أهالي المنطقة يجددون البيعة ويؤيدون الجزاء ضد الخونة .. أمير نجران:
المصدر - استقبل صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، في مجلس الأهالي بديوان الإمارة، صباح اليوم، وفدًا من أعيان المنطقة، الذين عبّروا عن تجديد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ، وعن شكرهم للقيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ على ما يحظى به المواطن السعودي من عدالة وعيش كريم، ما جعلته يتمتع بحياة فريدة تميزه عن كل شعوب العالم.
وأكدوا في حديثهم لسمو أمير المنطقة، تأييدهم التام لكل ما تتخذه الدولة من إجراءات بحق من يخون الوطن، أو يحاول المساس بأمنه واستقراره، ومشددين على التمسك بالوحدة الوطنية، والالتفاف حول ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ، وأنهم سلمٌ لمن سالمهم، وحرب على من حاربهم.
إلى ذلك، أعرب الأمير جلوي بن عبدالعزيز عن شكره وتقديره على ما عبّر عنه مشايخ وأعيان المنطقة، وإعلامييها وشبابها وشاباتها، من خلال الخطابات، أو المشاركات في مواقع التواصل الاجتماعي، من مشاعر طيبة صادقة تجاه ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ، وهي لسان حال كل السعوديين، الذين أفاضوا بمثل هذه المشاعر، وسجّلوا مواقف واضحة، أغلقت الأبواب في وجوه الأعداء المتربصين، وألجمت أفواههم، وأخرست ألسنتهم، وأفشلت مخططاتهم، وخيبت كل ما كانوا ينوون تحقيقه من شر.
وقال سموه "لا أحد يحاول اختبار الشعب السعودي، كفاية اختبارات، فأفعال الشعب قالت للأعداء "ما لكم علينا طريق"، فكلما طرأت ظروف ودعوات مغرضة على هذه البلاد المباركة، تجلى الشعب الكريم بتسطير ملاحم عظيمة، ليثبت للعالم أنه شعب عظيم كريم أبيّ وفي، وأنه شعب ذو نخوة، متمسك بدينه وبأرضه، وبشيم وأخلاق العرب التي بُعث نبي الأمة محمد صلى الله عليه وسلم ليتممها، فكل الفخر والاعتزاز والتقدير لهذا الشعب، رجالًا ونساء، شيبًا وشبابًا.. وهنيئًا للشعب بهذه القيادة، وهنيئًا للقيادة بهذا الشعب".
وختم سموه حديثه بدعاء الله أن يحفظ لهذه الوطن قادته وشعبه وأمنه وأمانه، وأن يديم عليه نعمه وفضله.
منطقة المرفقات
وأكدوا في حديثهم لسمو أمير المنطقة، تأييدهم التام لكل ما تتخذه الدولة من إجراءات بحق من يخون الوطن، أو يحاول المساس بأمنه واستقراره، ومشددين على التمسك بالوحدة الوطنية، والالتفاف حول ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ، وأنهم سلمٌ لمن سالمهم، وحرب على من حاربهم.
إلى ذلك، أعرب الأمير جلوي بن عبدالعزيز عن شكره وتقديره على ما عبّر عنه مشايخ وأعيان المنطقة، وإعلامييها وشبابها وشاباتها، من خلال الخطابات، أو المشاركات في مواقع التواصل الاجتماعي، من مشاعر طيبة صادقة تجاه ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ، وهي لسان حال كل السعوديين، الذين أفاضوا بمثل هذه المشاعر، وسجّلوا مواقف واضحة، أغلقت الأبواب في وجوه الأعداء المتربصين، وألجمت أفواههم، وأخرست ألسنتهم، وأفشلت مخططاتهم، وخيبت كل ما كانوا ينوون تحقيقه من شر.
وقال سموه "لا أحد يحاول اختبار الشعب السعودي، كفاية اختبارات، فأفعال الشعب قالت للأعداء "ما لكم علينا طريق"، فكلما طرأت ظروف ودعوات مغرضة على هذه البلاد المباركة، تجلى الشعب الكريم بتسطير ملاحم عظيمة، ليثبت للعالم أنه شعب عظيم كريم أبيّ وفي، وأنه شعب ذو نخوة، متمسك بدينه وبأرضه، وبشيم وأخلاق العرب التي بُعث نبي الأمة محمد صلى الله عليه وسلم ليتممها، فكل الفخر والاعتزاز والتقدير لهذا الشعب، رجالًا ونساء، شيبًا وشبابًا.. وهنيئًا للشعب بهذه القيادة، وهنيئًا للقيادة بهذا الشعب".
وختم سموه حديثه بدعاء الله أن يحفظ لهذه الوطن قادته وشعبه وأمنه وأمانه، وأن يديم عليه نعمه وفضله.
منطقة المرفقات