المصدر -
فتح ملتقى "بيبان 2017" الذي يستمر حتى الأربعاء (20 سبتمبر الجاري) على أرض مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض أبوابه أمام رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، حيث أن إحدى هذه الأبواب "باب الفرص" ويضم قطاعات خدمية رئيسة تشمل "الزراعة، والبلديات، والصناعة، والصحة، والخدمات"، ويوفر أكثر من "500" فرصة استثمارية تتوافق مع أنشطة تلك المنشآت والأفراد وتتناسب مع إمكاناتهم.
ويهدف "باب الفرص" إلى فتح الآفاق والفرص الاستثمارية مع الجهات الحكومية المختلفة والجهات الخاصة، وينير الطريق للمنشآت الصغيرة والمتوسطة الحالية والمحتملة وللأفراد ذوي الأهداف الريادية، فعلى سبيل المثال، توفر شركة "أرامكو"، مناقصات خاصة بمشاريع استثمارية خلال الملتقى، كما يوجد فرص لدى وزارة البيئة والمياه والزراعة والمركز الوطني للنخيل والتمور، وأيضا فرص لدى هيئة الغذاء والدواء والشؤون الصحية في الحرس الوطني، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، إضافةً إلى الغرفة التجارية في القصيم.
وفي هذا السياق، أشاد الشاب عبدالله الموسى، بالخدمات المقدمة في الملتقى، مبينًا أن باب "الفرص" وفر له فرصة التعرف على مشاريع استثمارية كان يبحث عنها منذ زمن، مبيناً أنه لم يكن يعرف أين يتوجه، وكيف يبدأ، حتى زار ملتقى "بيبان2017"، لافتاً إلى أنه يمتلك مجموعة خاصة بالصيانة والتشغيل، ولديه نحو 150 عاملاً، ويبحث في "بيبان" عن فرصته الاستثمارية الثانية.
من جهته، أوضح الشاب وليد العوفي أن "باب فرص" ثري بالأفكار والمشاريع الاستثمارية التي وفرتها القطاعات على نطاق واسع، مبيناً أنه يعمل على تأسيس مصنع للمياه المعدنية
المعبأة في المدينة المنورة، ويدرس حالياً الجدوى الاقتصادية الخاصة بالمشروع بمساعدة من المنشآت المشاركة في "بيبان"، مؤكداً أنه فرصة لكل شاب سعودي طموح للمساهمة في تحقيق الرؤية الوطنية 2030 في قطاعات السياحة والصناعة والخدمات وتقنية المعلومات والزراعة.
يذكر أن ملتقى "بيبان" شهد إطلاق 26 مشروعاً تخدم رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويهدف إلى فتح الآفاق لنمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة كي تسهم في ازدهار
الاقتصاد السعودي، إذ أتاح للمبادرين والمهتمين بمجال الأعمال من مختلف القطاعات، أن يجد كلٌ منهم باباً يلائم مرحلته ويقوده إلى آفاق ومراحل أعلى في عالم الأعمال والمشاريع.
فتح ملتقى "بيبان 2017" الذي يستمر حتى الأربعاء (20 سبتمبر الجاري) على أرض مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض أبوابه أمام رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، حيث أن إحدى هذه الأبواب "باب الفرص" ويضم قطاعات خدمية رئيسة تشمل "الزراعة، والبلديات، والصناعة، والصحة، والخدمات"، ويوفر أكثر من "500" فرصة استثمارية تتوافق مع أنشطة تلك المنشآت والأفراد وتتناسب مع إمكاناتهم.
ويهدف "باب الفرص" إلى فتح الآفاق والفرص الاستثمارية مع الجهات الحكومية المختلفة والجهات الخاصة، وينير الطريق للمنشآت الصغيرة والمتوسطة الحالية والمحتملة وللأفراد ذوي الأهداف الريادية، فعلى سبيل المثال، توفر شركة "أرامكو"، مناقصات خاصة بمشاريع استثمارية خلال الملتقى، كما يوجد فرص لدى وزارة البيئة والمياه والزراعة والمركز الوطني للنخيل والتمور، وأيضا فرص لدى هيئة الغذاء والدواء والشؤون الصحية في الحرس الوطني، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، إضافةً إلى الغرفة التجارية في القصيم.
وفي هذا السياق، أشاد الشاب عبدالله الموسى، بالخدمات المقدمة في الملتقى، مبينًا أن باب "الفرص" وفر له فرصة التعرف على مشاريع استثمارية كان يبحث عنها منذ زمن، مبيناً أنه لم يكن يعرف أين يتوجه، وكيف يبدأ، حتى زار ملتقى "بيبان2017"، لافتاً إلى أنه يمتلك مجموعة خاصة بالصيانة والتشغيل، ولديه نحو 150 عاملاً، ويبحث في "بيبان" عن فرصته الاستثمارية الثانية.
من جهته، أوضح الشاب وليد العوفي أن "باب فرص" ثري بالأفكار والمشاريع الاستثمارية التي وفرتها القطاعات على نطاق واسع، مبيناً أنه يعمل على تأسيس مصنع للمياه المعدنية
المعبأة في المدينة المنورة، ويدرس حالياً الجدوى الاقتصادية الخاصة بالمشروع بمساعدة من المنشآت المشاركة في "بيبان"، مؤكداً أنه فرصة لكل شاب سعودي طموح للمساهمة في تحقيق الرؤية الوطنية 2030 في قطاعات السياحة والصناعة والخدمات وتقنية المعلومات والزراعة.
يذكر أن ملتقى "بيبان" شهد إطلاق 26 مشروعاً تخدم رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويهدف إلى فتح الآفاق لنمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة كي تسهم في ازدهار
الاقتصاد السعودي، إذ أتاح للمبادرين والمهتمين بمجال الأعمال من مختلف القطاعات، أن يجد كلٌ منهم باباً يلائم مرحلته ويقوده إلى آفاق ومراحل أعلى في عالم الأعمال والمشاريع.