المصدر - المنظمة العربية للسياحة تبارك باسم السياحة العربية على امتداد الوطن العربي عامة وعلى مستوى المملكة العربية السعودية بصفة خاصة لتكريم رائد السياحة العربي الأول صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز الرئيس الفخري للمنظمة العربية للسياحة ورئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمناسبة تكريم سموه من منظمة الأمم المتحدة للسياحة العالمية والذي تم ضمن اعمال الدورة 22 للجمعية العمومية لمنظمة السياحة العالمية التي انعقدت في مدينة تشنغدو بجمهورية الصين الشعبية بحضور نائب رئيس الوزراء الصيني ومعالي الدكتور طالب الرفاعي الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية وبحضور أكثر من 1100 مسؤول و75 وزيراً يمثلون 132 دولة حول العالم.
وأوضح معالى رئيس المنظمة العربية للسياحة الدكتور بندر آل فهيد بأن هذا التكريم يعتبر الأول والوحيد الذي قامت به منظمة هيئة الأمم المتحدة للسياحة العالمية وبشكل استثنائي تقديراً وعرفاناً لشخصية متميزة قدمت الكثير من الدعم اللا محدود لتطوير وتنمية مفهوم السياحة والتراث حيث انتهل من مدرسة والده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (حفظه الله ورعاه) الذي يمثل مدرسة إدارية كبرى .
واشار آل فهيد بأن الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز منذ أن تم تكليفه بهذه المهمة منذ ما يقارب 15 عاماً سن الخطط والاستراتيجيات والرؤى لهذه الصناعة حيث أوجد شراكة فاعلة بين كل القطاعات ليعمل الجميع ضمن نسق وفريق عمل واحد حتى اصبحت سياحة المملكة محط انظار العالم في الجودة والخدمات والبنى التحتية والمهرجانات وتطوير وتأهيل الأماكن التاريخية .. أيضاً اهتم سموه بدعم المستثمرين في القطاع السياحي وتعزيز الشراكة معهم انطلاقاً من منهج الشراكة الذي تميزت به الهيئة بين القطاعين الحكومي والخاص والمواطنين، وتوجت جهود دعمه للمستثمرين بتأسيس الجمعيات المهنية السياحية التي تعد الأولى من نوعها في المملكة .
مؤكداً بان للأمير سلطان بن سلمان له دوراً ريادياً على المستوى الإقليمي حيث تبنى تأسيس المنظمة العربية للسياحة والتى تشرفت برئاسته الفخرية وقدم لها كل أنواع الدعم والرعاية مما ساعدها لتحقيق الكثير من الإنجازات ولله الحمد والتي أصبحت محل فخر واعتزاز العالم العربي حيث انطلق سموه بمبادرة دعم المنظمة العربية للسياحة من خلال رؤية القيادة الحكيمة للمملكة العربية السعودية في تنمية وتطوير العمل العربي المشترك في شتى المجالات.
وأوضح آل فهيد بأن الأمير سلطان بن سلمان من الشخصيات الفريدة بالعمل والإنتاج فمن خلال تجربتي وعملي مع سموه الكريم منذ تأسيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطنى وانتقالي للمنظمة العربية للسياحة تعلمت من شخصية سموه الأداء المتميز والتنظيم وسرعة الإنجاز والتفاؤل مؤكداً بأنه عند اجتماع تلك الصفات لقيادة هذه الصناعة فأنه بلاشك سيكون النجاح حليفها بعون الله ويكون التكريم واجب تجاهه حامديين الله العلي القدير بأن هذا الوطن له إنجازات متميزة في شتى المجالات بكل محفل إقليمي وعالمي.
وأوضح معالى رئيس المنظمة العربية للسياحة الدكتور بندر آل فهيد بأن هذا التكريم يعتبر الأول والوحيد الذي قامت به منظمة هيئة الأمم المتحدة للسياحة العالمية وبشكل استثنائي تقديراً وعرفاناً لشخصية متميزة قدمت الكثير من الدعم اللا محدود لتطوير وتنمية مفهوم السياحة والتراث حيث انتهل من مدرسة والده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (حفظه الله ورعاه) الذي يمثل مدرسة إدارية كبرى .
واشار آل فهيد بأن الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز منذ أن تم تكليفه بهذه المهمة منذ ما يقارب 15 عاماً سن الخطط والاستراتيجيات والرؤى لهذه الصناعة حيث أوجد شراكة فاعلة بين كل القطاعات ليعمل الجميع ضمن نسق وفريق عمل واحد حتى اصبحت سياحة المملكة محط انظار العالم في الجودة والخدمات والبنى التحتية والمهرجانات وتطوير وتأهيل الأماكن التاريخية .. أيضاً اهتم سموه بدعم المستثمرين في القطاع السياحي وتعزيز الشراكة معهم انطلاقاً من منهج الشراكة الذي تميزت به الهيئة بين القطاعين الحكومي والخاص والمواطنين، وتوجت جهود دعمه للمستثمرين بتأسيس الجمعيات المهنية السياحية التي تعد الأولى من نوعها في المملكة .
مؤكداً بان للأمير سلطان بن سلمان له دوراً ريادياً على المستوى الإقليمي حيث تبنى تأسيس المنظمة العربية للسياحة والتى تشرفت برئاسته الفخرية وقدم لها كل أنواع الدعم والرعاية مما ساعدها لتحقيق الكثير من الإنجازات ولله الحمد والتي أصبحت محل فخر واعتزاز العالم العربي حيث انطلق سموه بمبادرة دعم المنظمة العربية للسياحة من خلال رؤية القيادة الحكيمة للمملكة العربية السعودية في تنمية وتطوير العمل العربي المشترك في شتى المجالات.
وأوضح آل فهيد بأن الأمير سلطان بن سلمان من الشخصيات الفريدة بالعمل والإنتاج فمن خلال تجربتي وعملي مع سموه الكريم منذ تأسيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطنى وانتقالي للمنظمة العربية للسياحة تعلمت من شخصية سموه الأداء المتميز والتنظيم وسرعة الإنجاز والتفاؤل مؤكداً بأنه عند اجتماع تلك الصفات لقيادة هذه الصناعة فأنه بلاشك سيكون النجاح حليفها بعون الله ويكون التكريم واجب تجاهه حامديين الله العلي القدير بأن هذا الوطن له إنجازات متميزة في شتى المجالات بكل محفل إقليمي وعالمي.