المصدر -
التقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس اليوم بعدد من الطلاب المبتعثين في الولايات المتحدة الأمريكية في مدينة نيويورك .
وأوصاهم بأن يكونوا خير سفراء لدينهم ووطنهم وأن يحترموا أنظمة البلد الذي يعيشون فيه ، والعمل على تحقيق أهدافهم التعليمية والتمسك بتعاليم الإسلام وإظهار صورته المتألقة ، مؤكداً أهمية المحافظة على العبادة والصلوات وإظهار الوجه المشرق لهذا الدين في وسطيته .
وشدد على ضرورة تربية النشء على التواصل والحوار وتعليمهم أساسيات التواصل التربوية , ووجوب العمل على طبع كتب ودوريات تهتم بالخطاب الديني المعتدل وثقافة الحوار مع الآخر خصوصاً في بلاد الغرب .
وعبر عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي العهد - حفظهما الله - على ما يقدمونه من رعاية للعلم والعلماء والقائمين على برنامج الابتعاث الخارجي , سائلاً الله أن يوفق الطلاب .
يذكر أن الشيخ السديس قد شارك في مؤتمر "التواصل الحضاري بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامي" حيث جاءت تلك الزيارات للتأكيد على أهمية الحوار الحضاري في التواصل بين الأمم لاسيما في ما يواجه العالم من تحديات وفئات ضالة تعبث بالسلام العالمي .
التقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس اليوم بعدد من الطلاب المبتعثين في الولايات المتحدة الأمريكية في مدينة نيويورك .
وأوصاهم بأن يكونوا خير سفراء لدينهم ووطنهم وأن يحترموا أنظمة البلد الذي يعيشون فيه ، والعمل على تحقيق أهدافهم التعليمية والتمسك بتعاليم الإسلام وإظهار صورته المتألقة ، مؤكداً أهمية المحافظة على العبادة والصلوات وإظهار الوجه المشرق لهذا الدين في وسطيته .
وشدد على ضرورة تربية النشء على التواصل والحوار وتعليمهم أساسيات التواصل التربوية , ووجوب العمل على طبع كتب ودوريات تهتم بالخطاب الديني المعتدل وثقافة الحوار مع الآخر خصوصاً في بلاد الغرب .
وعبر عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي العهد - حفظهما الله - على ما يقدمونه من رعاية للعلم والعلماء والقائمين على برنامج الابتعاث الخارجي , سائلاً الله أن يوفق الطلاب .
يذكر أن الشيخ السديس قد شارك في مؤتمر "التواصل الحضاري بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامي" حيث جاءت تلك الزيارات للتأكيد على أهمية الحوار الحضاري في التواصل بين الأمم لاسيما في ما يواجه العالم من تحديات وفئات ضالة تعبث بالسلام العالمي .