المصدر -
شغلت استقالة مذيع قناة "العربية" السعودي خالد مدخلي الوسط الاعلامي السعودي، ونشط هشتاغ عبر " تويتر" تصدر "الترند" في السعودية بعنوان "استقالة خالد مدخلي من العربية"، عبّر فيه محبو الاعلامي السعودي عن اعتزازهم بابن بلدهم والنجاح الذي حققه خلال 3 سنوات في "العربية" من خلال تقديمه نشرة الرابعة.
مدخلي الذي لم يتمالك نفسه، بكى أثناء اعلان خبر مغادرته القناة، ويعود سبب استقالته إلى كونه موظفاً حكومياً في وزارة الاعلام السعودي، وعند ذهابه للعمل في "العربية"، لم يقدم استقالته بل أقدم على أخذ إجازة مفتوحة أو ما يسمى" اعارة"، ومدتها 3 سنوات، حتى لا يخسر وظيفته الحكومية في بلده. ومع الاخبار التي يتم تدوالها حول تخفيض الميزانية في "العربية"، فضّل مدخلي أن يترك "العربية" حتى لا يخسر ضمانة الوظيفة الحكومية.
وكانت انتشرت اخبار عن أنّ خالد مدخلي سيتولى منصب مدير القناة الاولى في التلفزيون السعودي، الا أنّ معلومات أخرى تفيد بأنه سيكون مشرفاً على البرامج في القناة الاولى.
مدخلي الذي استطاع أن يحقق نجاحاً لافتاً خلال السنوات الثلاث التي قضاها في "العربية"، يعاني "إعاقة" جسدية بسبب خطاً طبي من طفولته، لكن ذلك لم يقف حائلاً امام تحقيقه طموحه، رغم مواجهته الكثير من الصعاب. فبعد تخرّجه من قسم اللغة العربية من الجامعة، لم يتم قبوله معلماً، رغم تخرجه بتقدير امتياز وتفوّق، لكونه "غير لائق صحياً"، وبعد تقديم شكواه للوزير، أصدر قراراً بتعيينه معلماً، ثم صدر قرار بتعيينه مذيعاً بالإذاعة السعودية، ليترك وظيفة التعليم، ويتّجه إلى الإذاعة مذيعاً بالمرتبة السادسة، وبعدها انتقل إلى "العربية".
مدخلي الذي لم يتمالك نفسه، بكى أثناء اعلان خبر مغادرته القناة، ويعود سبب استقالته إلى كونه موظفاً حكومياً في وزارة الاعلام السعودي، وعند ذهابه للعمل في "العربية"، لم يقدم استقالته بل أقدم على أخذ إجازة مفتوحة أو ما يسمى" اعارة"، ومدتها 3 سنوات، حتى لا يخسر وظيفته الحكومية في بلده. ومع الاخبار التي يتم تدوالها حول تخفيض الميزانية في "العربية"، فضّل مدخلي أن يترك "العربية" حتى لا يخسر ضمانة الوظيفة الحكومية.
وكانت انتشرت اخبار عن أنّ خالد مدخلي سيتولى منصب مدير القناة الاولى في التلفزيون السعودي، الا أنّ معلومات أخرى تفيد بأنه سيكون مشرفاً على البرامج في القناة الاولى.
مدخلي الذي استطاع أن يحقق نجاحاً لافتاً خلال السنوات الثلاث التي قضاها في "العربية"، يعاني "إعاقة" جسدية بسبب خطاً طبي من طفولته، لكن ذلك لم يقف حائلاً امام تحقيقه طموحه، رغم مواجهته الكثير من الصعاب. فبعد تخرّجه من قسم اللغة العربية من الجامعة، لم يتم قبوله معلماً، رغم تخرجه بتقدير امتياز وتفوّق، لكونه "غير لائق صحياً"، وبعد تقديم شكواه للوزير، أصدر قراراً بتعيينه معلماً، ثم صدر قرار بتعيينه مذيعاً بالإذاعة السعودية، ليترك وظيفة التعليم، ويتّجه إلى الإذاعة مذيعاً بالمرتبة السادسة، وبعدها انتقل إلى "العربية".
