المصدر -
أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ، على حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظهم الله ـ على تلمس احتياجات المواطنين وتوفيرها ، مبدياً فخره واعتزازه بما شاهده من عمل دؤوب لمشاريع عملاقة تنفذها أمانة منطقة القصيم ، وانجازات يفتخر بها كل مواطن سعودي الذي هو شريك في التنمية وصناعة قراراتها ، مشيداً بأن يرى شباب سعوديين مؤهلين ومخلصين في العمل ، معتبراً أنهم هم المكسب الحقيقي في إدارة دفة العمل.
وشدّد سمو أمير منطقة القصيم ، على أهمية المنطقة وموقعها الاستراتيجي ، وضرورة استثمار هذه الإمكانات ، ومواكبة رؤية 2030 في مجال الاستثمار ، باعتبارها المرتكز الأساس للاستثمار الذي هو المنفذ والجسر الحقيقي لإيجاد فرص العمل للشباب والفتيات ، مؤكداً على ضرورة تعاون رؤساء البلديات مع محافظي المحافظات وتسهيل الإجراءات للمستثمرين ، لافتاً إلى أن البلديات هي العصب الأساس للتنمية ، مثمنًا ما تبذله أمانة منطقة القصيم من جهود لخدمة المواطنين ، مؤكداً على تحسين جميع مداخل المنطقة وسبل تسريع إنجازها , وأن تكون بصورة مبتكرة وراقية تعكس النهضة التي تشهدها المنطقة ، مؤكداً على أهمية الصيانة المستمرة والدائمة لكافة المرافق التابعة للأمانة ، والارتقاء بمستوى أدائها ومظهرها العام لتتناسب مع التطلعات لخدمة المواطنين ، وضرورة تفعيل الجانب الرقابي الصحي وتكثيفه من قبل أمانة المنطقة وبلديات المحافظات حفاظاً على صحة المواطنين والمقيمين ، وتوفير وسائل الأمن والسلامة ووضع اللوحات التوعوية في المرافق والمنتزهات العامة وتهيئتها وتأهيلها ، وتوفير فرق النظافة والصيانة والاهتمام بصحة البيئة ، وبذل كل الجهد من أجل تحسين جودة خدمات النظافة والتخلص من النفايات بمدينة بريدة وفق المعايير والمواصفات ، مشيداً بالجهود المبذولة من الأمانة والبلديات من حملات دورية في النظافة البيئية والتعامل مع المواقف الطارئة ، مؤكداً سموه على أهمية التشجير باعتبارها مقياس أساسي لتطور المناطق والمدن ومظهر حضاري ، لما تلعبه من دور مهم للمحافظة على التوازن البيئي ، والتشجيع على زيادة التشجير وزيادة الغطاء النباتي بما يتناسب مع مناخ وبيئة المنطقة , وفق الطرق المثالية والأساليب العلمية والعملية.
وحث سمو الأمير فيصل بن مشعل رؤساء البلديات على مضاعفة الجهود ، وإيجاد الحلول العاجلة والمناسبة التي تزيل ما قد تواجههم من عوائق ، والتخفيف على المراجعين للارتقاء بمستوى الخدمات ، مؤكداً على أهمية عمل البلديات وتواصلها المباشر مع المواطن وتلمس احتياجاته ، مشيداً بجهود لجنة أهالي مدينة بريدة وما تقدمه في هذا الاتجاه سواءً مع الأمانة أو المجلس البلدي.
جاء ذلك بعد أن زار سمو أمير منطقة القصيم اليوم الاثنين أمانة المنطقة وأطلع على مشاريعها ، وألتقى أمين المنطقة المهندس محمد المجلي ووكلاء الأمانة للبلديات والخدمات ورؤساء البلديات بالمحافظات ، بحضور رئيس لجنة أهالي مدينة بريدة محمد السابق الفوزان ، ورئيس المجلس البلدي لأمانة القصيم الدكتور إبراهيم الغصن ، وأطلع على محتويات المعرض المتضمنة للمشاريع التي تنفذها الأمانة بمدينة بريدة.
بعد ذلك ألتقى سمو أمير منطقة القصيم ، برئيس وأعضاء المجلس البلدية لأمانة منطقة القصيم ، وأطلع على عرض مرئي عن أعمال المجلس ، وناقش مع الحضور خلال العرض أبرز معوقات العمل البلدي وسير العمل ، مؤكداً على أهمية التكامل والتناغم بالعمل بين الأمانة والمجلس للمصلحة العامة ، مشيداً بما يقدمه المجلس من خدمات ، مؤكداً أن المنصب بالمجلس البلدي ليس للوجاهة وإنما للعمل لخدمة المجتمع ، وأن تكون أعمالهم ملموسة على أرض الواقع لتحسين الخدمات.
أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ، على حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظهم الله ـ على تلمس احتياجات المواطنين وتوفيرها ، مبدياً فخره واعتزازه بما شاهده من عمل دؤوب لمشاريع عملاقة تنفذها أمانة منطقة القصيم ، وانجازات يفتخر بها كل مواطن سعودي الذي هو شريك في التنمية وصناعة قراراتها ، مشيداً بأن يرى شباب سعوديين مؤهلين ومخلصين في العمل ، معتبراً أنهم هم المكسب الحقيقي في إدارة دفة العمل.
وشدّد سمو أمير منطقة القصيم ، على أهمية المنطقة وموقعها الاستراتيجي ، وضرورة استثمار هذه الإمكانات ، ومواكبة رؤية 2030 في مجال الاستثمار ، باعتبارها المرتكز الأساس للاستثمار الذي هو المنفذ والجسر الحقيقي لإيجاد فرص العمل للشباب والفتيات ، مؤكداً على ضرورة تعاون رؤساء البلديات مع محافظي المحافظات وتسهيل الإجراءات للمستثمرين ، لافتاً إلى أن البلديات هي العصب الأساس للتنمية ، مثمنًا ما تبذله أمانة منطقة القصيم من جهود لخدمة المواطنين ، مؤكداً على تحسين جميع مداخل المنطقة وسبل تسريع إنجازها , وأن تكون بصورة مبتكرة وراقية تعكس النهضة التي تشهدها المنطقة ، مؤكداً على أهمية الصيانة المستمرة والدائمة لكافة المرافق التابعة للأمانة ، والارتقاء بمستوى أدائها ومظهرها العام لتتناسب مع التطلعات لخدمة المواطنين ، وضرورة تفعيل الجانب الرقابي الصحي وتكثيفه من قبل أمانة المنطقة وبلديات المحافظات حفاظاً على صحة المواطنين والمقيمين ، وتوفير وسائل الأمن والسلامة ووضع اللوحات التوعوية في المرافق والمنتزهات العامة وتهيئتها وتأهيلها ، وتوفير فرق النظافة والصيانة والاهتمام بصحة البيئة ، وبذل كل الجهد من أجل تحسين جودة خدمات النظافة والتخلص من النفايات بمدينة بريدة وفق المعايير والمواصفات ، مشيداً بالجهود المبذولة من الأمانة والبلديات من حملات دورية في النظافة البيئية والتعامل مع المواقف الطارئة ، مؤكداً سموه على أهمية التشجير باعتبارها مقياس أساسي لتطور المناطق والمدن ومظهر حضاري ، لما تلعبه من دور مهم للمحافظة على التوازن البيئي ، والتشجيع على زيادة التشجير وزيادة الغطاء النباتي بما يتناسب مع مناخ وبيئة المنطقة , وفق الطرق المثالية والأساليب العلمية والعملية.
وحث سمو الأمير فيصل بن مشعل رؤساء البلديات على مضاعفة الجهود ، وإيجاد الحلول العاجلة والمناسبة التي تزيل ما قد تواجههم من عوائق ، والتخفيف على المراجعين للارتقاء بمستوى الخدمات ، مؤكداً على أهمية عمل البلديات وتواصلها المباشر مع المواطن وتلمس احتياجاته ، مشيداً بجهود لجنة أهالي مدينة بريدة وما تقدمه في هذا الاتجاه سواءً مع الأمانة أو المجلس البلدي.
جاء ذلك بعد أن زار سمو أمير منطقة القصيم اليوم الاثنين أمانة المنطقة وأطلع على مشاريعها ، وألتقى أمين المنطقة المهندس محمد المجلي ووكلاء الأمانة للبلديات والخدمات ورؤساء البلديات بالمحافظات ، بحضور رئيس لجنة أهالي مدينة بريدة محمد السابق الفوزان ، ورئيس المجلس البلدي لأمانة القصيم الدكتور إبراهيم الغصن ، وأطلع على محتويات المعرض المتضمنة للمشاريع التي تنفذها الأمانة بمدينة بريدة.
بعد ذلك ألتقى سمو أمير منطقة القصيم ، برئيس وأعضاء المجلس البلدية لأمانة منطقة القصيم ، وأطلع على عرض مرئي عن أعمال المجلس ، وناقش مع الحضور خلال العرض أبرز معوقات العمل البلدي وسير العمل ، مؤكداً على أهمية التكامل والتناغم بالعمل بين الأمانة والمجلس للمصلحة العامة ، مشيداً بما يقدمه المجلس من خدمات ، مؤكداً أن المنصب بالمجلس البلدي ليس للوجاهة وإنما للعمل لخدمة المجتمع ، وأن تكون أعمالهم ملموسة على أرض الواقع لتحسين الخدمات.