا من عرفان وتقدير لكل من أسهم في وحدتنا على كلمة واحدة في بلد واحد وعلى قلب واحد ، وفي مقدمة من نكن لهم بهذا العرفان الملك عبدالعزيز - رحمه الله - الذي كتب الله على يده توحيد هذا الوطن المعطاء، وأتى من بعده من سار على أثره من أبنائه البررة إلى عهدنا الحاضر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله – ، مشيراً إلى أن ما حققته المملكة من قفزات نوعية في مختلف الصعد وخلال فترة قصيرة من الزمن لهو معجزة حقيقية يشار لها بالبنان، وما كان لمثل هذا البناء أن يتم لولا توفيق الله أولاً ثم ما تبعه من التمسك بعروة البيعة الوثقى،والوفاء لولي الأمر، والتكاتف والتراحم والتلاحم بين قيادة هذا الوطن وشعبه الكريم الوفي الآبي .
وقال اللواء الحارثي: نحن في المجال العسكري قد نذرنا أنفسنا ودماؤنا للذود عن حياض مملكتنا الغالية وإن ما نجده من قيادتنا الرشيدة من كامل الدعم المادي والمعنوي والحرص علينا للوصول بجاهزيتنا القتالية والدفاعية لمستويات احترافية عالية من حيث التدريب والتسليح لهو خير معين لنا في تنفيذ ما يوكل لنا من مهام بكل اقتدار .
ورفع قائد لواء الخليفة عمر بن الخطاب للأمن الخاص بالحرس الوطني في الطائف في ختام تصريحه باسمه واسم جميع منسوبي اللواء من ضباط وأفراد التهنئة والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ولصاحب السمو المكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني وإلى جميع أفراد الأسرة المالكة الكريمة و الشعب السعودي النبيل و المقيمين معنا على ثرى هذا الوطن الطاهر .