المصدر -
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية بمكتب سموه بديوان الإمارة اليوم، مدرب مدربين ومختبر مدربي الجمعية الوطنية لمدربي الغوص تحت الماء (ناوي) الكابتن أحمد السادة .
واطلع سموه على جهود أصحاب هواية الغوص في المنطقة الشرقية، وحرصهم على التوعية بضرر المخلفات على الحياة البحرية، داعياً سموه الفرق التطوعية والجهات المسؤولة لبذل المزيد من الجهود للحفاظ على الحياة البحرية في المنطقة الشرقية , مقدما سموه شكره للسادة على مبادرته مع زملائه لمحاولة إنقاذ دولفين نافق على شاطئ نصف القمر.
وطالب سموه بحصر ما يعترض هواة رياضة الغوص في المنطقة الشرقية، لإيجاد الحلول الملائمة مع الجهات ذات العلاقة، مشددا سموه على ضرورة ربط المجتمع بهواية الغوص، بوصفها أحد الأعمال التي عمل فيها الأجداد، وكسبوا من خلالها لقمة العيش، فمن المهم ربط الأجيال الجديدة بهذه الهواية، وليستكشفوا البيئة البحرية الخلابة لسواحل المملكة.
من جانبه عبر الكابتن أحمد السادة، عن شكره وتقديره لسمو نائب أمير المنطقة الشرقية على اهتمامه وحرصه على دعم هواية الغوص، معرباً عن ثقته في أن اهتمام سموه بالهواية ومحبيها، سيعيد لهذه الهواية الإقبال الذي تفتقده حالياً، مبيناً أن هذه اللفتة الكريمة غير مستغربة من سموه.
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية بمكتب سموه بديوان الإمارة اليوم، مدرب مدربين ومختبر مدربي الجمعية الوطنية لمدربي الغوص تحت الماء (ناوي) الكابتن أحمد السادة .
واطلع سموه على جهود أصحاب هواية الغوص في المنطقة الشرقية، وحرصهم على التوعية بضرر المخلفات على الحياة البحرية، داعياً سموه الفرق التطوعية والجهات المسؤولة لبذل المزيد من الجهود للحفاظ على الحياة البحرية في المنطقة الشرقية , مقدما سموه شكره للسادة على مبادرته مع زملائه لمحاولة إنقاذ دولفين نافق على شاطئ نصف القمر.
وطالب سموه بحصر ما يعترض هواة رياضة الغوص في المنطقة الشرقية، لإيجاد الحلول الملائمة مع الجهات ذات العلاقة، مشددا سموه على ضرورة ربط المجتمع بهواية الغوص، بوصفها أحد الأعمال التي عمل فيها الأجداد، وكسبوا من خلالها لقمة العيش، فمن المهم ربط الأجيال الجديدة بهذه الهواية، وليستكشفوا البيئة البحرية الخلابة لسواحل المملكة.
من جانبه عبر الكابتن أحمد السادة، عن شكره وتقديره لسمو نائب أمير المنطقة الشرقية على اهتمامه وحرصه على دعم هواية الغوص، معرباً عن ثقته في أن اهتمام سموه بالهواية ومحبيها، سيعيد لهذه الهواية الإقبال الذي تفتقده حالياً، مبيناً أن هذه اللفتة الكريمة غير مستغربة من سموه.