المصدر -
ثمن معالي مدير جامعة شقراء الأستاذ الدكتور عوض بن خزيم الأسمري الجهود الكبيرة التي بذلتها رئاسة أمن الدولة ونجاح أجهزتها الأمنية المعنية بمكافحة الإرهاب في عملياتها الاستباقية الفذة التي إحباطت وأفشلت *مخططات منظمة داعش الإرهابية باستهداف منشآت وزارة الدفاع بالرياض ، وأيضا رصد أنشطة استخباراتية لمجموعة من الأشخاص تعمل لجهات دولية * بهدف الفتنة والفوضى وزعزعة أمن المملكة *.
وأضاف د. عوض الأسمري : نجاح العملية الاستباقية يؤكد أن المملكة أتخذت من البداية الموقف الصلب والقوي ضد الجماعات الإرهابية للمحافظة على الاستقرار لذا عملت ومن وقت مبكرا على مكافحة الأرهاب والسعى إلى الضربات الاستباقية التي شلت معظم العمليات الإرهابية التي كانت تستهدف الجهات الأمنية والمنشآت الاقتصادية والتجمعات السكانية ودور العبادة *، فنجاح الأجهزة الأمنية في كشف هذه العمليات الإرهابية بينت للعالم مدى قوة الجهاز الأمني السعودي وقدرته على تعقب المخربين وإحباط عملياتهم العدوانية قبل أن تقع *، أيضا بينت ما يتميز به الأمن السعودي من خبرات طويلة ومن تأهيل وتدريب ومايضم من الكفاءات البشرية الفاعلة مكنتها من تولي زمام المبادرة من الإرهابين وإجهاض عملياتهم .
وقال مدير جامعة شقراء : تمت محاربة هذه الخلايا الإجرامية عبر عدة طرق *: * المواجهات المسلحة المباشرة ، والضربات الاستباقية ، وتجفيف منابع التمويل المادي ، وإحتجاز ووقف من ينشط في خدمة الفكر المنحرف والتضييق على الأفكار المتطرفة وتحييد أصحابها. فقد
كانت التفجيرات تستهدف مصالح الدولة وقوتها ونسيجها الاجتماعي ومرتكزاتها الثقافية عبر إثارة الفتنة وتفتيت التماسك الوطني والبناء الاجتماعي ، وهذا يظهر حجم التهديدات والتحديات التي تواجهها السعودية في هذه المرحلة، كما يعكس في الوقت ذاته مدى الكفاءة العالية لرئاسة أمن الدولة والدور الكبير الذي يؤديه *هذا الجهاز الأمني في مكافحة الإرهاب ، وكيف يتتبع الجناة ويقضي على جهات التمويل *ويتصدي لمروجيه وداعميه للإطاحة بهم.
وأشاد مدير جامعة شقراء بوقوف المجتمع السعودي مع قيادته ورفضه للفكر الداعشي ، واستياء أبناء المجتمع السعودي من سلوك الإرهابيين ومحاولاتهم زعزعت الأمن وجر المشاكل إلى بلادنا ، فالمجتمع يناصب هذا الفكر الضال العداء والرفض بل يفدي بلاده بالدم والأرواح ، وأشاد بوعي المجتمع الفطن الذي عبر عن استنكاره ورفضه لهذه الأعمال الإجرامية المنافية للفطرة السليمة، فوقف المجتمع خلف قيادته الحكيمة في مختلف الظروف.
وتقدم دعوض الأسمري بالدعاء لله العلي القدير أن يحفظ بلادنا تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان *، وأن يحفظ بلادنا من الشرور ومن الحاسدين والحاقدين وممن يضمرون لنا العداوة ويسعون إلى إلحاق الأذى بمجتمعنا وخلق الفتن والفوضى بينا .
ثمن معالي مدير جامعة شقراء الأستاذ الدكتور عوض بن خزيم الأسمري الجهود الكبيرة التي بذلتها رئاسة أمن الدولة ونجاح أجهزتها الأمنية المعنية بمكافحة الإرهاب في عملياتها الاستباقية الفذة التي إحباطت وأفشلت *مخططات منظمة داعش الإرهابية باستهداف منشآت وزارة الدفاع بالرياض ، وأيضا رصد أنشطة استخباراتية لمجموعة من الأشخاص تعمل لجهات دولية * بهدف الفتنة والفوضى وزعزعة أمن المملكة *.
وأضاف د. عوض الأسمري : نجاح العملية الاستباقية يؤكد أن المملكة أتخذت من البداية الموقف الصلب والقوي ضد الجماعات الإرهابية للمحافظة على الاستقرار لذا عملت ومن وقت مبكرا على مكافحة الأرهاب والسعى إلى الضربات الاستباقية التي شلت معظم العمليات الإرهابية التي كانت تستهدف الجهات الأمنية والمنشآت الاقتصادية والتجمعات السكانية ودور العبادة *، فنجاح الأجهزة الأمنية في كشف هذه العمليات الإرهابية بينت للعالم مدى قوة الجهاز الأمني السعودي وقدرته على تعقب المخربين وإحباط عملياتهم العدوانية قبل أن تقع *، أيضا بينت ما يتميز به الأمن السعودي من خبرات طويلة ومن تأهيل وتدريب ومايضم من الكفاءات البشرية الفاعلة مكنتها من تولي زمام المبادرة من الإرهابين وإجهاض عملياتهم .
وقال مدير جامعة شقراء : تمت محاربة هذه الخلايا الإجرامية عبر عدة طرق *: * المواجهات المسلحة المباشرة ، والضربات الاستباقية ، وتجفيف منابع التمويل المادي ، وإحتجاز ووقف من ينشط في خدمة الفكر المنحرف والتضييق على الأفكار المتطرفة وتحييد أصحابها. فقد
كانت التفجيرات تستهدف مصالح الدولة وقوتها ونسيجها الاجتماعي ومرتكزاتها الثقافية عبر إثارة الفتنة وتفتيت التماسك الوطني والبناء الاجتماعي ، وهذا يظهر حجم التهديدات والتحديات التي تواجهها السعودية في هذه المرحلة، كما يعكس في الوقت ذاته مدى الكفاءة العالية لرئاسة أمن الدولة والدور الكبير الذي يؤديه *هذا الجهاز الأمني في مكافحة الإرهاب ، وكيف يتتبع الجناة ويقضي على جهات التمويل *ويتصدي لمروجيه وداعميه للإطاحة بهم.
وأشاد مدير جامعة شقراء بوقوف المجتمع السعودي مع قيادته ورفضه للفكر الداعشي ، واستياء أبناء المجتمع السعودي من سلوك الإرهابيين ومحاولاتهم زعزعت الأمن وجر المشاكل إلى بلادنا ، فالمجتمع يناصب هذا الفكر الضال العداء والرفض بل يفدي بلاده بالدم والأرواح ، وأشاد بوعي المجتمع الفطن الذي عبر عن استنكاره ورفضه لهذه الأعمال الإجرامية المنافية للفطرة السليمة، فوقف المجتمع خلف قيادته الحكيمة في مختلف الظروف.
وتقدم دعوض الأسمري بالدعاء لله العلي القدير أن يحفظ بلادنا تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان *، وأن يحفظ بلادنا من الشرور ومن الحاسدين والحاقدين وممن يضمرون لنا العداوة ويسعون إلى إلحاق الأذى بمجتمعنا وخلق الفتن والفوضى بينا .
