المصدر - قامت اللجنة المنظمة لمهرجان صيف الشرقية 38 والمقام بمنتزه الملك عبدالله في الواجهة البحرية بكورنيش الدمام بوضع 4 مسارح لتقديم العروض للزوار والسائحين للمهرجان.
وأوضح مدير عام إدارة العلاقات العامة والإعلام المتحدث الإعلامي في أمانة المنطقة الشرقية رئيس اللجنة الإعلامية في مهرجان صيف الشرقية 38 محمد بن عبدالعزيز الصفيان أن اللجنة قامت بوضع 4 مسارح موزعه في مقر المهرجان وهم “المسرح الرئيسي والذي يستضيف الضيوف المشاركين في فعاليات المهرجان من منشدين وعروض المسرحية والزوار والذي يتسع الى ١٤٠٠ شخص بالإضافة الى المسرح الخارجي والتي تقام عليه بعض المسابقات وتوزيع الهدايا والجوائز على الزوار .
وأضاف الصفيان كما يوجد مسرحين آخرين في الخيمة التراثية وفي خيمة الأطفال وكلاً منها يقدم عليه عروض مختلفة لزوار المهرجان حيث تقام في مسرح الخيمة التراثية العروض الشعبية مثل العرضة السعودية وفلكلور المنطقة الشرقية وفي خيمة الأطفال تقام فعاليات للأطفال كالمسابقات والألعاب المناسبة لأعمارهم .
وبين أن اللجنة المنظمة قامت بوضع مسارح عدة من أجل التنويع وإعطاء الزائر الاختيار بينهم، وكذلك تخفيف العدد على المسرح الرئيسي والحفاظ على سلامة الجميع والاستمتاع بالأجواء بكل سهولة بعيداً عن الازدحام وسط تنظيم من الفرق التطوعية المتواجدة وكذلك أيضا تخفيف الضغط عن الخيم المتبقية
وأوضح مدير عام إدارة العلاقات العامة والإعلام المتحدث الإعلامي في أمانة المنطقة الشرقية رئيس اللجنة الإعلامية في مهرجان صيف الشرقية 38 محمد بن عبدالعزيز الصفيان أن اللجنة قامت بوضع 4 مسارح موزعه في مقر المهرجان وهم “المسرح الرئيسي والذي يستضيف الضيوف المشاركين في فعاليات المهرجان من منشدين وعروض المسرحية والزوار والذي يتسع الى ١٤٠٠ شخص بالإضافة الى المسرح الخارجي والتي تقام عليه بعض المسابقات وتوزيع الهدايا والجوائز على الزوار .
وأضاف الصفيان كما يوجد مسرحين آخرين في الخيمة التراثية وفي خيمة الأطفال وكلاً منها يقدم عليه عروض مختلفة لزوار المهرجان حيث تقام في مسرح الخيمة التراثية العروض الشعبية مثل العرضة السعودية وفلكلور المنطقة الشرقية وفي خيمة الأطفال تقام فعاليات للأطفال كالمسابقات والألعاب المناسبة لأعمارهم .
وبين أن اللجنة المنظمة قامت بوضع مسارح عدة من أجل التنويع وإعطاء الزائر الاختيار بينهم، وكذلك تخفيف العدد على المسرح الرئيسي والحفاظ على سلامة الجميع والاستمتاع بالأجواء بكل سهولة بعيداً عن الازدحام وسط تنظيم من الفرق التطوعية المتواجدة وكذلك أيضا تخفيف الضغط عن الخيم المتبقية